قبل العيد..تعرف على فوائد الفول السودانى للشعر
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
قدمت الدكتورة سوسن غزال ، خبيرة التغذية العلاجية عبر صفحتها الشخصية على موقع الفيسبوك، اهمية استخدام الفول السودانى للشعر.
فوائد الفول السوداني للشعر ما يلي:-1 يغذي بصيلات الشعر، ويمد الشعر بالبيوتين الذي يمنح الشعر الحيوية، وبالعديد من الفيتامينات التي تعالج الشعر الهش والضعيف.
2 يحسن صحة فروة الرأس والشعر.
3 يقوي الشعر، ويقلل تساقطه، ويعزز كثافته، لاحتوائه على الأرجنين.
4 يعزز عملية إنتاج الكولاجين في أنسجة الشعر.
5 يعزز نمو الشعر، ويزيد طوله، لاحتوائه على أحماض الأوميغا3.
6 يرطب الشعر، ويمنحه النعومة واللمعان.
7 يخلص الشعر من العلكة في حال التصاقها به.
8 الفول السوداني للعناية بالشعر يستخدم الفول السوداني للعناية بالشعر، من خلال تطبيق زبدة الفول السوداني على جذور الشعر وأطرافه، وتدليك فروة الرأس بزبدة الفول السوداني بشكل مباشر.
9 يعالج الأمراض الجلدية، مثل: الإكزيما، ويخفف تورم الجلد واحمراره.
10 يجدد خلايا البشرة، ويقضي على البكتيريا التي تسبب ظهور حب الشباب.
11 يمنع نمو وانتشار الجذور الحرة في الجلد، ويحمي البشرة من أشعة الشمس الضارة.
12 يعجل التئام الجروح، ونمو وإصلاح أنسجة الجسم، لاحتوائه على البيتاكاروتين، والعديد من مضادات الأكسدة.
13 ينظف خلايا البشرة، ويزيل الأوساخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد الفول السودانی
إقرأ أيضاً:
هل يجوز نحر الأضحية ثاني يوم العيد؟ .. تعرف على آخر موعد
يبدأ وقت نحر الأضحية من بعد صلاة عيد الأضحى من اليوم العاشر من ذي الحجة، إلى غروب شمس يوم الثالث عشر من ذي الحجة.
ونشرت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي توضيحًا شاملاً لأحكام وشروط الأضحية، حيث بيّنت الأوقات المستحبة والمشروعة لنحر الأضحية.
وأكدت أن من بين شروط صحة الأضحية التقيّد بوقتها، إذ يبدأ وقت النحر مع طلوع شمس اليوم العاشر من ذي الحجة، بعد دخول وقت الضحى ومرور وقت يسع ركعتين وخطبتين خفيفتين، وينتهي وقت الأضحية مع غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق، وبذلك تكون أيام النحر أربعة: يوم الأضحى وثلاثة أيام بعده.
وبخصوص نحر الاضحية ثاني أيام العيد، أكدت دار الإفتاء أن النحر فيه مشروع، ويجوز حتى غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق.
كما أشارت إلى أن أفضل أوقات النحر هو اليوم الأول، بعد انتهاء صلاة العيد، لما فيه من تعجيل بالخير، مستشهدة بقول الله تعالى: ﴿وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين﴾ [آل عمران: 133]، في دلالة على أهمية المسارعة إلى العمل الصالح.
اختيار الأضحيةونوهت دار الإفتاء، بأنه يستحب اختيار الأضحية كثيرة اللحم، رعاية لمصلحة الفقراء والمساكين، ويجزئ في الأضحية، الشاة عن واحد والبدنة "الجمل أو الناقة" والبقرة أو الجاموس، عن سبعة أشخاص، بشرط ألا يقل نصيب الواحد للأضحية عن السبع.
وأضافت، أن وقت الأضحية يكون من بعد صلاة عيد الأضحى من اليوم العاشر من ذي الحجة، إلى غروب شمس يوم الثالث عشر من ذي الحجة.
ونبهت دار الإفتاء، على أنه ينبغي على المضحي أن ينوي النحر تقربا إلى الله تعالى، ويسن أن يذبح المضحي بنفسه إن قدر عليه، لأنه قربة ويجوز له الإنابة، ويجب عليه ألا يقوم بالذبح إذا لم يكن مؤهلا ومدربا عليه.
وحذرت دار الإفتاء من تعذيب الأضحية والمبالغة في إيلامها للتمكن من ذبحها، كما يسن استقبال القبلة بالأضحية وأن يضجعها على جنبها اليمين حين ينحرها، وينبغي التسمية والتكبير عند نحرها.
وشددت دار الإفتاء على ضرورة الرفق والترفق عند نحر الأضحية وعدم النحر بغتة، ولا يجرها من موضع إلى موضع.
ونبهت دار الإفتاء على الذابح أن يخفي آلة النحر عن نظر الأضحية حين ذبحها ، كما نبهت على عدم نحر الأضحية بحضرة الأخرى.
وقالت دار الإفتاء، إنه يجب التأكد من زهوق نفس الأضحية قبل سلخها أو قطع شئ من أعضائها، وينبغي الإلتزام بالنحر في الأماكن المخصصة لذلك، لأن فيه رعاية للمصلحة العامة والخاصة.