انتبه من الدودة المنتشرة في الرنجة
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
حذرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الارشاد البيطري علي صفحتها الشخصية بالفيسبوك بمنشور عن دودة الرنجة وقالت نوح في منشورها " خلي بالكم من الرنجة لابد من التعامل حراريا بشكل جيد جدا خصوصا منطقة البطن بمافيها البطارخ وذلك بسبب وجود دودة خطيرة تسمي انيساكس سمبلكس تكون موجودة في معظم الرنجة في حالة عدم تسخينها جيدااو تم اكل الرنجة قبل التنظيف .
مخاطر دودة الرنجة
وقالت : في حالة عدم التخلص من الدودة يكون لها القدرة علي اختراق المريء في الإنسان وتسبب سرطان المريء، وطبعا قد تؤدي للوفاة، وأحيانا تسبب صدمات عصبية في الصغار نتيجة تأثيرها علي بعض النهايات العصبية للخلايا .
وحذرت من شراء رنجة مجهولة المصدر أو غير صالحة ابتعد عن الرنجةذات الجسم متهالك ولا يوجد لمعان علي الجلد والجلد غير متماسك، لافتة أن انفجار البطن وظهور جزء من شوك السمك وظهور رائحة متعفنه ووجود مياه مدممة فيها
في هذه الحالة لا تؤكل ويجب معاملة الرنجة السليمة حراريا بشكل جيد.
- عدم أكل السمك أو الحبار النيء أو غير المطبوخ جيدًا.
- عند طهى المأكولات البحرية يجب ان لا تقل درجه الحراره عن 63 درجة مئوية.
- التجميد عند -4 درجة فهرنهايت (-20 درجة مئوية) أو أقل لمدة 7 أيام.
أو
عند -31 درجة فهرنهايت (-35 درجة مئوية) أو أقل حتى تصبح صلبة ، وتخزينها عند -31 درجة فهرنهايت (-35 درجة مئوية) أو أقل لمدة 15 ساعة .
أو
عند -31 درجة فهرنهايت (-35 درجة مئوية) أو أقل حتى تصبح صلبة وتخزينها عند -4 درجة فهرنهايت (-20 درجة مئوية) أو أقل لمدة 24 ساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرنجة رنجة المزيد درجة فهرنهایت درجة مئویة أو أقل
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو العلا: نشعر بالفوضى المنتشرة بسبب الفتاوى غير المنضبطة شرعيا
أكد الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية، أننا جميعا نشعر بالفوضى المنتشرة بسبب الفتاوى غير المسئولة وغير المنضبطة شرعيا.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، أثناء مناقشة تقرير اللجنة الدينية عن مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، المقدم من الحكومة، بحضور ممثلين عن الأزهر الشريف، والأوقاف، والجهات المعنية.
وقال النائب: انتشار هذا النوع من الفتاوى لا يليق، مؤكدا أن وجود مشروع القانون يمثل أهمية كبيرة في التصدي لتلك التجاوزات.
وأشار أبو العلا، إلى أن هناك بعض التشكيك في الفتاوى العامة، قائلا: خير فعل القانون أن أسند للفتوى العامة إلى هيئة كبار العلماء والأزهر الشريف.
وأوضح أنه فيما يتعلق بالفتاوى الخاصة، فإنه ليس كل خريجي الأزهر أو العاملين في الأوقاف مؤهلين لتقديم هذا النوع من الفتوى.
وقال أبو العلا: المفتي أشبه بالطبيب الذي يستمع لشكوى المريض ويصف له العلاج، مشددا على أهمية أن يكون هناك متابعة وأن تكون اشتراطات واضحة في غزارة العلم والخبرة.
وطالب بأن يكون هناك منصة إلكترونية لكل المرخص لهم بالفتوى لتلقي الاستفسارات، على أن تكون تحت إشراف الجهة المنوط بها الفتوى.
اقرأ أيضاًعلي جمعة: إصدار قانون لتنظيم الفتوى أصبح مطلبا وطنيا ودينيا
مجلس النواب يناقش تنظيم إصدار الفتوى الشرعية الأسبوع المقبل
«دينية النواب» تناقش قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية