دعت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، إلى تكثيف المشاركة في مظاهرات الليلة للمطالبة بصفقة تعيد جميع المحتجزين، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .

حكومة غزة: نأمل في تشكيل إدارة مؤقتة وفق الرؤية المصريةالإعلامي الحكومي: نثمن الجهود المصرية بشأن تشكيل إدارة مؤقتة لـ غزةمأساة غزة.

. حوالي ألف شهيد في 10 أيام بعد استئناف العدوان الإسرائيليمظاهرات عارمة في مدن مغربية رفضا للعدوان على غزة


وقالت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة:" سنطالب رئيس وفد التفاوض بصفقة تعيد الـ59 محتجزا دفعة واحدة أو أن يستقيل".


وفي وقت سابق، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، قذائف مدفعية على منطقة الشجاعية شرق مدينة غزة، خلال عدوانها على المنطقة.

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن ثلاث قذائف هاون أطلقوا ضد قواته في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة ولم يُبلغ عن إصابات، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.

بالإضافة إلى ذلك، دهست جرافة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي من طراز D9 عبوة ناسفة في وسط غزة ضمن المنطقة العازلة مع ذلك، لم تُبلغ عن إصابات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي في هذه الحادثة أيضًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة المحتجزين نتنياهو إسرائيل المزيد الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

أغلبية في دولة الاحتلال تريد وقفا للحرب في غزة بهدف استعادة المحتجزين

أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام نشرها موقع "واللا" الإخباري العبري، الأربعاء، تأييد 67 بالمئة من الإسرائيليين لإنهاء الحرب على قطاع غزة وتوقيع اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس.

الاستطلاع أجراه موقع "واللا" بالتعاون مع مركز "بانيل فور أول"، وشمل عينة عشوائية من 583 إسرائيليا، بهامش خطأ 4.3 بالمئة.

وقال "واللا": "يُبدي الجمهور إصرارا أكبر على إنهاء الحرب في غزة وتوقيع اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين، إذ يؤيد ذلك 67 بالمئة".

وتقدر دولة الاحتلال وجود 51 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

كما أظهر الاستطلاع أن 52 بالمئة يؤيدون وقف إطلاق النار الساري مع إيران، بينما يعارضه 33 بالمئة، فيما لم يبدِ 15 بالمئة رأيا.

وفي 13 حزيران/ يونيو الجاري، شنت دولة الاحتلال بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر عن 606 قتلى و5 آلاف و332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية.


وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما خلف دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و238 جريحا، حسب وزارة الصحة وإعلام عبري.

ومع رد إيران الصاروخي على دولة الاحتلال وتكبيدها خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران مدعية "نهاية" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر الجاري وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.

من جهة ثانية، ذكر "واللا" أن حزب الليكود الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يشهد "تأييدا ملحوظا في أعقاب الحرب مع إيران".

وأوضح أنه توجد زيادة قدرها 4 مقاعد لحزب الليكود (من أصل 120 مقعدا في الكنيست) مرتفعا إلى 26 مقعدا، في حال أجريت انتخابات اليوم.

ومنذ أكثر من عام ونصف يرفض نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، دعوات المعارضة إلى إجراء انتخابات مبكرة، إذ تتهمه بمواصلة الحرب على غزة للحفاظ على موقعه في السلطة.

مقالات مشابهة

  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: لدينا خيار آخر غير قتل الجنود بغزة
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: المظاهرات ستستأنف هذا الأسبوع من أجل إبرام صفقة بشأن غزة
  • أغلبية في دولة الاحتلال تريد وقفا للحرب في غزة بهدف استعادة المحتجزين
  • استشهاد 16 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف الاحتلال الإسرائيلي أنحاء متفرقة بغزة
  • بن جفير: يجب أن نعطي سكان غزة تاريخا محددا لتسليم المحتجزين
  • السليمانية تدعو لتأجيل المظاهرات وتؤكد دعمها لمطالب الموظفين
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين يطالبون بوقف حربي غزة وإيران
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: اتفاق وقف النار مع إيران يجب أن يشمل أيضا غزة
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران يجب أن يشمل غزة أيضا
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بضم غزة لاتفاق وقف إطلاق النار مع إيران