ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ†طھ طط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© " طظ…ط§ط³ " طŒ ط§ط³طھط´ظ‡ط§ط¯ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط« ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ط¨ط£ط³ظ… ط§ظ„طط±ظƒط© ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ط·ظٹظپ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆط¹ ط¬ط±ط§ط، ط؛ط§ط±ط© ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© طŒ ط¨ط´ظ…ط§ظ„ ط؛ط²ط©طŒ طµط¨ط§ط ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ .
ظˆط°ظƒط±طھ ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط£ظ‚طµظ‰ ط§ظ„طھظ„ظپط²ظٹظˆظ†ظٹط© ط§ظ„طھط§ط¨ط¹ط© ظ„طظ…ط§ط³ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆط¹ ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ط®ظ„ط§ظ„ ظ‚طµظپ ط£ط³طھظ‡ط¯ظپ ط®ظٹظ…طھظ‡ ظپظٹ ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ طŒ ط¨ط§ظ„ط§ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ط§ط³طھط´ظ‡ط§ط¯ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ†.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
"أنا مش نسخة مكررة".. سيمون تكشف فلسفتها في الحياة: "لا أنافق ولا أساير أحدًا"
في زمن تتكاثر فيه الأصوات التي تلهث خلف النجاح المؤقت، وتتنازل عن المبادئ تحت شعار "المصلحة أولًا"، خرجت الفنانة المصرية سيمون برسالة صريحة، حاسمة، ومختلفة، وضعت فيها النقاط على الحروف، وحددت بوضوح فلسفتها في الفن والحياة، مؤكدة أنها لا تُجيد ارتداء الأقنعة، ولا تعرف طريق المسايرة من أجل البقاء في دائرة الضوء.
في منشور عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، وجهت سيمون كلمات بدت كأنها "بيان شخصي"، قالت فيه: "عمري ما قلت آراء مش مقتنعة بيها، ولا مثلت أدوار (في الحقيقة) علشان أعدي مواقف. وشّي، وتعابير وجهي، ونظرات عيني، وصوتي بيبان فيهم بالضبط أنا بفكر في إيه وبحس بإيه.. وبحترم أو لا، من غير ما أحتاج أقول كلام خارج، أو أمثل انفعالات وهمية، أو أتصرف بتعجرف نجم مش حقيقي، لأني لا اتربيت على كده ولا شخصيتي كده".
فن بلا مساومة.. وشخصية لا تقبل الرمادي
رسالة سيمون لم تكن مجرد رأي عابر، بل أشبه بموقف حياة، عبّرت فيه عن رفضها التام لفكرة تقديم فن لا يشبهها لمجرد أنه "رائج"، قائلة: "ولا غنيت حاجات مش بحبها، ولا شبهى، ولا عايزاها، لمجرد إنها ماشية مع قافلة النجاح الوقتية.. ولا اتكلمت في مواضيع متخصنيش".
وواصلت هجومها الناعم ولكن الواضح، معلنة رفضها التام لإعادة التعاون مع من "سقطوا إنسانيًا" في نظرها، مهما كانت مبرراتهم أو نجاحاتهم الفنية، مضيفة:
"ولا رجعت أشتغل مع أشخاص سقطوا إنسانيًا قبل فنيًا من نظري، مهما كانت مبرراتهم لهذا السقوط".
بين الحرية والاحترام.. حدود لا تتجاوزها
سيمون شددت على أن أفكارها ومعتقداتها قابلة للنضج والتطور، لكنها ليست للبيع أو التغيير، وتابعت بلهجة هادئة لكن صارمة: "معتقداتي وأفكاري بتتبلور، تتستف، تنضج، تتحسن.. لكن لم ولن تتغير. لك أن تحبني أو لا تحبني، ودي حريتك.. لكن كمان ليّ حريتي إني أقبل أو أرفض رأيك".
المنشور اختُتم بتهنئة بعيد الفطر:
"عيد سعيد علينا جميعا، مع دعوة صادقة بالتفاؤل:خليك إيجابي،إلى جانب هاشتاجي سيمون وأنا كده، واللذان باتا بمثابة "توقيعها الشخصي" في منشوراتها الأخيرة، التي تختلط فيها الصراحة بالفن، والموقف بالبساطة