غازي الذيابي ينهار بعد خسارة النصر وخروجه من النخبة الآسيوية.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
خاص
ظهر مشهور التواصل الاجتماعي غازي الذيابي في حالة من الحزن والانهيار بعد خسارة نادي النصر أمام كاواساكي الياباني وخروجه من بطولة النخبة الآسيوية.
وعبر الذيابي عن حزنه من مدرجات الملعب عبر حسابه في سناب شات: “تبخر الطموح والحلم وكل شيء”.
وظهر في المقطع وهو يبكي بحرقة، بينما حاول عدد من أصدقائه التخفيف عنه ومواساته، في مشهد عبّر عن مدى ارتباطه العاطفي الكبير بالنصر، والآمال الكبيرة التي كان يعلّقها على مشاركة الفريق في البطولة القارية.
وكان النصر قد ودع البطولة الآسيوية بخسارته أمام الفريق الياباني بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي أقيمت على أرض ملعب الإنماء. وتأهل الأهلي لمواجهة كاواساكي في المباراة النهائية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_hQMHoUeqxw6JYBjh_690p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النخبة الآسيوية النصر دوري أبطال آسيا غازي الذيابي كاواساكي
إقرأ أيضاً:
رمز تاريخي يحترق... بلوط الشتاء في بلغاريا ينهار تحت ألسنة اللهب
تسبّب حريق غابات اندلع قرب بلدة تران في غرب بلغاريا في تدمير شجرة بلوط عمرها 600 عام، تُعرف محليًا باسم "بلوط الشتاء"، والتي كانت تمثل رمزًا تراثيًا بارزًا للمجتمع المحلي. اعلان
الشجرة، التي تقف بمحاذاة الجدار الخارجي لكنيسة "ميلاد العذراء" في القرية، التهمتها النيران بالكامل، فيما لحقت أضرار محدودة بالمبنى التاريخي للكنيسة الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1859، لكنه صمد في وجه الحريق.
"بلوط الشتاء" لم تكن مجرد شجرة، بل معلم طبيعي محمي حظي بتقدير واسع النطاق، وسبق أن مثّلت بلغاريا في مسابقة "شجرة أوروبا لهذا العام" عام 2017، حيث احتلت المركز السابع بين 15 مشاركًا من 12 دولة أوروبية، وجمعت حينها 6,670 صوتًا، ووصلت مؤقتًا إلى المركز الرابع أثناء التصويت.
Related أزمة ديموغرافية في بلغاريا: عشرات القرى المهجورة وموجة نزوح نحو المدن الكبرى بلغاريا: البحث عن الفهد الأسود يتسبّب بخسائر مالية وقطاع السياحة يطالب بتعويضات فيديو يوثق كيف أقدم مشتبه به على تعمّد إشعال حريق بإحدى الغابات شمال بلغاريايُعد الموقع الذي نمت فيه الشجرة موقعًا مقدسًا، إذ تشير السجلات إلى وجود كنيسة فيه منذ الحقبة الثانية من الإمبراطورية البلغارية (القرنان 12–14)، وكان الأهالي يقيمون فيه طقوسًا شعبية سنوية للدعاء بالصحة ودرء الكوارث وجلب الرزق.
ولا تزال بقايا الشجرة المحترقة ماثلة في المكان، في مشهد يختزل قرونًا من التاريخ الشعبي والبيئي الذي فقد جزءًا عزيزًا من ذاكرته.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة