الكاتب محمد جلال عبد القوى: هل لابد من تدخل الرئيس حتى ننهض بالدراما ونطورها
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الكاتب الكبير محمد جلال عبد القوي عن سعادته بمشاركته خلال مؤتمر مستقبل الدراما فى مصر الذى يشارك فيه كبار الفنانين والكتاب والمخرجين، مشيرا إلى أنه لولا الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي ألقى حجرًا في المياه الراكدة ما تمت هذه الجلسة وهذا اللقاء، متعجبًا هل لابد من تدخل الرئيس وإصدار توجيهاته من أجل النهوض وتطور الدراما حتى نتحرك هكذا؟
جاء ذلك خلال مؤتمر مستقبل الدراما فى مصر الذى عقد، أمس الثلاثاء، بماسبيرو تحت رعاية الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام.
وقدم الكاتب محمد جلال عبد القوى الشكر لكل رواد الدراما الكبار الراحلين منهم والأحياء على الإرث الفني الضخم الذي تركوه لكنه في الوقت نفسه قدم لهما الاعتذار على عدم القدرة على مواصلة المسيرة، كما قدم الاعتذار للأسر المصرية عما تقدمه في الآونة الأخيرة في الدراما حيث قال دخلنا على أهلنا والبيوت المصرية بشكل غير لائق لدرجة استفزت رئيس الجمهورية.
تجدر الإشارة إلى أن منصة الجلسة الأولى من مؤتمر مستقبل الدراما فى مصر ضمت عددًا من رموز الفن والإبداع وهم: المخرج محمد فاضل، والفنان محمد صبحي والفنان محمود حميدة والسيناريست مدحت العدل والكاتب الكبير محمد جلال عبد القوي والكاتبة الصحفية ورئيس لجنة الدراما بالشركة المتحدة علا الشافعي والفنانين أشرف عبد الباقي وهاني رمزي والروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد جلال عبد القوي أحمد المسلماني مستقبل الدراما فى مصر الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي محمد جلال عبد
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه| 4 نجوم فقط في ليفربول يعلنون دعمهم لمحمد صلاح.. إيه الحكاية؟
أثار الدولي المصري محمد صلاح جدلا واسعا داخل ليفربول بعد نشره صورة منفردة من صالة الألعاب الرياضية، عقب استبعاده من قائمة الفريق لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا الصورة فتحت بابا من التعاطف والدعم داخل غرفة الملابس في ظل الأزمة المتصاعدة بين النجم المصري والنادي.
انفجر صلاح غضبًا إثر جلوسه على دكة البدلاء لثلاث مباريات متتالية في الدوري، قبل أن يأتي الاستبعاد الكامل من مواجهة إنتر ميلان ليزيد الأمور تعقيدًا.
وتتزامن الأزمة مع تراجع نتائج ليفربول الذي يحتل المركز العاشر في الدوري الإنجليزي، وسط تقارير تؤكد أن العلاقة بين الطرفين وصلت إلى “نقطة اللاعودة”.
ورغم التوتر، أظهر أربعة من لاعبي ليفربول دعمهم العلني لصلاح عبر تسجيل الإعجاب بمنشوره، في خطوة تحمل رسائل داخلية مهمة وقد شمل هذا الدعم كلا من:
أليسون بيكر
أندي روبرتسون
ميلوش كيركيز
دومينيك سوبوسلاي
هذا التفاعل يؤكد أن صلاح لا يزال يحظى بظهير قوي بين عدد من القيادات داخل الفريق، رغم الجدل المحيط به.
دعم إلكتروني في لحظة حساسةتأتي هذه الإشارات العلنية في وقت حساس يخضع فيه مستقبل صلاح مع المدرب آرني سلوت لمراجعة دقيقة، بينما يستعد ليفربول لمواجهة برايتون في الجولة السادسة عشرة من الدوري الإنجليزي وتشير تقارير إعلامية إلى أن هذه المباراة قد تكون "الوداعية" لصلاح بقميص الريدز.
تصريحات هجومية تزيد التوتروكان صلاح قد فاجأ الوسط الكروي بانتقاداته الحادة للنادي ومدربه عقب التعادل مع ليدز يونايتد 3-3، مؤكدا أن النادي جعله “كبش فداء” لتراجع مستوى الفريق كما اعترف بتدهور علاقته السابقة بسلوت وعلى خلفية هذه التصريحات، تم استبعاده من لقاء إنتر ميلان في دوري الأبطال.
اتهامات جديدة و"العدو داخل غرفة الملابس"صحيفة بيلد الألمانية نشرت تقريرًا مثيرًا، زعمت فيه أن التوتر بين صلاح والنادي يرتبط بصعود الألماني فلوريان فيرتز الذي يُنظر إليه باعتباره “مستقبل الفريق” وذهب التقرير إلى حد وصف صلاح بأنه أصبح “عدوًا داخل غرفة الملابس”.
تنافس على القيادة داخل الفريقووفقًا للتقرير ذاته، فإن استمرار جلوس صلاح على مقاعد البدلاء لصالح فيرتز، المعروف بطابعه الشاب والطموح، لم يرق للنجم المصري الذي يمتلك شخصية قيادية واضحة داخل الفريق كما أشار التقرير إلى أن إدارة ليفربول كانت تتقبل شخصية صلاح القوية طالما كان تأثيره الهجومي كبيرًا، لكن مع تراجع الأرقام، قد لا يستمر هذا الدعم.
وبينما تتواصل التساؤلات حول مستقبل صلاح في آنفيلد، تؤكد المؤشرات الأخيرة سواء من دعمه المحدود من زملائه أو من التقارير المقلقة القادمة من أوروبا أن أزمة اللاعب مع ليفربول قد تكون الأكبر منذ انضمامه للنادي قبل سبعة أعوام.