نهال طايل تهاجم محمد رمضان: «ليه تعمل كده وبتزايد على مين؟»
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
وجهت الإعلامية نهال طايل، رسالة شديدة اللهجة إلى الفنان محمد رمضان خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما تصدر المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي عقب حفله الأخير في مهرجان كوتشيلا.
وعلقت نهال طايل، من خلال برنامج «تفاصيل» على إطلالة محمد رمضان، قائلة: «ليه بتعمل كده؟، هو إحنا بطلنا لبس الحلقان عشان ندخل على اللبس ده! إيه اللي وصلنا لكده؟! رايح تلبسه كمان ورافع علم مصر، يعني انت هنا بتمثل الشعب المصري، طب تلبس اللي تلبسه لكن سيب العلم في حاله».
وأضافت نهال طايل: «أنا مستغربة ليه بتعمل كده وبتزايد على مين؟"، الناس كانت بتقول محمد رمضان بيرجع خلاص، وبيعمل مسلسلات ويرجع يلم العيلة قدامه، لكن انت مصمم تهد كل خطوة ربنا بيبعتهالك».
تفاصيل أزمة محمد رمضان في مهرجان كوتشيلاوفي وقت سابق، تعرض محمد رمضان، إلى حملة من الانتقادات من قبل النقاد ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إحيائه حفل في مهرجان كوتشيلا العالمي بالولايات المتحدة الأمريكية، بسبب إطلالته في المهرجان، والتي وصفها البعض بأنها تشبه «بدل الرقص»، فيما قال آخرون إنها لا تناسب ملابس الرجال.
وظهر محمد رمضان بتوب ذهبي مع بنطلون أسود ووشاح مرسوم عليه «مفتاح الحياة»، مستوحاة من الزي الفرعوني، لتنهال عليه عاصفة الانتقادات.
اقرأ أيضاً«بحب أغيظهم».. محمد رمضان يطرح أحدث أعماله في هذا الموعد اليوم
«في حاجة ضايعة مني».. حقيقة سخرية ياسمين صبري من إطلالة محمد رمضان المثيرة للجدل
ظهور مثير ببدلة رقاصة.. التحقيق مع محمد رمضان لإساءته للفن المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان أعمال محمد رمضان حفل محمد رمضان الإعلامية نهال طايل نهال طايل مهرجان كوتشيلا كوتشيلا محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا محمد رمضان نهال طایل
إقرأ أيضاً:
الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
شهد تركيز الإنفاق الحكومي الصيني على الرعاية الاجتماعية ارتفاعا كبيرا ليصل إلى مستوى غير مسبوق منذ جيل على الأقل (يُقدر الجيل عادةً بحوالي 20 إلى 30 سنة)، في حين تعاني الصين من عجز قياسي في الميزانية مع التركيز على تعزيز الاستهلاك لتخفيف تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الصين إلى بلاده.
وأعلنت الصين أمس اعتزامها بدء تقديم مساعدات نقدية على مستوى البلاد للأسر كحافز للأزواج على إنجاب الأطفال.
وبينما تُقلل بكين استثماراتها المدرجة في الميزانية في البنية التحتية، ارتفع الإنفاق الذي يغطي بنودًا تتراوح بين التعليم والتوظيف والضمان الاجتماعي إلى ما يقرب من 5.7 تريليون يوان (795 مليار دولار) في النصف الأول من العام الحالي، وهو أعلى مستوى له خلال أي فترة مماثلة منذ بدء سلسلة البيانات في عام 2007 بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.
في الوقت نفسه زاد الإنفاق على هذه البنود خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 6.4 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات وزارة المالية الصينية.
ومن المحتمل أن تجدد السلطات الصينية تعهدها بإعطاء الأولوية لدعم الطلب المحلي، حيث يستعد كبار المسؤولين للاجتماع هذا الشهر لوضع الأجندة الاقتصادية لبقية العام، في حين تستمر المحادثات التجارية مع واشنطن.
ووفقا للبيانات الرسمية انخفضت نفقات البنية التحتية المخصصة لمشروعات حماية البيئة ومرافق الري والنقل بنسبة 4.5 بالمئة سنويا خلال النصف الأول من العام الحالي.
وقد تغيرت الأولويات المالية بعد أن هددت الحرب التجارية التي شنها ترامب الصين بفقدان ملايين الوظائف، وضغطت على شبكة الأمان الاجتماعي المتداعية لديها. وبموجب السياسة الجديدة لدعم رعاية الأطفال، ستخصص الحكومة 3600 يوان سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، وفقًا لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وتقدر مجموعة سيتي غروب المصرفية الأميركية إجمالي مخصصات برنامج دعم رعاية الأطفال دون سن الثالثة في الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي بحوالي 117 مليار يوان، في حين يقدر بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي التكلفة السنوية للبرنامج بـ 100 مليار يوان، بافتراض حدوث حوالي 9 ملايين حالة ولادة سنويًا.