قتلى جراء عنف العصابات في هايتي للسيطرة على العاصمة
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
قال مسؤول، اليوم الخميس، إن عصابات تحاول السيطرة على عاصمة هايتي، قتلت ما لا يقل عن أربعة جنود وأربعة مدنيين مسلحين، يعملون مع هيئات إنفاذ القانون لحماية مجتمعاتهم.
وقال ليونيل لازاري المتحدث باسم الشرطة الوطنية في هايتي لإذاعة الكاريبي إن جنديين اثنين وأربعة مدنيين قتلوا في منطقة "كينسكوف"، التي كانت سلمية فيما سبق وتقع على ضواحي العاصمة بورت أو برنس.
أضاف لازاري أن جنديين آخرين وعدد غير معلوم من المدنيين قتلوا في منطقة "باكوت" داخل العاصمة.
وكانت الحكومة قد قالت، مساء أمس الأربعاء، إن ما لا يقل عن أربعة رجال شرطة ومدنيين مسلحين من منطقة "كاناب-فيرت"، إحدى المناطق القليلة التي لا تسيطر عليها العصابات، قتلوا في هجمات.
ودان المجلس الرئاسي الانتقالي في هايتي ومكتب رئيس الوزراء الهجمات في بيانات منفصلة، وقالا إن عدة أشخاص أصيبوا في الهجمات.
ويذكر أن العصابات، التي تسيطر على ما لا يقل عن 85% من بورت أو برنس، شنت هجمات مؤخرا على المناطق التي كانت سلمية سابقا، التي تحاول الشرطة والمدنيون المسلحون حمايتها. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هايتي عصابات العنف فی هایتی
إقرأ أيضاً:
"دوي هز العاصمة".. سوريا: الانفجار في دمشق ناجم عن مخلفات حرب
دوّى انفجار في دمشق مساء الثلاثاء سُمعت أصداؤه في أنحاء مختلفة من العاصمة السورية، وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية إنه نجم عن "تفجير مخلفات حرب".
وأوردت وكالة سانا أن "الانفجار الذي سمع قبل قليل بمحيط العاصمة ناتج عن تفجير مخلفات حرب من الجهات المختصة".
#عاجل | سمعت أصداؤه في أنحاء مختلفة من العاصمة السورية.. دوي انفجار في #دمشق
أخبار متعلقة أمير قطر يجدد إدانة الهجوم الإيراني في اتصال مع "بزشكيان"عاجل: سوريا.. دوي انفجار في دمشقللمزيد | https://t.co/4WzxqQZaJ1#سوريا | #يحدث_الآن | #اليوم pic.twitter.com/xNkRSEOK1B— صحيفة اليوم (@alyaum) June 24, 2025انفجار دمشقوكان التلفزيون السوري أفاد عن "دوي انفجار مجهول المصدر"، من دون ذكر تفاصيل أخرى.
وسمع مراسل لفرانس برس صوت انفجار بينما كان يقود سيارته في ساحة الأمويين وسط دمشق، بينما أفاد مراسل آخر في منطقة المزة (غرب) عن دوي قوي تردد صداه في المنطقة.
وتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورا تظهر سحابة من الدخان فوق أطراف منطقة المزة، لم تتمكن فرانس برس من التحقق من صحتها.