13 حكماً عربياً في «مونديال الأندية»
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
ميامي (أ ف ب)
كشفت لجنة حكام الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، عن الحكام الذين يتولون إدارة مباريات كأس العالم للأندية 2025 المقررة بين 14 يونيو و13 يوليو في الولايات المتحدة الأميركية، ومن بينهم 13 حكماً عربياً من سبعة اتحادات.
ويشرف على إدارة المباريات ما مجموعه 117 من الحكام، من بينهم 35 حكماً رئيسياً، و58 حكماً مساعداً و24 حكم فيديو مساعداً «الفار» من 41 اتحاداً وطنياً عضواً.
وتضم القائمة 5 حكام ساحة عرب هم الإماراتي عمر آل علي، الموريتاني دحان بيدة، القطري سلمان فلاحي، الجزائري مصطفى غربال والليبي معتز إبراهيم.
كما عُين كل من القطريين رمزان النعيمي وماجد الشمري، والجزائريين مقران قوراري وعباس أكرم زرهوني حكام مساعدين، بالإضافة إلى الإماراتي محمد عبيد خادم، القطري خميس المري، المصري محمود عاشور والمغربي حمزة الفارق حكام فيديو مساعدين «الفار».
ويُزوَّد حكام مونديال الأندية بكاميرات مثبتة على أجسادهم ويطبقون قاعدة جديدة لمواجهة إهدار الوقت من حراس المرمى، بحسب ما أعلن «الفيفا» الأسبوع الماضي.
وستُثبَّت على أجساد الحكام «كاميرات جزءاً من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي «إيفاب» المشرف على قوانين اللعبة، بحسب «الفيفا».
وتطبق البطولة القاعدة الجديدة المصدق عليها في الأول من مارس عبر مجلس الاتحاد الدولي، والتي تهدف إلى تقليص الوقت المهدر من حراس المرمى.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات كأس العالم للأندية مونديال الأندية الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الدولي للمواي تاي يفرض عقوبة على “إسرائيل” بعد إعدامها لاعب فلسطيني
الثورة نت/وكالات فرض الاتحاد الدولي للمواي تاي، عقوبة على الاتحاد “الإسرائيلي” للعبة، في أعقاب تعمد جيش الاحتلال قتل لاعب المنتخب الفلسطيني عمار حمايل 13 عاماً خلال شهر يونيو الماضي. وحسب وكالة سند للأنباء استشهد حمايل برصاص العدو الإسرائيلي، في قرية كفر مالك شرق شمال مدينة رام الله بالضفة الغربية. وبحسب الاتحاد الدولي، فإن الرياضيين الإسرائيليين، سيشاركون في البطولات الدولية، كأفراد محايدين، وتشمل العقوبة أيضاً عدم استضافة أو دعم إي فعالية للعبة في “إسرائيل”. القرار جاء على لسان رئيس الاتحاد الدولي ساكشاي تابسوان، الذي قال: “لا يمكن لنا أن نلتزم الصمت ونحن نرى الأبرياء يدفعون الثمن. فالصمت لم يعد خياراً”. وأضاف: “هذا احتجاج سلمي ولكنه حازم ضد الأعمال التي تعرض الأطفال للخطر وتنتهك القيم الأساسية للمجتمع الرياضي العالمي”. وتابع: “هذه ليست مجرد مأساة، هذه دعوة للعمل. “لا يمكننا الوقوف متفرجين بينما يدفع الأبرياء ثمن الصراع”.