إيه لون شنطة هدى الإتربي؟.. سؤال رامز جلال اليوم الحلقة 27
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عن سؤال رامز جلال اليوم، وذلك بشكل يومي منذ بدء شهر رمضان للحصول على الجائزة.
ووقعت الفنانة هدى الإتربي ضحية اليوم ضمن برنامج المقالب رامز إيلون مصر تقديم رامز جلال، عبر قناة أم بى سى مصر، في الحلقة 27 .
وبعد انتهاء الحلقة، جاء سؤال رامز جلال اليوم الحلقة 23 من برنامج رامز أيلون ماسك للجمهور ضمن المسابقة اليومية هو :" ما هو ولون شنطة هدى الأتربي؟"، مع طرح 3 اختيارات وهم “ بني - أسود - احمر”.
وجاءت إجابة سؤال رامز جلال اليوم حلقة وكانت الإجابة الصحيحة هي بني.
ومن المتوقع أن يتم اختيار 3 فائزين، حيث يحصل كل فائز على 100 ألف جنيه.
وعلق الفنان رامز جلال على حضور هدى الإتربي، قائلا “يا خبر ابيض البت بيضا وأنا أعمل ايه، دي جاية من الحرفيين على هنا”.
وتابع رامز جلال، قائلا “دي مش بتحط زيت أملا دي بتشربه”، وانفعلت الفنانة هدى الإتربي، وتطاولت على رامز جلال بعد اكتشافها مقلب رامز ايلون مصر.
وردت هدى الإتربي على سؤال رامز جلال “بأنها هي من أطلقت على نفسها لقب جورجينا الغلابة”، لتجيبه قائلة “مش أنا اللي قلت على نفسي جورجينا الغلابة والناس هما اللي طلعوا عليا اللقب ده”.
جائزة رامز جلال
ويمكن للجمهور المشاركة في المسابقة عبر إرسال رسالة نصية تتضمن رمز الإجابة الصحيحة، وذلكللدخول في السحب على جائزة تصل إلى 100 ألف جنيه، حيث يتم توزيع 300 ألف جنيه على ثلاثة فائزين في كل حلقة طوال الشهر.
يشار إلى أن رامز جلال استضاف في الحلقات السابقة من برنامج «رامز إيلون مصر»، عددا من الفنانين والمشاهير الذين وقعوا ضحايا للبرنامج الشهير، منهم: أحمد العوضي، أحمد فهمي، إمام عاشور، مصطفى غريب، حسام حبيب، زينة، وبسمة بوسيل وريم مصطفى والمخرج محمد سامي وغيرهم من الفنانين والمشاهير» .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سؤال رامز جلال اليوم حل سؤال رامز جلال اليوم هدى الاتربي رامز جلال و هدى الاتربي رامز ايلون مصر المزيد سؤال رامز جلال الیوم هدى الإتربی
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني حول جذب الاستثمارات الهاربة من مناطق الصراع
تقدمت المهندسة مي أسامة رشدي، عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني ، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، حول خطة وزارته لاجتذاب الاستثمارات الأجنبية الفارة "الهاربة" من مناطق الصراع بالشرق الأوسط على خلفية الحرب بين إسرائيل وإيران.
وجاء في سؤالها:"الواقع يشير إلى أن طول أمد الإضطرابات والتوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط على خلفية الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران ستؤثر بالسلب على الاستثمارات الأجنبية التي استوطنت في بلدان المنطقة لسنوات، ولكنها تفكر جديًا في الخروج والهروب والبحث عن الملاذات الآمنة في دول أخرى بالمنطقة".
وقالت "رشدي"، منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 يتواصل هروب الاستثمارات الأجنبية من إسرائيل جراء تداعيات الحرب، إذ شهد هذا النوع من الاستثمارات انخفاضًا كبيرًا، إذ يظن كثير من المستثمرين أن الاستثمار في إسرائيل يواجه حاليًا كثيرًا من المخاطر، فيما سجل قطاع رأس المال الاستثماري في إسرائيل تباطؤا حادًا في إبرام الصفقات.
وتابعت، وتسببت الحرب المتواصلة في انخفاض حاد بنسبة 55.8% في الاستثمار الأجنبي المباشر في إسرائيل خلال الربع الأول من العام 2024 .
وأكدت "رشدي"، على أن تتزايد أهمية منطقة الشرق الأوسط كواحدة من أكثر المناطق المفضلة لدى المستثمرين الأجانب الذين يتطلعون إلى توظيف رأس المال، وفقاً لاستطلاع يصنف البلدان الأكثر احتمالاً لاستقطاب الأموال على مدى السنوات المقبلة.
وكشفت "رشدي"، أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر لدول العالم العربي والشرق الأوسط في 2024، ارتفعت بنسبة 44.2%، لتبلغ 66.85 مليار دولار مقابل 46.37 مليار دولار عام 2020، بينما يقدر حجم الاستثمارات الهاربة والتي تبحث عن ملاذ آمن 31 مليار دولار.
وشددت على أن مصر هي الدولة الأنسب لجذب هذه الاستثمارات الهاربة، حيث يمكنها أن تنجح في جذب استثمارات أجنبية مباشرة تتجاوز 20 مليار دولار سنويًا غير أن ذالك ذلك يتطلب تنفيذ عدد من العوامل المحفزة والجاذبة للاستثمارات الأجنبية، منها حصر المناطق الاقتصادية والصناعية المهمة في مصر وحصر إمكانياتها ومميزاتها وما توفره من فرص استثمارية كالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وغيرها.
وأكملت، فضلًا عن حصر الفرص الاستثمارية المتاحة في كافة القطاعات المختلفة بالاقتصاد المصري، ثم الترويج لها عالميا بكل الوسائل المتاحة، سواء عن طريق مكاتب التمثيل التجاري أو المعارض الدولية أو طرحها وترويجها إلكترونيا على مواقع الاستثمار.
وأشارت إلى أن هناك عوامل أخرى محفزة وجاذبة للاستثمار الأجنبي هو حجم ما تتمتع به من استقرار سياسي وأمني كبير في ظل التوترات الجيوسياسية والصراعات التي تشهدها المنطقة، حيث أن رؤوس الأموال لاسيما الشركات متعددة الجنسيات تبحث بطبيعتها عن الهدوء والاستقرار، والبُعد كل البعد عن مناطق الصراعات.