واشنطن مقتنعة بأن حزب الله لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
إذا سئل أي مسؤول أممي عن الأسباب التي تدفع إسرائيل إلى عدم الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار لما استطاع الإجابة. ولكن لو سئل أحد المسؤولين في لبنان عن هذه الأسباب لأتاه الجواب الفوري من دون الحاجة إلى التلطي خلف الأصابع. وهذا الجواب هو من صلب الواقع الذي يعيشه اللبنانيون، وبالأخص أهل القرى الجنوبية المدمّرة وأهل الضاحية الجنوبية لبيروت.
فالتهديدات الأميركية المتواصلة ضد إيران ومواصلة قصف المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن لن تستثني "حزب الله" باعتباره أحد أهم الأذرع الإيرانية، وهو الأقرب إلى إسرائيل بما يشكّله من تهديد دائم للاستقرار الداخلي فيها، وبصورة خاصة المستوطنات في منطقة الجليل الأعلى، التي لم يعد إليها سكّانها بعد.
وفي الاعتقاد أن الضغط الأميركي على لبنان سيزداد يومًا بعد يوم بهدف دفعه نحو الأمام في التفاوض المباشر مع إسرائيل في المسائل العالقة والمزمنة بينهما. إلا أن لبنان الرسمي لن يساوم في أي أمر له علاقة بالسيادة الوطنية، وأن الموقف الذي يمكن أن يواجه به نائبة المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط مورغان اورتاغوس هو موقف موحد، خصوصًا بعد المواقف التي أعلنها رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من باريس في نفيه أن يكون لـ "حزب الله" أي علاقة بإطلاق الصواريخ من داخل الأراضي اللبنانية في اتجاه المطلة في شمال إسرائيل. ولا يُخفى بأن هذه المواقف قد أزعجت الأميركيين. وهذا ما ستبلغه اورتاغوس للرؤساء الثلاثة.
وعلى رغم معرفة الأميركيين بطبيعة التركيبة اللبنانية الداخلية والتوازنات الدقيقة القائمة عليها هذه التركيبة الهشّة والهجينة، فإن الضغط الأميركي على لبنان لن يتوقف قبل التزامه الكلي بما ورد في القرار 1701 وما فيه من قرارات ذات صلة، والتي تتحدّث عن حتمية نزع أي سلاح غير شرعي من أيدي جميع اللبنانيين من دون استثناء، وبالأخص من أيدي "حزب الله". وهذا ما تضمنته مقدمة اتفاق وقف إطلاق النار. وهذا ما وافق عليه "الحزب"، الذي فوض الرئيس نبيه بري للتفاوض باسمه مع الإسرائيليين بواسطة الأميركيين.
في المقابل، فإن الإدارة الأميركية الحالية تدرك تمامًا أن لبنان ليس في وارد التفاوض المباشر مع إسرائيل، وأنه آخر دولة عربية قد تقبل بـ "التطبيع" مع عدو له أطماع تاريخية بمياه لبنان وبمساحة جغرافية يعتبرها جزءًا مكمّلًا لأمن شماله.
وانطلاقًا من هذا الموقف المبدئي للبنان، والذي سيبّلغه إلى اورتاغوس فإن إسرائيل ستواصل خرقها لاتفاق وقف النار عبر سلسلة من الاعتداءات التي تنفذها ضد "حزب الله" مدّعية بأن ما تقوم به هو تطبيق حرفي لما جاء في الملاحق الجانبية لهذا الاتفاق مع الجانب الأميركي، والتي تجعل من تل أبيب "حارسًا" لأمنها الجنوبي من خلال إطلاق يدها في ملاحقة أي عنصر من عناصر "الحزب" أينما وجد حتى في الضاحية الجنوبية لبيروت، أو حتى في استهداف أي مخزّن للسلاح، وذلك استنادًا إلى ما لديها من تكنولوجيا تعقبية، وما لديها من مخبرين حتى داخل بيئة "الحزب".
بالمختصر لا أحد ينفي بأن المرحلة التي يعيشها لبنان هي خطيرة جدا، ولا يمكن لأحد التكهن بمسار الامور في ظل القرارات التي يتخذها الرئيس الاميركي دونالد ترامب بالنسبة إلى الوضع في لبنان وفي المنطقة، خصوصًا لجهة منحه إيران مهلة شهرين للتوصّل إلى اتفاق. وقد تزامن هذا "التهديد" لطهران مع وصول قائد القيادة المركزية الاميركية الجنرال مايكل كوريلا الى إسرائيل. ويُقال إنه جاء للبحث في جهوزية الانظمة الدفاعية الاسرائيلية لمواجهة أي ردّ إيراني محتمل.
في المقابل، يخشى كثيرون في لبنان اضطرار "حزب الله" على المشاركة الفعلية في عملية الردّ على الهجوم الإسرائيلي المحتمل والمتوقع على إيران. وهذه المشاركة من شأنها أن تعطي العدو أسبابًا مباشرة لتوسيع خروقاته الأمنية بطريقة مختلفة عمّا سبق له أن اعتمدها في حربه على لبنان.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة واشنطن ترفع وتيرة الضغط بشأن سلاح "حزب الله" وموقف موحّد يستبق زيارة أورتاغوس Lebanon 24 واشنطن ترفع وتيرة الضغط بشأن سلاح "حزب الله" وموقف موحّد يستبق زيارة أورتاغوس
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی لبنان حزب الله هذا ما
إقرأ أيضاً:
لقاء مصالحة في دارة النائب صلح في بعلبك
استضاف عضو كتلة "بعلبك الهرمل" النائب ينال صلح في دارته لقاء مصالحة بين عائلتي شلحة وحيدر، في حضور مفتي بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، المفتي السابق الشيخ خالد الصلح، نائب مسؤول منطقة البقاع في"حزب الله" السيد فيصل شكر، الأمين العام ل"حزب البعث العربي الاشتراكي" علي يوسف حجازي، عضو القيادة المشتركة لـ "حزب العمل الاشتراكي العربي" و"الحزب الديمقراطي الشعبي" حسين حمدان، رئيس بلدية بعلبك المحامي أحمد زهير الطفيلي، مسؤول قطاع بعلبك يوسف اليحفوفي، وفاعليات دينية وسياسية وبلدية واختيارية وثقافية واجتماعية.
صلح
وستهل اللقاء النائب صلح مرحبا، وقال: "أنتم اهل صلح وأهل خير، ولا نخرج وإياكم عن قول الله سبحانه وتعالى : "فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ". من هذا المنطلق لا بد لي إلا أن أتوجه بالشكر لكل من سعى لهذا الصلح، فإصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام، وأخص بالشكر عائلة صاحب المصاب، أخي نائب رئيس بلدية بعلبك عبد الرحيم شلحة، والأخوة آل حيدر وكل من لبى هذه الدعوة التي تأتي في ظرف يستدعي منا وحدة الصف والموقف والكلمة بمواجهة عدونا الصهيوني المدعوم من الأميركيين والغرب. كما أتوجه بالشكر إلى قيادة حزب الله في منطقة البقاع ممثلة بالسيد فيصل شكر ، ولا ننسى بالطبع مساعي مسؤول منطقة البقاع الدكتور حسين النمر، وسماحة مفتي بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي وأصحاب الفضيلة وكل الفاعليات بيننا في هذه الأمسية. كلكم أصحاب أيادٍ بيضاء في إتمام هذا الإنجاز الاجتماعي، ولا ننسى أيضاً الكثير ممن سعوا لهذا الشأن في لبنان وسوريا".
ولفت إلى أن "طي صفحة آلمتنا جميعا في هذا الظرف بالذات، حيث يواجه بلدنا وفلسطين والمنطقة تحديات ومخاطر جمة، لها دلالاتها بأن نتجاوز كل الخلافات الداخلية مهما كانت قاسية، في سبيل توحيد الإمكانيات والجهود لنصرة قضية سامية، تتجلى بمواجهة العدو الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين ولأجزاء من لبنان وسوريا".
أضاف: "بوركت سواعد المقاومين في لبنان وغزة العزة وكل فلسطين، وفي كل محور المقاومة، وسدد الله الفعل العسكري الذي تقوم به الجمهورية الإسلامية في إيران، الذي أثلج صدورنا برؤية الصواريخ تنهال على مواقع الأعداء وتلحق الدمار والخسائر الفادحة بتل أبيب وكل مواقع ودساكر العدو المغتصب لأرص فلسطين".
ختم صلح: "في ظل هذا الجو، يجب أن نكون يدا واحدة، وصوتا واحدا على صعيد الأمة والوطن، وعلى المستوى الداخلي الاجتماعي، وما هذا اللقاء إلا نتاج وعي وتحابب في الله وإصلاح وتحمل للمسؤولية، ونجدد الشكر لمن ضحى وساهم في إتمام الصلح".
الرفاعي
بدوره، تحدث المفتي الرفاعي، فقال: "كأن العناية الإلهية تركت لنا مساحة لنتشبه بمواسم الطاعات والخيرات، فكان هناك مناسبات لنبلسم فيها الجراحات، لنمسح بها الدموع، لنخفف بها الآلام، لندخل السرور على بعضنا البعض، لنتعزّى بالباقية عن الفانية. فإذا كان في الحياة فراقا وألما، فهناك لقاء ليس بعده فراق، وما بعده كله نعيم، وإذا فقدنا على مستوى الأفراد فإنَّا نتعزّى بالجماعة، وما أجمل أن يخرج الإنسان من بوتقته الصغيرة ليعيش هذا الانتماء الواسع، وليتعزَّى بأهله وإخوانه، وليخرج من العائلة الصغيرة إلى العائلة الكبيرة المتنوعة والغنية بالقامات والقيمة، وبالهامات والهمة".
أضاف: "إننا منذ اللحظة الأولى نسجل ان أهلنا آل شلحة تعاطوا مع الموضوع كما أمر سيدنا النبي، رفضوا أن تتمدد المشكلة، ورفضوا أن تكون هناك طلقة رصاص أثناء التشييع، وأكدوا كذلك ان القانون هو الذي سيحكم. وتلقف أهلنا في معربون هذا الموقف المتقدم، فجاؤوا جميعا في اليوم الثاني للوقوف على خاطرهم للتعزية، وليقولوا اننا جميعا يد واحدة".
واعتبر ان "هذا اللقاء يشكل لبنة ومدماكا للمواجهة الدائرة هناك في غزة التي تثبت أنها حرة، وان كل العالم العربي أسير، لا تزال تثبت أنها صامدة وان الجميع من بعدها قد استسلم، لا تزال تؤكد أنها في صمودها تمنع أن يتحول هذا الشرق العربي والإسلامي إلى قاعدة متقدمة للمشروع الصهيوأميركي".
وأعلن ان "في المواجهة الدائرة اليوم لسنا على الحياد أبدا، لأننا إن كنا حياديين سكتنا على الباطل، ولم نستطع أن ننتصر للحق. إن انتصر هذا العدو حقق للمشروع ما يريد، وضع يده على المنطقة، تحكَّم بثرواتها ومقدراتها، وقرر ما هو آت للزمن القادم. لذلك هذه المواجهه نحن متفائلون بها، والنصر لا يأتي إلا مع الصبر، وكلما ازداد الصمود كلما لمحنا من بعيد تباشير النصر القادمة إن شاء الله".
ختم الرفاعي: "إن هذا اللقاء في هذه الدار الكريمة، يؤكد على أن من يتولى مسؤوليات الناس يجب ان ينهض بالمسؤوليات على مختلف درجاتها، تفاصيلها وعناوينها، ولما وصل الأمر إلى صاحب هذا البيت، تفاءلنا خيرا لأنه لكل إنسان من اسمه نصيب، فلما قصدوه قلنا نالوا الخير، ولما انتهينا بعائلته قلنا وقع الصلح، رحم الله الفقيد، وشهداءنا، وإلى أرواح الجميع نهدي ثواب الفاتحة".
شكر
ونوه السيد فيصل شكر باسم قيادة منطقة البقاع في "حزب الله" وحركة "أمل"، "بموقف أخينا وعزيزنا الغالي والطيب الأستاذ عبد الرحيم شلحة، صاحب المصاب، لاستجابته وقبوله بهذا الأمر، ونتقدم بالشكر أيضا من عائلته الكريمة آل شلحة وأسرة الأم، ومن عموم إخواننا وأهلنا في هذه المدينة الطيبة، لأن الخسارة واحدة، وكذلك نتوجه بالشكر لإخواننا آل حيدر الذين أشهد بأنهم ما تركوا فرصة في متابعة هذا الأمر، وهذا يعتبر من المناقب".
ورأى أن "الصلح خير، وما أجمل وأطيب هذا الخير، فهو القوة والرحمة والبركة والثبات والبصيرة والنور والهدي والهدى والتقى، وهو العمل الصالح الذي أمرنا به ربنا تبارك وتعالى، ودعانا إليه نبينا الأكرم، هو هذا الخير الذي تصفو به القلوب وتطمئن به النفوس وتنهض به الأمة نهضة واحدة بيد واحدة في مواجهة أعدائها الصهاينة والأميركيين".
ختم : "المشهد في المنطقة منذ ما يقارب السنتين هو مشهد إما القضاء على روح المقاومة المحمدية ونهضتها، وإما القضاء على الصهيونية العالمية والإستعلاء الأميركي في هذا العالم. نحن منذ عقود وأمتنا تتلقى الضربات والقتل والتشريد والتهجير والتدمير على أيدي الأميركيين والصهاينة والأوروبيين، ونحن منذ عقود نقاوم الأعداء، ونعمل بثبات لدحر العدوان وتحرير الأرض والمقدسات وإعلاء كلمة الحق".
الطفيلي
وأشار المحامي الطفيلي، إلى "أننا في هذه الأمسية نختم جرحا مؤلما، ونطوي صفحة كانت مزعجة ومنغصة لحياتنا، وهذا كله تم بفضل الخيرين وأهل الإصلاح. وطي هذه الصفحة وختم الجرح يعنيني بشكل شخصي، لأن المرحوم زاهر عبد الرحيم شلحة كان صديقي وأخي. وأتمنى أن تكون الأيام القادمة لخير هذه المدينة وأهلها، ولخير منطقتنا والناس جميعا الذين يعيشون في كنفها".
حمدان
وألقى حمدان كلمة رأى فيها أن "حل هذه القضية المؤلمة التي وقعت كالصاعقة على أهلها بشكل خاص، وعلى البيئة المحيطة بشكل عام، تحقق بعد توفر عوامل عدة".
تابع: "إن الحوادث المشابهة كانت كما هو معلوم تعالج في غالبية الأحيان بمنطق متخلف يزيدها تعقيدا، ألا وهو منطق الثأر والانتقام، ولكن مبادرات ومساهمات العقلاء، وما اكثرهم بيننا، شكل العامل الأول في توفير الظرف لما وصلنا إليه اليوم، ولم نكن نحن في حزب العمل الاشتراكي العربي خارج تلك المساعي فقد كنا العامل الثاني، نتواصل مع الجهتين المعنيتين، ونواكب الأمر عبر رصد الفرصة المناسبة التي تتيح للعقل السيطرة على المشاعر والتعالي على الجراح والأحقاد. أما العامل الثالث فقظ توفر بفضل الظرف الراهن الذي نعيشه اليوم حيث أن الاستشهاد الثوري تجلى في صراعنا مع اعدائنا الحقيقيين، وبات الاستشهاديون الذين لا زلنا نجمع أشلاءهم يوميا في لبنان وفلسطين واليمن وايران، تاركين كل العداوات الشخصية وراءهم، يقاتلون حتى الرمق الاخير في مواجهة أعتى قوة على وجه الكرة الأرضية".
وشدد على أهمية "أن نتوحد ضمن بيئتنا، وان نحتكم للعقل والمنطق ولا ننسى المشاعر، فبيئتنا يجب أن تبقى موحدة، وبعقل نير وبمشاعر منضبطة نعالج مشاكلنا الفردية، وليبقى عدونا الخارجي العدو الأميركي الصهيوني هو العدو الأوحد". مواضيع ذات صلة الحريري تواكب شؤونًا بلدية وتربوية واجتماعية خلال لقاءات في دارة مجدليون Lebanon 24 الحريري تواكب شؤونًا بلدية وتربوية واجتماعية خلال لقاءات في دارة مجدليون 19/06/2025 09:28:34 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 صلح: من يراهن على نزع سلاح المقاومة قبل انتفاء أسباب وجودها يراهن على وهم Lebanon 24 صلح: من يراهن على نزع سلاح المقاومة قبل انتفاء أسباب وجودها يراهن على وهم 19/06/2025 09:28:34 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ينال صلح: حماية لبنان لا تكون بانتظار الخارج Lebanon 24 ينال صلح: حماية لبنان لا تكون بانتظار الخارج 19/06/2025 09:28:34 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام يزور برّي مصالحاً: لم أخرج عن البيان الوزاري ومستعدّ للقاء "حزب الله" Lebanon 24 سلام يزور برّي مصالحاً: لم أخرج عن البيان الوزاري ومستعدّ للقاء "حزب الله" 19/06/2025 09:28:34 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً علاقة غير طبيعية Lebanon 24 علاقة غير طبيعية 02:15 | 2025-06-19 19/06/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مختار لبناني يتاجر بالأسلحة سقط في قبضة الأمن.. هذا ما اعترف به! Lebanon 24 مختار لبناني يتاجر بالأسلحة سقط في قبضة الأمن.. هذا ما اعترف به! 02:06 | 2025-06-19 19/06/2025 02:06:11 Lebanon 24 Lebanon 24 طيران الشرق الأوسط: رحلة إضافية الى باريس والقاهرة (صورة) Lebanon 24 طيران الشرق الأوسط: رحلة إضافية الى باريس والقاهرة (صورة) 02:05 | 2025-06-19 19/06/2025 02:05:16 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: الشرعيَّة بخيار راديكاليّ! Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: الشرعيَّة بخيار راديكاليّ! 01:48 | 2025-06-19 19/06/2025 01:48:12 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر لبناني: رح نصير بـ" القنّ" Lebanon 24 مصدر لبناني: رح نصير بـ" القنّ" 01:45 | 2025-06-19 19/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد إصابته بالخرف وابتعاده عن الأضواء.. أول ظهور علني للممثل الشهير شاهدوا كيف أصبح (صورة) Lebanon 24 بعد إصابته بالخرف وابتعاده عن الأضواء.. أول ظهور علني للممثل الشهير شاهدوا كيف أصبح (صورة) 03:34 | 2025-06-18 18/06/2025 03:34:37 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" Lebanon 24 وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" 09:35 | 2025-06-18 18/06/2025 09:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! 16:33 | 2025-06-18 18/06/2025 04:33:24 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! 11:39 | 2025-06-18 18/06/2025 11:39:10 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ 10:11 | 2025-06-18 18/06/2025 10:11:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:15 | 2025-06-19 علاقة غير طبيعية 02:06 | 2025-06-19 مختار لبناني يتاجر بالأسلحة سقط في قبضة الأمن.. هذا ما اعترف به! 02:05 | 2025-06-19 طيران الشرق الأوسط: رحلة إضافية الى باريس والقاهرة (صورة) 01:48 | 2025-06-19 ملتقى التأثير المدني: الشرعيَّة بخيار راديكاليّ! 01:45 | 2025-06-19 مصدر لبناني: رح نصير بـ" القنّ" 01:39 | 2025-06-19 حمود تفقد المبنى المرمم لتعاونية الموظفين في النبطية فيديو نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) 00:46 | 2025-06-19 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) 00:09 | 2025-06-19 19/06/2025 09:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24