وزير الشباب يختتم جولته في مرسى علم بزيارة مركز شباب حماطة ويوجه بسرعة استكمال أعمال التطوير
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
اختتم الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، جولته التفقدية في مدينة مرسى علم بزيارة مركز شباب حماطة، المُقام على مساحة 5000 متر مربع، بقرار تخصيص صدر عام 2015. وكان في استقباله عدد من شيوخ القبائل، والحاج أحمد أبو خليل عضو مجلس النواب السابق وشيخ مشايخ العبابدة، ورمضان جمعة رئيس قرية حماطة.
وخلال جولته بالمركز، وجّه الوزير بسرعة الانتهاء من إنشاء الملعب والسور المحيط، مع تزويده بكافة الأدوات والتجهيزات والأثاث اللازم لخدمة شباب وأهالي القرية.
كما تفقد الوزير المبنى الإداري الجديد للمركز، والذي بلغت تكلفة إنشائه مليونين وواحداً وثمانين ألفاً وتسعمائة وخمسين جنيهاً، واطلع على مستوى التجهيزات والخدمات التي سيقدمها المبنى لرواد المركز.
وأكد الوزير على الأهمية الحيوية لمراكز الشباب، خاصة في المناطق النائية، وضرورة دعمها بكافة الإمكانيات لتقوم بدورها التنموي والتثقيفي في خدمة المجتمعات المحلية.
رافق الوزير في جولته كل من: محمد عبد النبي، وكيل الوزارة ورئيس الإدارة المركزية للمنشآت الشبابية والرياضية، والدكتور سيد حزين، رئيس الإدارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات الشبابية، وفراج عبد المقصود، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالبحر الأحمر، وممدوح خليفة، وكيل المديرية للرياضة، ومحمد عساف، مدير عام الإنشاءات الرياضية، ومحمد تمساح، مدير إدارة شباب مرسى علم، ورامي النجار، منسق الكيانات الشبابية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد أبو خليل أشرف صبحي البحر الأحمر التجهيزات الرياضية الشباب في القرى المنشآت الرياضية تطوير مراكز الشباب تنمية المجتمعات المحلية حماطة رمضان جمعة سيد حزين شيوخ القبائل قاعة اجتماعات محمد عبد النبي مراكز الشباب مرسى علم مرسي علم وزارة الشباب والرياضة وزير الشباب
إقرأ أيضاً:
«فخر الوطن»: الشباب عماد المستقبل وروّاد التنمية
أبوظبي (الاتحاد)
أكّد مكتب «فخر الوطن» بمناسبة اليوم الدولي للشباب، الذي يُصادف 12 أغسطس من كل عام، أن شباب الإمارات هم الثروة الحقيقية للوطن، ومصدر قوته واستدامة عطائه، مُشدّداً على أهمية تمكينهم في مختلف المجالات التنموية، وفي مقدمتها الابتكار، وريادة الأعمال، والعمل التطوعي، باعتبارها ركائز أساسية لتعزيز الانتماء الوطني، والمشاركة المجتمعية.
وأشاد المكتب بمسيرة شباب الإمارات الذين أثبتوا حضوراً مميزاً في خط الدفاع الأول، لا سيّما في القطاعات الصحية والإنسانية، إلى جانب مساهماتهم الفاعلة في ميادين التعليم، والعلوم، والتكنولوجيا، والاستدامة، حيث برزت جهودهم ومبادراتهم النوعية في دعم المجتمع، وتعزيز مسيرة التنمية خلال مختلف التحديات.
ودعا المكتب الشباب إلى تكريس طاقاتهم في خدمة الوطن عبر الإبداع والعمل الجاد والمبادرات التطوعية، مُشيراً إلى أن دعم وتمكين هذه الطاقات يظلّ ركيزة أساسية في «عام المجتمع 2025»؛ لترسيخ قيم التضامن والعمل المشترك، وبناء جيل قادر على قيادة المستقبل بثقة ومسؤولية.