أقرّ خير الدين مضوي، بصعوبة المهمة التي تنتظر فريقه غدا الأحد، أمام نهضة بركان المغربي، في ذهاب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.

وأكد مضوي، أنه يدرك قوة فريق نهضة بركان: “هو فريق متمرس يقوده مدرب صاحب خبرة كبيرة في المنافسات الإفريقية”.

وواصل مدرب “السياسي” في ندوة صحفية عقدها اليوم السبت.

تحسبا للمواجهة المرتقبة بمدينة “سعيدية”: “المباراة ستكون بمثابة داربي مغاربي خالص، تُحسم على تفاصيل صغيرة”.

وختم المسؤول الأول على العارضة الفنية لشباب قسنطينة. بخصوص مفاتيح حسم اللقاء: “سيكون الفوز من نصيب الفريق الأقل ارتكابًا للأخطاء والأكثر تركيزًا.”

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية

في مشهد بات مألوفًا لسكان الجزيرة الكبرى في ولاية هاواي، ثار بركان كيلاويا يوم الأربعاء للمرة الخامسة والعشرين في سلسلة ثوران متواصلة منذ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بحسب ما أفاد به مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). اعلان

بلغ ارتفاع نوافير الحمم البركانية هذه المرة أكثر من 330 قدمًا، ومن المتوقع أن تواصل ارتفاعها خلال الساعات المقبلة.

ووفقًا للمرصد، ازدادت حدة النشاط البركاني تدريجيًا حتى تشكّلت نافورة صغيرة من الحمم، بدأت تغذي تدفقاتها نحو أرضية الحفرة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تؤدي عادة إلى اندفاع الحمم ثم عودتها تدريجيًا إلى الفوهة بعد تسرب الغاز منها.

خطر يتكرر وتداعيات صحية

تتسم معظم هذه الثورانات بقصر مدتها، إذ لا تستمر غالبًا أكثر من يوم واحد، ويفصل بينها فترات هدوء لبضعة أيام.

وبفعل تكرار ثورانه المتواصل منذ كانون الأول/ ديسمبر، بات بركان كيلاويا موضع رصد دقيق واستنفار دائم من السلطات.

وفي تعليق مقتضب نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، قال مرصد البراكين: "ها نحن ذا مرة أخرى!"، في إشارة إلى دورة لا تهدأ من النشاط البركاني، استمرت منذ أشهر ويُرجّح استمرارها في المدى القريب.

وقد تسبب الثوران الأخير بازدحام مروري خانق على الطريق السريع 11، قرب منتزه هاواي فولكانوز الوطني، الذي كثّفت فيه السلطات تحذيراتها بشأن الاقتراب من المناطق المغلقة الموجودة في محيطه.

وتشمل مخاطر ثوران البركان: تشققات أرضية، سقوط صخور، وانبعاثات كثيفة من غاز ثاني أكسيد الكبريت، إضافة إلى ظاهرة "شعر بيليه"، وهي خيوط زجاجية رفيعة ناتجة عن النشاط البركاني يمكن أن تتناثر على مسافات قريبة منه.

وقد حذّرت الهيئة الأمريكية من أن الغازات المنبعثة، وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت، قد تؤدي إلى تشكّل "الضباب البركاني" (vog)، وهو ضباب مرئي قد يتسبب بمشاكل في الجهاز التنفسي وغيره من التأثيرات الصحية، وقد يصل تأثيره إلى مناطق بعيدة بفعل حركة الرياح.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • هجمات متبادلة بعد 3 أيام من الحرب الإيرانية-الإسرائيلية.. و”تل أبيب” تتألم من خسائرها البشرية والمادية
  • مدرب إنتر ميامي: كنا ندرك أننا نواجه فريقا قويا وسعيد بأداء الفريق
  • لؤي مشعبي: سندعم من سيفوز في انتخابات رئاسة الاتحاد .. فيديو
  • أمل الحناوي: الشرق الأوسط فوق فوهة بركان بعد الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي
  • برلمانية: صمت العالم شجع إسرائيل على ارتكاب المجازر وتهديد السلام الدولي
  • إطلاق مهرجانات غلبون من وزارة السياحة... لحود: نهضة غير مسبوقة!
  • أبو عبيدة .. العدو يواصل ارتكاب أخطاءٍ استراتيجية متتالية ستُقربه من زواله المحتوم
  • بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية
  • بدء العد التنازلي لانطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 من الرياض.. الحدث الأضخم والأكثر تأثيرًا في عالم الألعاب الإلكترونية
  • بركان كيلاويا في هاواي يطلق دفعة جديدة من الحمم