آل مغني لـ النصر : الرويلي هزمكم وعيد فيكم
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
ماجد محمد
علق سعد آل مغني، العضو الذهبي السابق في نادي النصر، على قرار لجنة الاستئناف برفض الاستئناف الذي تقدم به نادي النصر بخصوص قانونية مشاركة رافع الرويلي، حارس مرمى العروبة، في المباراة التي جمعت الفريقين.
وكتب آل مغني على حسابه بموقع “إكس”:” النص صدم مشجعينه بالنتائج وصدمهم بالاحتجاج بعض المشجعين وبعض الاعضاء مساكين ويرثى لهم ويستحقون الشفقه ولا يستطيع مواجهه اعلام الهلال وجماهير الهلال لأن النصر فشل في تحقيق البطولات خاصه بعد الدعم فبدا يجمع من إعلام الأهلي والنصر في قروب ويسولف لهم عن بطولات المناطق والملاعب الترابية والعالمية”.
وأضاف :”محروم البطولات ومحروم إنجازات الهلال طبيعي سوف تشاهد سواليفه عن الملاعب الترابية، وعن أكبر كذبة صنعها الإعلام ماجد عبدالله ولا ننسى العالمية الترشيحية الفريق البطل لا يوقف على الماضي واقتدوا بالهلال وجماهيره وأعضاء شرفه وإعلامه الرويلي يقول هزمكم داخل الملعب وخارجه وهزم إعلامه عيد فيكم الرويلي والعرب معيدين بسبب هياطكم”.
وكانت اللجنة قد أعلنت أمس أنها قبلت استئناف النصر من الناحية الشكلية، لكنها رفضته من حيث الموضوع، مؤيدة بذلك قرار لجنة الانضباط والأخلاق، مع مصادرة رسوم الاحتجاج.
كما أشارت إلى أن القرار صدر وفقاً للفقرة الأولى من المادة 61 من النظام الأساسي للاتحاد السعودي لكرة القدم.
وكان النصر قد قدم احتجاجًا ضد مشاركة الرويلي خلال لقاء الفريقين، الذي انتهى بفوز العروبة 2-1، إلا أن لجنة الانضباط رفضت الاحتجاج في البداية، قبل أن تؤيد لجنة الاستئناف القرار نفسه، ما يعزز موقف العروبة في هذه القضية.
أقرأ أيضا
تغريدة غامضة من سعد آل مغني تثير الجدل قبل ديربي النصر والهلالالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لكرة القدم العروبة النصر رافع الرويلي آل مغنی
إقرأ أيضاً:
إغلاق تام لمطار بن جوريون الإسرائيلي مع تزايد الهجمات الإيرانية
القدس المحتلة - الوكالات
أفادت وكالة أنباء دولية، نقلًا عن متحدثة باسم هيئة المطارات الإسرائيلية، بأنه تم إغلاق مطار بن جوريون الدولي قرب تل أبيب "حتى إشعار آخر"، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول أسباب القرار.
ويأتي هذا الإجراء في ظل حالة تأهب قصوى تشهدها إسرائيل على خلفية تصاعد التهديدات الإقليمية، خاصة بعد موجة من الهجمات الصاروخية التي طالت العمق الإسرائيلي مؤخرًا، إضافة إلى مخاوف من هجمات محتملة بالطائرات المسيّرة أو الصواريخ الباليستية.
ولم توضح السلطات ما إذا كان الإغلاق يتعلق بتهديد أمني مباشر، أم أنه إجراء احترازي ضمن خطط الطوارئ، إلا أن مراقبين يرون أن القرار يعكس حجم القلق من اتساع رقعة المواجهة مع إيران أو حلفائها في المنطقة.