عربي21:
2025-06-23@07:34:18 GMT

أوبن إيه.آي تطلق نسخة خفيفة وسريعة.. هذا الهدف منها

تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT

أوبن إيه.آي تطلق نسخة خفيفة وسريعة.. هذا الهدف منها

أعلنت شركة "أوبن إيه.آي" عن إطلاق نسخة خفيفة جديدة من أداة البحث العميق (Deep Search) في منصتها الشهيرة "شات جي.بي.تي"، لتكون متاحة لمستخدمي الإصدارات المدفوعة مثل "شات جي.بي.تي بلس"، و"شات جي.بي.تي تيم"، و"شات جي.بي.تي برو".

وتتيح هذه النسخة الخفيفة تصفح الإنترنت وجمع التقارير والمعلومات المتعلقة بالموضوعات التي يحددها المستخدم، بالاعتماد على نموذج الذكاء الاصطناعي المصغر mini 04.

وعلى الرغم من أن النسخة الخفيفة ليست بنفس كفاءة النسخة الكاملة من أداة البحث العميق، إلا أن "أوبن إيه.آي"

أكدت في سلسلة منشورات عبر منصة "إكس" أن النسخة الجديدة قادرة على تقديم إجابات أقصر لكنها تحافظ على نفس مستوى العمق والجودة المتوقعة.


وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة لتقليل تكلفة الخدمة، مما يسمح برفع حدود الاستخدام للنسخة المجانية من "شات جي.بي.تي"، ومنافسة الشركات التي تقدم خدمات بحث ذكائي منخفضة التكلفة مثل منصة "ديب سيك" الصينية.

وبحسب ما أورده موقع "تك كرانش" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإنه بمجرد وصول المستخدم إلى الحد الأقصى المسموح به من استخدام النسخة الكاملة من أداة البحث العميق، سيتم تحويل الاستعلامات مباشرة إلى النسخة الخفيفة، لضمان استمرارية الخدمة دون انقطاع.

ويشهد مجال أدوات البحث الذكي تنافسًا كبيرًا خلال الأشهر الماضية، حيث أطلقت شركات التكنولوجيا الكبرى مثل غوغل أداة "جيمني"، ومايكروسوفت أداة "كوبايلوت"، إلى جانب أداة "غروك" التي طورتها شركة "إكس.أيه.آي"، التابعة لإيلون ماسك.


وتعتمد هذه الأدوات الحديثة على نماذج ذكاء اصطناعي تتمتع بقدرات منطقية وتحليلية متقدمة، تساعدها على التفكير النقدي والتحقق من صحة المعلومات أثناء عمليات البحث، وهي مهارات تعتبر حيوية لتحقيق نتائج موثوقة في البحث المتخصص والمعمق.

وأكدت "أوبن إيه.آي" أن النسخة الخفيفة من أداة البحث العميق ستكون متاحة خلال هذا الأسبوع أيضًا لمستخدمي المؤسسات الريادية والتعليمية بنفس مستويات الاستخدام المتوفرة لمشتركي "شات جي.بي.تي تيم"، في خطوة تستهدف تعزيز استفادة قطاع الأعمال والتعليم من تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا أوبن إيه آي شات جي بي تي الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي شات جي بي تي أوبن إيه آي المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة شات جی بی تی أوبن إیه آی

إقرأ أيضاً:

التربية الفكاهية.. دليل الآباء للتخلي عن الغضب مع الحفاظ على الجدية

عادة ما يضطر الآباء إلى الجدية والانضباط الصارم لضبط سلوك الأطفال. ويتصور البعض أن تكون أبا يعني أن تكون عابسا أو جديا طوال الوقت حتى يصغي إليك أبنائك. لكن المختصين كشفوا أن "الفكاهة" قد تكون أداة تربوية فعالة أكثر، تساعد في تقوية الروابط العاطفية، وتعزيز المرونة النفسية، وحتى تحسين سلوك الأطفال. فهل حان تغيير الصورة النمطية للأب العابس والأم الغاضبة؟

الفكاهة أداة تربية فعالة

على مدار سنوات، شدد الخبراء على أهمية تربية الأبناء ضمن إطار من الانضباط والثبات، معتبرين أن وجود قواعد واضحة يرسّخ لدى الطفل شعورا بالأمان والمسؤولية، ويساعده على التمييز بين السلوكيات المقبولة وتلك المرفوضة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فن التفاوض مع الأطفال.. مهارات أساسية يحتاجها الآباءlist 2 of 2%40 من العاملين في أفغانستان أطفال.. والفتيات يعملن في الخفاءend of list

إلا أن دراسة حديثة أعدّها باحثون من جامعة ولاية بنسلفانيا، ونُشرت في مجلة "بي إل أو إس" (PLOS) للأبحاث الاجتماعية والإنسانية، أظهرت أن استخدام الفكاهة في التربية قد يكون أكثر فاعلية.

وبيّن الباحثون أن العديد من الآباء الذين دمجوا روح الدعابة في أسلوبهم التربوي لاحظوا تحسنا في علاقتهم بأبنائهم، كما أشار الأبناء، عندما بلغوا سن الرشد، إلى أنهم ينظرون لتجربتهم التربوية بشكل أكثر إيجابية بفضل هذا الأسلوب.

أجرى الباحثون استطلاعا شمل 312 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و45 عاما، ووجدوا أن أكثر من نصفهم ممن قالوا إن علاقتهم جيدة بوالديهم، ويحتفظون بذكريات جيدة عنهم كانوا قد نشؤوا في بيئة استخدم فيها الأهل الفكاهة. وقالوا إنهم سيستخدمون أسلوب التربية نفسه مع أبنائهم.

ما الذي يجعل الفكاهة أداة فعالة؟

تلعب الفكاهة والضحك دورا بالغ الأهمية في نشأة الطفل النفسية والاجتماعية، وتعدد مؤسسة "مايند-فل" المعنية بصحة الأطفال والمراهقين، تأثير الفكاهة على الطفل، منها:

تخفيف التوتر: يمكن أن تساعد الفكاهة في تخفيف التوتر قبل تصاعده، وتخلق فرصة للتواصل الفعال وحل المشكلات. فتغيير الحالة المزاجية السيئة: باستخدام الفكاهة وقت غضب الطفل أو بكائه يمكن أن يغير سلوكه ويحول الموقف.

إعلان

الترابط وتعزيز التواصل: مشاركة النكات والتجارب المضحكة مع الأطفال تجعلهم يشعرون بالألفة وتعزز الرابطة بينهم وبين آبائهم، كما أنها تنشئ شعورا مشتركا بالفرح بينهم.

تعليم دروس مهمة في الحياة: باستخدام الفكاهة والحكايات المضحكة يمكن للوالدين إيصال رسائل عن المسؤولية والتعاطف واللطف وغيرها من القيم.

التعامل مع التحديات: تخفف الفكاهة من الأعباء النفسية، وتقدم منظورا يساعد على تجاوز المواقف الصعبة بروح مرحة.

المرونة: يمكن للفكاهة أن تنمي المرونة لدى الأطفال من خلال تعليمهم تقبل الإخفاقات بروح رياضية، وتشجعهم على عدم أخذ الأمور بجدية مفرطة، مما يعزز قدرتهم على التعافي من الصعوبات.

الصحة النفسية: تعزز الفكاهة المرونة النفسية للطفل والقدرة على التعامل مع المواقف الصعبة.

الفكاهة تعزز المرونة النفسية للطفل (شترستوك) كيف تستخدم الفكاهة؟

الفكاهة في التربية هي استخدام المرح والضحك والإيجابية كوسيلة لتعزيز العلاقة بين الوالدين والطفل والتعامل بفعالية مع المواقف الصعبة. فهي لا تقتصر على التسلية فقط، بل تمثل أداة تربوية قوية تساعد على تخفيف التوتر والضغط. وعندما يستخدم الآباء الفكاهة، كالضحك على النفس أو إضحاك أطفالهم فإنهم يقدمون نموذجا صحيا في مواجهة التحديات.

ومع ذلك، اعتبرت الدكتورة كاتي هيرلي، كبيرة المستشارين السريريين في مؤسسة "جيد"، وهي منظمة تعنى بالصحة النفسية للمراهقين والشباب، أن الفكاهة كأداة للتربية ليست الحل الأمثل في كل المواقف.

لا ينبغي استخدام الفكاهة للسخرية من الطفل أو التقليل من شأنه (شترستوك)

وقالت هيرلي، في تقرير على "سي إن إن"، إن هناك عددا من الاعتبارات عند استخدام الفكاهة، منها:

مراعاة عمر الطفل: حيث تختلف أنواع الفكاهة التي يستجيب لها الأطفال باختلاف أعمارهم. الرضع يفضلون الفكاهة التعبيرية، وأطفال ما قبل المدرسة يفضلون القصص، بينما يتطور الحس الفكاهي لدى الأطفال الأكبر سنا في المواقف.

احترام مشاعر الطفل: لا ينبغي استخدام الفكاهة للسخرية من الطفل أو التقليل من شأنه، حيث تعتبر السخرية نوعا معقدا من الفكاهة غالبا ما تستخدم للتعبير عن الغضب، وقد تؤدي إلى إيذاء مشاعر الطفل.

اختيار التوقيت المناسب: من الضروري تقييم الموقف ومدى ملاءمة الفكاهة فيه. إذ تتطلب المواقف الحساسة أو الجدية، مثل الغضب أو الحزن حساسية كبيرة في التعامل، وقد لا تكون الفكاهة مناسبة في هذه اللحظات. من المهم أيضا، ألا تكون الفكاهة أمام أشخاص آخرين إذا كانت تزعج الطفل.

أفضل أنواع الفكاهة هي تلك التي تضع الوالد والطفل على "الجانب نفسه"، وتشعر الطفل بالأمان (شترستوك)

الحفاظ على التوازن: عدم الاعتماد على الفكاهة وحدها كإستراتيجية تربوية. هناك أوقات تتطلب حوارا جادا أو نهجا حازما.

استخدام الفكاهة لبناء العلاقة: أفضل أنواع الفكاهة هي تلك التي تضع الوالد والطفل على "الجانب نفسه"، وتشعر الطفل بالأمان والانتماء.

تجنب فرض القوة: نظرا لوجود فارق في توازن القوة بين الآباء والأطفال، يجب توخي الحذر في استخدام الفكاهة حتى لا تتحول إلى أداة ضغط أو تهكم.

إعلان

الهدف: الفكاهة في التربية يجب أن تستخدم لتقوية العلاقة، وتخفيف التوتر، وتعليم مهارات حياتية، لا لتحقيق الراحة الأبوية فقط للخروج من موقف ضاغط.

مقالات مشابهة

  • مدونون: الشيكل في الضفة من وسيلة تبادل إلى أداة خنق اقتصادي
  • سامسونج تطلق نسخة One UI 8 Watch قريبا.. مش لكل الساعات
  • التربية الفكاهية.. دليل الآباء للتخلي عن الغضب مع الحفاظ على الجدية
  • “آبل”: الذكاء الاصطناعي يفتقر للتفكير العميق
  • “جوجل” تطلق ميزة البحث الصوتي التفاعلي
  • "الصحة" تطلق الدليل الاسترشادي لفيروس نقص المناعة البشري
  • حسام حبيب يطرح نسخة جديدة من أغنية «سيبتك» | فيديو
  • استجابة لرغبة جمهوره.. حسام حبيب يطرح نسخة معدلة من «سيبتك»
  • حسب أبحاث آبل.. الذكاء الاصطناعي غير قادر على التفكير العميق
  • دفع فاتورة الكهرباء بالموبايل 2025.. خطوات سهلة وسريعة تمنع انقطاع الخدمة