بورصة مسقط تكسب 0.6 نقطة.. والتداول 3.4 مليون ريال
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
سجل مؤشر بورصة مسقط اليوم ارتفاعًا بمقدار 0.6 نقطة، وأغلق عند حاجز 4305.05 نقطة، وبلغت قيمة التداول 3.4 مليون ريال عماني، وبلغت القيمة السوقية 27.17 مليار ريال عماني.
وارتفعت معظم المؤشرات الرئيسية للبورصة، حيث بلغ ارتفاع مؤشر الصناعة 1.2%، والمؤشر الشرعي 0.9%، ومؤشر الخدمات 0.5%، فيما انخفض مؤشر القطاع المالي بنسبة 0.
واستحوذ بنك مسقط على قيمة التداولات بما يعادل 871 ألف ريال عماني، وبنك صحار الدولي بـ454 ألف ريال، والعمانية العالمية للتنمية والاستثمار (أومنفست) بـ356 ألف ريال عماني.
وسجلت الوطنية لمنتجات الألمنيوم أعلى نسبة ارتفاع بين الشركات المتداولة بنسبة 40%، وأغلق سهمها عند 56 بيسة، أس أم أن باور القابضة بنسبة 9.6% وأغلق سهمها عند 217 بيسة، والمطاحن العمانية بنسبة 6.1% وأغلق سهمها عند 415 بيسة.
أبرز الخاسرين
وكان صندوق جبل للاستثمار العقاري أبرز الخاسرين خلال الجلسة بنسبة انخفاض بلغت 9.9% وأغلق سهمه عند 91 بيسة، تلاه البنك الأهلي بنسبة 2.4% وأغلق سهمه عند 158 بيسة، والعنقاء للطاقة بنسبة 1.6% وأغلق سهمها عند 59 بيسة.
واتجه المستثمرون العمانيون للشراء، حيث بلغت نسبة مشترياتهم 94.5% مقابل 90.7% لمبيعاتهم، وبلغت قيمة الشراء 3.2 مليون ريال وقيمة البيع 3.1 مليون ريال، وبلغت قيمة شراء غير العمانيين 189 ألف ريال وبنسبة 5.4%، وقيمة بيع غير العمانيين 320 ألف ريال وبنسبة 9.2%، وانخفض صافي الاستثمار غير العماني إلى 131 ألف ريال عماني وبنسبة 3.7%.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
خسائر كبيرة في بورصة الاحتلال الاسرائيلي بسبب الحرب مع إيران
كشفت صحف عبرية أن ما يمر به الاحتلال اقتصاديا ليس بسيطا أو هينا حيث سجلت اليوم الاثنين بورصة الاحتلال خسائر واسعة.
وذكرت الصحف، أنه في ظل تصاعد المخاوف العالمية من اندلاع مواجهة أوسع بين الولايات المتحدة وإيران، وارتفاع أسعار الوقود، يتجه التركيز في السوق الإسرائيلي نحو مرحلة ما بعد التصعيد.
وانخفض مؤشر تل أبيب 125 بنسبة 0.8%، بينما تراجع مؤشر بنوك تل أبيب 5 بنسبة 2%، في إشارة إلى ضغوط شديدة على القطاع المصرفي.
كما سجل مؤشر العقارات هبوطا بنسبة 1.1%. وتراجع سهم تل أبيب للنفط والغاز بنسبة 1.1%، ليستقر عند 2896.69 نقطة، أي بانخفاض إجمالي قدره 1.72%.
وتشهد بورصة تل أبيب اتجاها سلبيا صباح اليوم، مع تسجيل انخفاضات ملحوظة في مؤشرات البنوك والإنشاءات والعقارات التي تراجعت بأكثر من 1.5%.
وذكرت الصحف أن "ما شهدناه حتى الآن هو رد فعل انعكاسي من قيادة الجبهة الداخلية، تمثل في الإغلاق الشامل للمرافق"، وذلك في خضم ترجيحات بأن الأنشطة الخارجية مثل السفر ستبقى محدودة حتى عطلة رأس السنة العبرية.