ياسين الملاح وشيكا لاعبا فاركو يزوران أحمد قندوسي
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
حرص ياسين الملاح، لاعب نادي فاركو، رفقة زميله محمد سعيد "شيكا"، على زيارة أحمد القندوسي، لاعب سيراميكا كليوباترا، عقب إجراءه جراحه ناجحة في الساق، صباح اليوم الأحد.
قام النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، بزيارة عاجلة إلى الدولي الجزائري، أحمد القندوسي، لاعب نادي سيراميكا كليوباترا بعد إجراء جراحة ناجحة في الساق، بإحدى مستشفيات القاهرة
ووجه النائب محمد أبو العينين، خلال الزيارة التي قام بها، فور وصوله إلى أرض الوطن، بتوفير أفضل رعاية طبية للنجم الجزائري الدولي، لضمان تعافيه وعودته للملاعب في أسرع وقت ممكن، مشدداً على ثقته في قدرة أحمد القندوسي، وروحه القتالية العالية، التي تمكنه من العودة للبساط الأخضر ، بنفس القوة وبذات المستوى المعهود عنه .
وقام محمد سفيان براح، سفير الجزائر في مصر، بزيارة أحمد القندوسي لاعب فريق سيراميكا كليوباترا، بعد أن أجرى صباح اليوم الأحد، جراحة عاجلة في الساق
وتعرض القندوسي لإصابة بكسر في الساق خلال مباراة فاركو بالجولة الثانية من المرحلة النهائية للدوري.
وتواجد السفير الجزائري بالمستشفى من أجل الاطمئنان على حالة أحمد القندوسي، ومؤازرته بعد الإصابة القوية التي تعرض لها خلال مباراة فاركو،
ووجه "براح" الشكر إلى النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، وإدارة نادي سيراميكا كليوباترا، على توفير كل سبل الرعاية الطبية، على أعلى مستوى للنجم الجزائري الدولي
وحرص النائب محمد ابو العينين، وكيل مجلس النواب، على أن يتابع بنفسه، حالة الدولي الجزائري أحمد القندوسي، لاعب فريق سيراميكا كليوباترا، والذي تعرض للإصابة بكسر في الساق، خلال مباراة فاركو، بالجولة الثانية من المرحلة النهائية لبطولة الدوري.
ووجه النائب محمد أبو العينين، بتوفير كل وسائل العناية الطبية اللازمة، على أعلى مستوى، عبر كونسلتو طبي يضم أكفأ الأطباء، من أجل ضمان عودة القندوسي للملاعب في أقرب وقت ممكن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسين الملاح فاركو محمد سعيد شيكا أحمد القندوسي سيراميكا كليوباترا المزيد النائب محمد أبو العینین سیرامیکا کلیوباترا أحمد القندوسی وکیل مجلس فی الساق
إقرأ أيضاً:
كالكاليست: إسرائيل تواجه خطرا وشيكا بشأن غاز الطهي
حذّرت وزارة الطاقة الإسرائيلية من "نقص خطير ووشيك" في غاز الطهي عقب الهجوم الذي تعرّض له مجمع "بازان" في حيفا الأسبوع الماضي، والذي أدى إلى توقف كامل في نشاط المصفاة، التي تُعد المصدر الرئيسي لهذا النوع من الوقود في السوق المحلية.
وبحسب رسالة رسمية وجّهتها الوزارة إلى مديري شركات الغاز، فقد تم وضع خطة لتحديد أولويات توزيع غاز الطهي في حال حدوث عجز فعلي في الإمدادات. وكشفت صحيفة كالكاليست، التي حصلت على نسخة من الوثيقة، أن الأسر الإسرائيلية ستكون في أسفل قائمة الأولوية، مما يعني حصولها على كميات محدودة أو مؤقتة فقط، مقارنة بقطاعات أخرى أكثر حيوية.
المستشفيات أولا والعائلات أخيراوأظهرت خطة وزارة الطاقة أن الأولوية القصوى ستُمنح للمستشفيات، والمغاسل التابعة لها، إضافة إلى دور رعاية المسنين، والمخابز، ومصانع الأغذية، ومؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة، والمرافق الصناعية الحيوية، وأن هذه الجهات ستحصل على ما يصل إلى 60% من استهلاكها الطبيعي في الظروف العادية.
في المرتبة الثانية تأتي السجون والمزارع الحيوانية والفنادق وخدمات الإطعام التي ستحصل على نسبة تصل إلى 30% فقط من استهلاكها المعتاد.
أما الأسر الإسرائيلية التي تعتمد على الغاز المركزي أو الأسطوانات المنزلية، بالإضافة إلى الجيش والشرطة، فستُصنّف ضمن الفئة الثالثة والأخيرة، حيث لن تحصل إلا على ما يصل إلى 10% من احتياجاتها السابقة، ولن يُسمح بتجاوز أسطوانة واحدة لكل أسرة.
ضغوط على الفلسطينيينومن بين السيناريوهات التي تنظر فيها الحكومة، وفقا لكالكاليست، استخدام مخزونات الطوارئ، أو تقليص كميات الغاز المخصصة للسلطة الفلسطينية، أو زيادة الكميات المستوردة من الخارج، رغم أن الغاز المستورد أعلى تكلفة مقارنة بالمنتج محليا.
ويُذكر أن بازان كانت تُنتج حتى نوفمبر/تشرين الثاني 2024 نحو 44% من غاز الطهي المستخدم في إسرائيل، ويأتي 19% إضافيا من مصفاة أسدود، بينما يتم استيراد الكمية المتبقية عبر خطوط شركة كاتسا المملوكة للحكومة.
وتشير بيانات من وزارة الطاقة إلى أن الاستهلاك الشهري للغاز في يونيو/حزيران يصل إلى 40 ألف طن، ربع الكمية موجه للسلطة الفلسطينية، مما يعني أن توقف بازان يُنتج فجوة تبلغ حوالي 25 ألف طن.
إعلانومع أن وزارة الطاقة وبعض الشركات الكبرى قللت من احتمالية حدوث نقص فعلي، إلا أن أحد المصادر في قطاع الطاقة أكّد لكالكاليست أن السوق تواجه بالفعل نقصا يُقدّر بـ 7500 طن في الأسابيع القريبة، وأن بعض الجهات بدأت تشهد انخفاضا في كميات الغاز التي تتسلمها.
سوق مركّز واحتكار يتعمّقورغم وجود أكثر من 50 شركة عاملة في سوق غاز الطهي الإسرائيلي، فإن كالكاليست أكدت أن السوق تعاني من تركّز شديد. ففي بيانات ديسمبر/كانون الأول 2023، أشارت وزارة الطاقة إلى أن 4 شركات رئيسية، إلكترا باور وفزغاز وأميسراغاز ودور غاز، التي تسيطر على 74% من السوق، شهدت انخفاضا من 85% في عام 2016.
ويُحذر التقرير من أن الاعتماد المتزايد على الغاز المستورد قد يُكلّف الشركات مبالغ ضخمة.
ففي تقاريرها الأخيرة، صرّحت شركة "فزغاز" أن توقّف المصافي المحلية سيُجبرها على استيراد كميات إضافية بأسعار أعلى، مما قد يؤدي إلى خسائر مالية ملموسة.
تقليص الاعتماد على الغازوبحسب بيانات لجنة وزارة الطاقة التي شاركت في إعدادها شركة "بي دي أو"، فإن 37% من استهلاك الغاز في عام 2023 ذهب للصناعة، بينما شكّل استهلاك الأسر 31%، والتجارة والخدمات 22%. وتوقعت اللجنة أن يتراجع استهلاك غاز الطهي مستقبلا مع الاتجاه نحو استخدام الغاز الطبيعي والتحوّل إلى أدوات كهربائية، مثل الطباخات الحرارية.
ورغم ذلك، حذّر التقرير من أن تفكيك مصفاة حيفا، الذي يأتي ضمن خطة إخلاء خليج حيفا، سيؤدي حتما إلى توقف أكبر جهة منتجة لغاز الطهي في إسرائيل، مما يتطلب تقليل الاعتماد عليه في الاستخدامات اليومية.
وختمت وزارة الطاقة بيانها بالقول: "كما أعلنا سابقا، لا يُتوقّع حدوث نقص في غاز الطهي. الإجراءات التنظيمية التي أقرّت تهدف إلى منع أي احتكار في التوزيع وضمان وصول المادة إلى جميع المستهلكين".