تعرف على تشكيل الجهاز الفني والإداري لفريق طامية
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أعلن مجلس إدارة مركز شباب طامية عن التشكيل الرسمى للجهاز الفنى والإدارى والطبي للفريق الأول لكرة القدم، وذلك استعدادا للموسم الجديد.
وجاء التشكيل كالآتى:
رمضان رجب مديرا فنيا
أيمن صابر مدربا عاما
حسام الدخاخنى مدربا مساعدا
محمد ملح مدربا مساعدا
محمود خطاب مدرب حراس مرمى
خلف سيد أخصائي علاج طبيعي
مدحت الغزولي مديرا إداريا
وقرر مركز شباب طامية تعيين رمضان رجب ليتولي القيادة الفنية للفريق الأول لكرة القدم بالموسم القادم 2023/2024.
كما قرر مجلس إدارة مركز شباب طامية تأجيل بداية فترة الإعداد للموسم الجديد لتقام الجمعة 1 سبتمبر المقبل.
وجاء تأجيل فترة الإعداد بناءً علي رغبة المدير الفنى، وذلك بعد وفاة علي حسن، مدرب حراس المرمى بالفريق، بعد صراع مع مرض السرطان.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
زنبو: أقترح تشكيل مجلس تأسيسي لاختيار الحكومة والإشراف على الانتخابات البرلمانية
قال طارق رمضان زنبو، مدير المركز القومي للبحوث والدراسات العلمية ورئيس اللجنة العلمية بالمركز، إن كل المؤشرات والأحداث الجارية تشير إلى تدهور حال الدولة إلى مزيدا من الهشاشة والانقسام والانحدار إلى الأسوأ إذا ما تداركت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوة جرية سريعة لإيقاف موجة الانقسامات الحادة والصراعات والفساد المتفشي، وذلك من خلال اعتماد مجلس الأمن الدولي لخارطة طريقة جديدة باعتبار أن ليبيا لا زالت تحت البند السابع الأمر الذي يفرض على الأمم المتحدة التدخل برسم خارطة طريق تجمع الفرقاء على مائدة واحدة للاتفاق على مشروع سياسي يجمع كل الليبيين ويستطيع أن ينتج حكومة موحدة قادرة على إيقاف نزيف الفساد والنهب والانقسام والخراب الجاري والتسابق على التسلح وتهديد الآمن والاستقرار.
أضاف في مقال رأي له، “صار لزاما على البعثة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي أن يقف وقفة جادة على رسم خارطة طريق وقد تكون من بين خيارات اللجنة الاستشارية التي تنص على تشكيل مجلس تأسيسي تكون مهمته اختيار الحكومة والإشراف على الانتخابات البرلمانية في مدة أقصاها سنتين”.
وتابع قائلًا “ونقترح أن يتكون المجلس التشريعي من جميع عمداء البلديات المنتخبون وهذه أسهل وسيلة تخرجنا من مأزق المحاصصة وتخرج النخب السياسية الفاسدة من هذا المشروع… أي تأخير في رسم مشروع سياسي يهدف إلى توحيد الحكومة يؤدي إلى مزيد من التدهور واتساع الفجوة بين الفرقاء، ونتطلع إلى ليبيا موحدة مستقرة”.