محمد علي جابين يبدع في أنشودة قمر .. فيديو خاص
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
وجه الشيخ محمد علي جابين المبتهل بالإذاعة والتلفزيون نصيحة لكل المبتهلين وللشباب أن يستمعوا كثيرا للقدامى، والسمع من المدارس القديمة، لأن المدرسة الكبيرة بحر يغترف منه المبتهل ما يشاء حتى يروي نفسه من هذا العلم، ويكون هناك مخزون نغمي لكل العمالقة الكبار من المبتهلين ، مضيفا: كان الشيخ عمران دائما يدندن في كل وقت ، حالة الإنشاد دايما كانت مصاحباه، وضرورة معرفة المقامات وفروعها وأنواعها.
وقال جابين خلال حديثه لـ صدى البلد: بيئة الحجاز تختلف عن مصر في مدرسة وفن الابتهال، المدرسة المصرية متفرعة ومتنوعة بتنوع البيئات ، والمدرسة المصرية في الابتهال أبدعها الشيخ علي محمود وتبعها تلامذته الشيخ طه الفشني والشيخ محمد عمران، والشيخ سيد النقشبندي ونصر الدين طوبار" .
وأشار إلى أن المدرسة المصرية هي الأم التي نهلت منها كل المدارس، وهناك المدرسة الحجازية ويغلب عليها طابع مقام الحجاز، والابتهال هناك يطلق عليه مجس وكنت صغير في المملكة أذهب للأفراح وأقول هذا المجس.
ونوه بأن المنشد حامل للقيم والأخلاق الحسنة من خلال ما يقدمه من فنه مشيرا إلى أن هذا الفن في تطور عبر العصور .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإنشاد
إقرأ أيضاً:
عرض كشفي لطلاب المدارس الصيفية النموذجية في ذمار
الثورة نت/.
نظّمت اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية والتعبئة العامة بمحافظة ذمار، اليوم، عرضًا كشفيًا لطلاب المدارس الصيفية النموذجية، بحضور وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي.
وخلال العرض، أشاد المحافظ محمد البخيتي بجهود اللجنة الفرعية والتعبئة العامة في إنجاح الأنشطة والدورات الصيفية وتنظيم هذا العرض الرمزي، مشيراً إلى الدور الفاعل للأنشطة والدورات في إعداد جيلٍ واعٍ بدوره المستقبلي، ومحصّن من الأفكار الضالة والهدّامة ضمن الحرب الناعمة.. لافتًا إلى مساعي العدو في استهداف النشء والشباب.
من جهته، استعرض مسؤول التعبئة العامة أحمد الضوراني، في العرض الذي حضره أعضاء مجلس الشورى حسن عبدالرزاق، وعبده العلوي، ومحمد الفاطمي، ووكيلا المحافظة محمد عبدالرزاق، وعلي عاطف، ومدير الأمن العميد محمد المهدي، جهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية في بناء وتأهيل الشباب في مختلف المجالات الثقافية، والقرآنية، والعلمية، والرياضية.
ولفت إلى دور الأنشطة والدورات الصيفية في بناء النشء والشباب وتزويدهم بهدى الله، وتحصينهم من كافة الأخطار التي تهددهم وتهدد مجتمعاتهم.
وأكد أن العرض الكشفي الطلابي يعكس الهوية الإيمانية للملتحقين بالدورات الصيفية، ومستوى اللياقة البدنية والمهارات التي اكتسبوها خلالها.
حضر العرض عدد من القيادات التنفيذية والمحلية.