صادي: “لا بُدَّ من الاهتمام بالرياضة المدرسية فهي خزان المواهب”
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
شدد وزير الرياضة، وليد صادي، من ولاية خنشلة، على ضرورة الاهتمام بالشباب وتعزيز الممارسة الرياضية، وبشكل خاص المدرسية.
وخلال زيارة عمل وتفقد قادته إلى خنشلة، أكد الوزير، بأن الأخيرة تملك نسبة كبيرة من الشباب، تقدر بحوالي 400 ألف شاب، وجب على السلطات المحلية الاهتمام بهم.
وقال الوزير صادي: “يجب تعزيز الممارسة الرياضة والاهتمام بالرياضة المدرسية والجامعية والتكوين المهني”.
وواصل ذات المتحدث: “لاسيما الرياضة المدرسية.. تعليمات رئيس الجمهورية، واضحة، وبالنسبة لنا هي مادة خام وخزان المواهب”.
وختم صادي: “يجب الاهتمام بالرياضة المدرسية، حتى يكون لنا عدد كبير من الرياضيين مستقبلا، والاهتمام بكرة اليد وكرة الطائرة.. خنشلة تملك فريق ممتازة في كرة الطائرة”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور