لا تقل ما لا تستطيع فعله..رسالة نارية من نجم الأرجنتين إلى رافينيا
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
وجه لاعب وسط منتخب الأرجنتين وفريق روما الإيطالي، لياندرو باريديس رسالة نارية إلى مهاجم منتخب البرازيل رافينيا بعد مباراة الفريقين اليوم في تصفيات كأس العالم 2026.
وعقب نهاية المباراة قال لياندرو باريديس في تصريحات لوسائل الإعلام موجها حديثه إلى البرازيلي رافينيا: "لا يجب أن تطلق تصريحات مسبقة، خاصة عندما لا يمكنك إثبات ذلك في الملعب بعد ذلك".
وكان مهاجم فريق برشلونة الإسباني ومنتخب السامبا رافينيا قد أطلق تصريحا ناريا قبل المباراة بين البرازيل والأرجنتين، خلال بودكاست مع الأسطورة البرازيلي السابق روماريو قال فيه: «سأحاول التسجيل بأي طريقة في شباك التانجو، سنسحقهم، اللعنة عليهم».
حجز منتخب الأرجنتين مقعده في بطولة كأس العالم 2026، عقب تعادل بوليفيا مع أوروجواي بدون أهداف، أمس الثلاثاء، في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى المونديال.
منتخب الأرجنتين علي يتغلب علي غريمه البرازيلوكان تغلب منتخب الأرجنتين علي غريمه التقليدي البرازيل بنتيجة 4-1 في المباراة التي جمعت بينهما فجر اليوم، ليخرس نجوم السامبا ويحجز بطاقة تأهله رسميا إلى نهائيات المونديال القادم.
ورغم ضمان منتخب الأرجنتين التأهل إلى كأس العالم 2026، إلا أن التانجو حقق فوزًا كاسحًا على البرازيل بأربعة أهداف مقابل هدف، فجر اليوم الأربعاء، ضمن منافسات الجولة 14.
ورفع منتخب الأرجنتين رصيده إلى 31 نقطة في صدارة ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، بينما تجمد رصيد البرازيل عند 21 نقطة في المركز الرابع.
المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم
الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك حجزوا مقاعدهم في البطولة باعتبارهم منتخبات الدول المستضيفة لكأس العالم 2026.
ويحمل منتخب الأرجنتين لقب النسخة الماضية من بطولة كأس العالم (مونديال 2022 في قطر)، إذ تفوق على فرنسا في المباراة النهائية بركلات الحظ الترجيحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب الأرجنتين فريق روما الإيطالي لياندرو باريديس البرازيل رافينيا كأس العالم 2026 لياندرو برشلونة السامبا المزيد منتخب الأرجنتین کأس العالم 2026
إقرأ أيضاً:
ماذا قال المصباح قائد البراء بن مالك في رسالة إطلاق سراحه؟
*كتب المصباح ابوزيد طلحه*شعبي الباسل الصامد أقف اليوم أمامكم مرفوع الرأس، أحيي صبركم وثباتكم، وأشكر وقفتكم الشامخة في وجه الحملات الكيدية التي حاولت النيل من عزيمتنا وتشويه صورتنا أمام العالم شاكرا وممتتنا لكل دور عظيم عبرتم عنه بموقفكم الصلب.أوقفَتني السلطات المصرية لفترة وجيزة كإجراء طبيعى تقوم به أي دولة لاستيضاح الحقائق ، إثر بلاغات كاذبة دبّرها أعداء السودان والحالمون بكسر إرادته ، هدفها الإساءة لشخصي وتشويه صورة قواتنا المسلحة وقوات الإسناد الخاصة “فيلق البراء بن مالك”.وبما أن الحق يعلو ولا يُعلى عليه، خرجتُ بحمد الله عزيزًا مكرمًا، مبرأً من كل تهمة وافتراء، لتبقى رايتنا بيضاء ناصعة، وسمعتنا نقية أمام العالم أجمع ، وقد أثبت التحقيق براءتي التامة، والحمد لله تم السماح لى بممارسة حياتي الطبيعية في بلدي الثانى مصر والان اتلقى في علاجي بالمستشفى وأطمئن الجميع أنني بصحة جيدة وأجد إهتماما عالي المستوى ..هذه ليست المرة الأولى التي نخرج فيها منتصرين في ميدان الحقيقة ؛ فقد سبقت ذلك شهادة براءة من أشقائنا في المملكة العربية السعودية منذ عام ونيف ، وها هي مصر الشقيقة اليوم تؤكد مجددًا أن فيلق البراء بن مالك سند قواتنا المسلحة السودانية الباسلة، قوات منضبطة، وطنية، لا تعرف التطرف ولا تتورط في ما يسيء لقضيتنا العادلة ولا تنحاز سوى لمصلحة الوطن دون تدخل في شؤون غيرها .أحبتي وشعبنا الكريم،،لقد أراد أعداؤنا عزلنا ، لكننا سنصل إلى كل منبر ، ونواجه في ساحات الحوار كما نواجه في ساحات القتال وسنفتح كل الابواب ، ولن نقبل بأي قيود ينسجها ذاك العنكبوت ،، هذه المحنة منحة ، جعلتنا نُعرف العالم من نحن، وأثبتت أن قضيتنا حق وعدل. ختامًا،الشكر أجزله للسيد رئيس المجلس السيادي سعادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان على موقفه ومتابعته الشخصية للأمر واتصالاته المتكررة لمتابعة ذلك.وسعادة الفريق أول ياسر العطا عضو المجلس السياديوسعادة الفريق أول ميرغني إدريس الذي أولى الأمر إهتمام بالغ ومتابعة شخصية حتى على مستوى الأسرة وإهتمامه بها فترة غيابي وسعادة الفريق صبير مدير هيئة الإستخبارات والاخوة في جهاز المخابرات العامة .. والشكر أخصه وأجزله الى إخوتي رفاق الخنادق والبنادق القابضون على المقبض والباقون على العهد والمتماسكون وسط المحن على دعمكم وسندكم ووقفتكم وأعاهدكم أن لا تجدوني إلا كما تحبون ويمثل موقفكم.. أشكر مصر أرض الكنانة حكومة وشعباً التي احتضنت أسرتي لعامين في أمن وسلام، وتقدم لي اليوم الرعاية الطبية المميزة الكاملة في أفضل مستشفياتها ، وأؤكد حرصنا على دوام العلاقة الأخوية والاستراتيجية بين شعب وادي النيل، حتى نصل معًا إلى مزيد من التعاون والنصر المشترك.وليوقن أعداؤنا أن صفوفنا متراصة، والميدان لنا، والنصر عهدٌ لا رجعة عنه وعدو أرض الكنانة عدونا ندافع عنها دفاعنا عن أرضنا..ومن ظن أن غياب المصباح سيُخلي مواقع الرماة فقد أخطأ التقدير، فالمعركة مستمرة حتى دحر مليشيا دقلو الإرهابية، ورفع راية السودان عالية خفّاقة.والله أكبر، والعزة للسودانولتحيا مصر أم الدنيارصد – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب