صحيفة الاتحاد:
2025-12-14@23:17:51 GMT

النصر لا يتفاءل في غياب رونالدو!

تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT

 
أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة شباب الأهلي والشارقة يتصدران «دوري السلة» ريال مدريد وفينيسيوس يقتربان من التمديد رغم محاولات الهلال


يسعى النصر إلى استعادة الانتصارات في الدوري السعودي، عندما يحلُّ ضيفاً على ضمك اليوم، ضمن «الجولة 29» من الدوري السعودي، بعدما سقط في الجولة الماضية على يد القادسية 1-2، ويطمح «الأصفر» الذي يحتل المركز الثالث وله 57 نقطة لاستغلال تعثر الهلال بالتعادل مع الشباب، من أجل انتزاع فوز يقربه من «الوصافة» بنقطتين فقط، بينما يرغب ضمك في المحافظة على مكانه، حيث يحتل المركز الـ11 بـ31 نقطة.


ويفتقد النصر قائده البرتغالي كريستيانو رونالدو للراحة في لقاء اليوم، ليغيب عن الفريق في المباراة السادسة في جميع المسابقات هذا الموسم، واللقاء الثاني بالدوري، ولا يتفاءل النصر بغياب رونالدو، حيث في غياب 6 لقاءات بين راحة وإصابات، عرف خلالها التعادل في 4 لقاءات، وفاز في لقاء، وخسر مثله، ويتصدر رونالدو ترتيب هدافي المسابقة برصيد 23 هدفاً، ويعتبر الأكثر مساهمة في الدوري هذا الموسم، وفي سياق آخر، لم يعرف ضمك الفوز على النصر في الدوري منذ الدور الثاني موسم 2020-2021 بنتيجة 3-2، وخسر بعدها 7 لقاءات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السعودية الدوري السعودي النصر الهلال كريستيانو رونالدو

إقرأ أيضاً:

من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة عودة بالمر تمنح تشيلسي فوزاً مهماً على إيفرتون صلاح يتخطى لامبارد بـ «المساهمة 280» في «البريميرليج»!


حين خرج محمد صلاح إلى العلن متهماً نادي ليفربول بـ«إلقائه تحت الحافلة»، لم يكن مجرد خلاف عابر بين نجم ونادٍ، بل حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الصدامات العلنية التي شهدها الدوري الإنجليزي بين لاعبين من الصف الأول وأنديتهم.
تاريخ «البريميرليج» يؤكد أن النجوم، عندما يشعرون بالتهميش أو الخذلان، لا يترددون في تحويل أزماتهم إلى قضايا رأي عام، لكن السؤال الذي يفرض نفسه دائماً: ماذا يحدث بعد كسر الخط الأحمر؟ وهل توجد فعلاً طريق عودة؟
وتاريخ «البريميرليج» يقول إن الذهاب للحرب مع النادي قد ينتهي بالرحيل، أو الإقصاء، أو حتى المصالحة النادرة، أما محمد صلاح، بدخوله هذا المسار العلني، يضع نفسه أمام مفترق طرق حاسم: إما احتواء الأزمة، أو كتابة فصل جديد في سجل الصدامات التي لا تُنسى!
في نيوكاسل يونايتد عام 2025، تحولت العلاقة بين ألكسندر إيزاك والنادي إلى حرب مفتوحة، المهاجم السويدي اعتقد أنه حصل على «وعد مرن» بعقد مُحسّن، لكن تغيّر الإدارة ومحاولة الالتزام بقواعد الربحية والاستدامة المالية أطاحا بتلك الوعود، بينما شعور إيزاك بالإحباط بلغ ذروته مع اهتمام ليفربول، واختار التصعيد ورفض السفر في الجولة الآسيوية، ثم الامتناع عن التدريب واللعب.
ووصف إيدي هاو ما حدث بـ«الإضراب»، وحاول احتواء اللاعب، لكن موقف النادي كان حاسما، لا بيع، غير أن إيزاك لم يتراجع، وفي الأسبوع الأخير من سوق الانتقالات أعلن صراحة أنه لن يلعب مجدداً، النهاية جاءت بانتقال قياسي إلى ليفربول مقابل 125 مليون جنيه إسترليني، صفقة أنهت الأزمة، لكنها خلّفت آثاراً سلبية على جميع الأطراف.
في مانشستر يونايتد عام 2022، لم يكن كريستيانو رونالدو مجرد لاعب ساخط، بل أسطورة شعرت بأنها فقدت مكانتها. بعد عودته التاريخية، وجد نفسه خارج حسابات إريك تن هاج، وبدأ موسمه بدور ثانوي، رفضه المشاركة بديلاً ضد توتنهام كان مقدمة للعاصفة، قبل أن تأتي مقابلة بيرس مورجان الشهيرة.
رونالدو هاجم الإدارة والمدرب والبنية التحتية للنادي، وأكد أنه «تعرض للخيانة»، رد يونايتد جاء قانونياً هذه المرة، ببدء إجراءات بسبب خرق العقد، وبعد أيام، أُعلن فسخ التعاقد بالتراضي دون أي تعويض، وغادر رونالدو أوروبا إلى النصر السعودي، في واحدة من أكثر النهايات صخباً في تاريخ أولد ترافورد.
في أرسنال، كانت أزمة بيير-إيمريك أوباميانج مختلفة في طبيعتها، ولم تكن خلافات فنية أو رغبة في الرحيل، بل سلسلة خروقات انضباطية، تأخر، غياب غير مبرر، ومشاكل تتعلق بالبروتوكولات الصحية.
ميكيل أرتيتا تصرّف بهدوء، لكن الحسم كان قاسياً، وسحب شارة القيادة، ثم استبعاد كامل من الفريق، أوباميانج لم يلعب مجدداً بقميص أرسنال، وتدرب منفرداً حتى رحيله بالتراضي إلى برشلونة، رسالة النادي كانت واضحة، لا أحد فوق القواعد.
في تشيلسي 2017، بدأت الشرارة بعرض صيني مغرٍ، ثم خلاف مع الطاقم الفني. العلاقة بين أنطونيو كونتي ودييجو كوستا تدهورت تدريجياً، قبل أن تتفجر عندما أبلغه المدرب برسالة نصية أنه خارج خططه.
كوستا رفض العودة للتدريبات، وبقي في البرازيل، بينما فرض عليه النادي غرامات مالية، الصفقة مع أتلتيكو مدريد تمت لاحقا، لكن الأزمة تركت أثراً عميقاً، بل واعتُبرت أحد أسباب توتر علاقة كونتي بإدارة تشيلسي وصولاً إلى إقالته لاحقاً.
قصة كارلوس تيفيز مع مانشستر سيتي عام 2011 تحمل استثناءً نادرًا، اتهامه برفض المشاركة ضد بايرن ميونيخ أدى إلى إيقافه، تغريمه، وسحب الشارة، ثم نفيه خارج الفريق، وبعد أشهر من القطيعة، عاد الطرفان إلى طاولة المصالحة، واعتذر تيفيز علنا، وقَبِل مانشيني الاعتذار، وساهمت عودة الأرجنتيني في انتفاضة سيتي وتحقيق لقب الدوري، في دليل على أن طريق العودة ممكن، ولكن بشروط صارمة.

 

مقالات مشابهة

  • سيتي يواصل مطاردة أرسنال ونوتنغهام يكتسح توتنهام في الدوري الإنجليزي
  • مانشستر سيتي يواصل مطاردة أرسنال في الدوري الإنجليزي بفوز عريض على كريستال بالاس
  • يوفنتوس في مواجهة صعبة أمام بولونيا في الدوري الإيطالي
  • هل يشارك كريستيانو رونالدو في Fast & Furious 11؟
  • باريس سان جيرمان يخطف فوزًا صعبًا أمام ميتز في الدوري الفرنسي
  • من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!
  • ارقام واحصائيات قبل مواجهة برشلونة مع اوساسونا في الدوري الاسباني
  • تشكيل برشلونة المتوقع أمام أوساسونا اليوم في الدوري الإسباني
  • النصر يدرس خوض مباراة ودية بعد تأجيل الجولة العاشرة من الدوري
  • ذا تايمز تكشف عن لقاءات سرية بين الانتقالي ومسئولين صهاينة