"تعليم بني سويف" تشدد على متابعة نسب الحضور وتنظيم لقاءات دورية مع أولياء الأمور
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة أمل الهواري، وكيل وزارة التربية والتعليم ببني سويف، خلال اجتماعها مع قيادات التعليم، على ضرورة المتابعة الدقيقة لنسب حضور الطلاب يوميًا، واتخاذ الإجراءات المناسبة لمعالجة ظاهرة الغياب، وذلك ضمن خطة متكاملة لتحسين مستوى الطلاب الأكاديمي والسلوكي.
كما شددت على أهمية تفعيل البرامج العلاجية للطلاب المتعثرين، والعمل على قياس التحصيل الدراسي بصورة دورية، بما يسهم في رفع كفاءة التعليم بالمحافظة.
وأكدت الهواري على ضرورة تنظيم لقاءات ثابتة مع أولياء الأمور في جميع المدارس، لتعزيز التواصل مع المجتمع المحلي، والاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم، ومشاركتهم في دعم العملية التعليمية، بما يحقق مصلحة الطالب ويُسهم في تحسين مستواه العلمي.
وأشارت إلى أن التواصل الفعال مع أولياء الأمور يمثل أحد الركائز الأساسية لضبط الأداء المدرسي وتحقيق بيئة تعليمية ناجحة ومستقرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البرامج العلاجية التربية والتعليم العملية التعليمية بني سويف
إقرأ أيضاً:
مجلس جامعة بني سويف يناقش كافة الاستعدادات للعام الدراسي الجديد
وجه مجلس جامعة بني سويف الطارئ، في جلسته رقم 248، برئاسة الدكتور طارق علي القائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف، بضرورة الانتهاء من كافة الاستعدادات للعام الجامعي الجديد ، جاء ذلك بحضور الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حمادة محمد نائب رئيس الجامعة لقطاع التعليم والطلاب، وعمداء الكليات، وأعضاء المجلس.
وأكد الدكتور طارق علي، على ضرورة جاهزية المعامل والمدرجات والمكتبات لاستقبال الطلاب وإعلان الجداول الدراسية لمراحل البكالوريوس والليسانس والدراسات العليا وفقاً للوائح، وتواجد وانتظام القيادات الجامعية وأعضاء هيئة التدريس، واستعدادات رعاية الشباب بالكليات وعشيرة الجوالة بها لتنفيذ مهرجان لاستقبال طلاب الكليات، بالإضافة إلى ضرورة الالتزام باستخدام المنصة الإلكترونية للكتاب الجامعي، وعدم طرح المؤلفات المرفوعة عليها في صورة ورقية التزاما بحقوق الملكية الفكرية والنظم الجامعية، وأن تقوم كل الكليات والمعاهد بإعداد تقارير تفصيلية عن جاهزيتها لاستقبال العام الدراسي متضمنه احتياجاتها في صورة جداول منظمة وواضحة.
كما أكد رئيس الجامعة، على ضرورة الانتهاء من مختلف أعمال الصيانة في المدن الجامعية من السباكة والدهانات والتجهيزات والأثاث وتطوير قاعات المذاكرة والمطاعم والتطوير الشامل لمباني المدن الجامعية وذلك بهدف تقديم خدمة متميزة للطلاب المغتربين باعتبار الجامعة هي البيت الثاني لهم، وتهيئة الجو الملائم لتلقي العملية التعليمية بسهولة ويسر، بالإضافة إلى تشكيل لجنة من الإدارة الهندسية والإدارات المعنية، بالتنسيق مع لجنة المنشآت لبحث جاهزية الكليات والمعاهد من النواحي الهندسية والإنشائية قبل بدء الدراسة.