الهند((عدن الغد )) خاص

حصل الباحثون اليمنيون د. سلامة أحمد ياسين ود. فائزة عوض يحيى من جامعة الحديدة ود. أحمد صالح الأمين من جامعة عدن على براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع التابع للحكومة الهندية بالاشتراك مع الباحثين الهنديين د. ساتشين أوندري ود. برابهاكار أوندري (المشرف العلمي للفريق البحثي).
وقد تم منح براءة الاختراع للباحثين الخمسة هذا اليوم الموافق ٢٤ أغسطس ٢٠٢٣م تحت عنوان "تحضير وإعادة توظيف رقائق أكسيد السيريوم متناهية الصغر (جسيمات النانو) واستخدامها في التطبيقات الطبية الحيوية".

. حيث تم تطبيقها على بعض الفطريات وبعض أنواع الخلايا السرطانية التي تصيب الجسم البشري:
 (MCF-7, PC-3, HT-29, A-549 & SCC-29B) 
وتم تطبيق البحث لاختبار مكافحة جسيمات النانو لخلايا السرطان في مركز البحوث المتقدمة لعلاج السرطان (ACTREC) في مومباي بالهند، أما تجربة الفطريات فقد تم تطبيقها في مختبرات جامعة بامو الهندية في أورانج أباد بالهند، وأوضح الباحثون إلى أن الجسيمات النانوية المعاد توظيفها قد أظهرت مقاومة لبعض أنواع السرطان والفطريات المستخدمة في البحث مما يفتح آفاقًا جديدة في هذا الإطار.

خالص التهاني والتبريكات للباحثين اليمنيين وزملائهم الهنود تحت إشراف د. برابهاكار أوندري.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

قبل اختراع السيارات الحديثة..دراسة تكشف أولى مؤشرات الاحتباس الحراري الناجم عن الأنشطة البشرية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن تأثير البصمة البشرية على ظاهرة الاحتباس الحراري بالغلاف الجوي للأرض في وقت أبكر مما كان يُعتقد سابقًا، حتى قبل اختراع السيارات الحديثة.

باستخدام مزيج من النظريات العلمية، والملاحظات الحديثة، ونماذج حاسوبية متعددة ومتطورة، وجد الباحثون أن هناك إشارة واضحة لتغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية يُحتمل أن تكون قابلة للكشف منذ عام 1885، أي قبل ظهور السيارات التي تعمل بالبنزين، ولكن بعد بداية الثورة الصناعية.

نُشرت هذه النتائج بورقة بحثية، الإثنين، في الدورية العلمية "Proceedings of the National Academy of Sciences"، ما يزيد من احتمالية أن البشرية كانت تغير مناخ الكوكب بطريقة يمكن اكتشافها منذ وقت أطول مما كان يُعتقد سابقًا، ويبرز أهمية تتبّع التغيرات في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.

بدأ العلماء في تسجيل ملاحظات درجات الحرارة السطحية بحلول منتصف القرن التاسع عشر. وكان يُعتقد بشكل عام أن الإشارة البشرية القابلة للكشف في درجات الحرارة السطحية بدأت في أوائل إلى منتصف القرن العشرين، رغم أن أجزاءً أخرى من نظام المناخ أظهرت علامات تغير في أوقات مختلفة.

في هذه الدراسة، طرح الباحثون في علم المناخ السؤال التالي: باستخدام أدوات الرصد المتوفرة اليوم، ما هو أقدم وقت يمكن فيه اكتشاف علامات تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري في الغلاف الجوي؟

ركّزت الدراسة بشكل خاص على الإشارات الموجودة في "الستراتوسفير"، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي. وتحدث غالبية الظواهر الجوية في أدنى طبقة من الغلاف الجوي، وهي "التروبوسفير". 

بينما تؤدي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى تسخين الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، فإنها تُحدث تأثيرًا معاكسًا في "الستراتوسفير"، لا سيما في مناطقها العليا.

مقالات مشابهة

  • عطيف: رينارد أفكاره خلصت وما شفنا اختراع جديد منه .. فيديو
  • جامعة المنصورة ضمن الفئة (1001–1200) عالميًّا والمركز الرابع محليًّا في تصنيف QS العالمي لعام 2026
  • جامعة درنة تسجل أول مساهمة جينية ليبية عن القروش في قاعدة البيانات العالمية
  • بروتوكول تعاون بين جامعة الأقصر ووكالة الفضاء المصرية لتعزيز البحث العلمي وتوظيف تكنولوجيا الفضاء
  • براءة اللاعب إمام عاشور من قضية اتهامه بسب جاره
  • رئيس جامعة القاهرة: ارتقينا 23 مركزًا عالميًا بفضل استراتيجيات البحث العلمي
  • قبل اختراع السيارات الحديثة..دراسة تكشف أولى مؤشرات الاحتباس الحراري الناجم عن الأنشطة البشرية
  • جامعة الحدود الشمالية تنشر أكثر من 6000 ورقة علمية ضمن شبكة العلوم لعام 2025
  • جامعتا «محمد بن زايد» و«السوربون أبوظبي» تعززان شراكة البحث والابتكار
  • براءة الذمة للطلبة بـ 50 دولاراً.. ضرائب جديدة تُشعل غضب البصريين