سلاف فواخرجي تسخر من عقد زواجها ببشار الأسد
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سخرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي مما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، من وثيقة زواج تجمعها بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، وكتبت سلاف فواخرجي منشوراً ساخراً على حسابها الشخصي بموقع "فيسبوك"، وكتبت: «لا تواخذونا.. عملناها على الضيق ماعزمنا حدا، قسماً بالله شيء يضحك».
ووجهت فواخرجي أسئلة حادة لمروجي هذه الشائعات: «هل تستطيعون أن تكونوا نبلاء لمرة واحدة على الأقل؟ هل تستطيعون أن تناقشوا أفكاراً دون الطعن بالشرف؟ هل تستطيعون أن تخرجوا عقولكم خارج غرف النوم؟».
خلوا بالكم على البلد
واختتمت سلاف منشورها، قائلة: «خلوا بالكم على البلد والناس هم أحق بالاهتمام مني».
وكان سبق وأن نشرت فواخرجي، عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، صورة لعقد الزواج المتداول عبر منصات السوشيال ميديا، لتنفي حقيقة الزواج، وتؤكد على البيان الذي ظهر في وثيقة الزواج من حيث الأسماء الثنائية لها بالإضافة إلى اختلاف تواريخ الميلاد، قائلة: "لم أطلق ولن أطلق إذا ربنا أراد، والله يحميلي زوجي وعيلتي ويحمي كل الناس".
وسبق وأصدرت نقابة الفنانين السوريين قرارًا بشطب الفنانة سلاف فواخرجي، وقالت نقابة الفنانين السوريين فى بيانها إن سبب الشطب سلاف فواخرجي يعود لإصرارها على إنكار جرائم بشار الأسد، وتنكرها لآلام الشعب السوري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلاف فواخرجى بشار الأسد أحمد الشرع نقابة الفنانين السورية سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
د. غنوة محمد الموجي لـ الفجر: "سنصدر كتابا عن سيرة والدي الراحل في يوليو المقبل"
كشفت الدكتورة غنوة محمد الموجي عن تفاصيل طرح كتابا عن سيرة والدها الراحل قائلة:' قريبا هناك كتابا سيطرح في شهر يوليو في ذكراه يحتوى على قصة حياته".
تابعت قائلة في تصريح خاص لـ الفجر:' بالنسبة للدراما نفكر في ذلك بالفعل، ولكن شخصيته لم تكن سهلة على الاطلاق وفكرة اختيار نجم صعبة للغاية ونحن كأسرة لا نشترط وجود ممثل مشهور للقيام بدوره بل من الممكن أن يكون شخصا قريب له شكلا وموضوعا يجسد دوره".
كما حرصت الدكتورة غنوة محمد الموجي على توجيه رسالة للاجيال الجديدة من الصناع:' يجب أن يتعلموا من القديم على سبيل المثال والدي لم يكن يعرف قراءة النوتة ولم يدخل مدارس موسيقى ولكنه تعلم من الكبار مثل القبصجي وزكريا أحمد وغيرهم لذلك يجب أن يتعلم الجيل الجديد من القديم وهذا في كل المجالات الفنية وليس الموسيقى فقط، لأن المنتشر حاليا هو الاقتباس من الأغاني التركية والغربية وهو ما سيقضي على الهوية المصرية.