أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان للعام 1446
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن عدد قاصدي وزائري الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان للعام 1446 هـ، بلغ (122,286,712).
أخبار ذات صلةونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الهيئة قولها إن العدد تمثل في (16,558,241) معتمرًا، و(75,573,928) مصليًا في المسجد الحرام، فيما بلغ عدد المصلين في المسجد النبوي (30,154,543) مصليًا.
وتستخدم الهيئة تقنية تعتمد على حساسات قارئة، لرصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام. المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المسجد الحرام المسجد النبوي
إقرأ أيضاً:
السعودية تستبدل كسوة الكعبة المشرفة مع حلول العام الهجري الجديد / صور
#سواليف
شهد صحن #المسجد_الحرام ، مشهدًا مهيبًا تم فيه تثبيت #كسوة_الكعبة المشرفة الجديدة على الجهات الأربعة، في مراسم روحانية نُفذت مع دخول العام الهجري الجديد 1447هـ، بإشراف الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وفور وصول الكسوة إلى المسجد الحرام، تولى الفريق الفني المختص مهمة نقلها مباشرة إلى الجهات الأربعة للكعبة المشرفة، حيث تم تثبيتها بإجراءات دقيقة، تتماشى مع المعايير الفنية والتنظيمية المعتمدة.
وتم تنفيذ عملية التغيير بإشراف كوادر وطنية مؤهلة، شارك فيها 154 صانعًا سعوديًا من المتخصصين في صناعة كسوة الكعبة، مستخدمين نحو 825 كيلوجرامًا من الحرير الطبيعي، و120 كيلوجرامًا من أسلاك الفضة المطلية بالذهب، و60 كيلوجرامًا من أسلاك الفضة الخالصة، إضافة إلى 410 كجم من القطن الداخلي.
مقالات ذات صلةوحملت الكسوة الجديدة نقوشًا قرآنية مطرزة بعناية فنية عالية، ضمن إطار جمالي وروحاني يعكس رمزية المكان ومكانته في قلوب المسلمين حول العالم.
وشهدت مراسم تغيير الكسوة هذا العام مشاركة خاصة لأبناء شهداء الواجب، في لفتة إنسانية تعبّر عن مكانتهم الرفيعة في وجدان القيادة الرشيدة، وامتدادًا لنهج الوفاء والتكريم الذي توليه المملكة لأبناء الأبطال الذين قدّموا أرواحهم دفاعًا عن الوطن.
وتُعد #مراسم_تغيير_الكسوة تقليدًا سنويًا يُنفّذ مع طلوع الأول من شهر المحرم، وتُجسّد ما توليه المملكة العربية #السعودية من عناية مستمرة ورعاية خاصة بالحرمين الشريفين، انطلاقًا من رسالتها الإسلامية وخدمة ضيوف الرحمن.