صدى البلد:
2025-08-03@04:31:14 GMT

لن تصدق .. ممارسة الرياضة تحسن الجهاز الهضمي

تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT

يحظى ميكروبيوم الأمعاء باهتمام كبير لدوره في الصحة العامة، فالأمعاء السليمة تعني هضمًا أفضل ومناعة أقوى، كما يمكن أن يلعب دورًا في الوقاية من أمراض مثل أمراض القلب وأمراض المناعة الذاتية.

تجنبها.. هذه هي أسوأ الأطعمة لوجبة الفطورعادات يومية تساعدك في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب

كما أن البروبيوتيك وتتناول المزيد من الأطعمة النباتية للحفاظ على صحة أمعائك، ولكن هناك خطوة أقل شهرة - ولا تقل أهمية - عليك اتخاذها لتحسين هذا الميكروبيوم: ممارسة الرياضة

فوائد ممارسة الرياضة لصحة الجهاز الهضمي

- تنشيط الدورة الدموية

أثناء التمرين، يضخ قلبك الدم بقوة وسرعة أكبر لتوصيل المزيد من الدم والأكسجين إلى عضلاتك، كما أن بعض هذه الفوائد الإضافية تصل مباشرةً إلى الأمعاء.

تحسّن التمارين الرياضية الدورة الدموية في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الأمعاء والأعضاء الأخرى، فعندما يكون الجهاز الهضمي مُرطّبًا (أو يتمتع بتدفق جيد)، يُصبح أقوى وأكثر صحةً وقدرةً على الحفاظ على التوازن الصحيح للبكتيريا النافعة

- تحافظ ممارسةالرياضة  على صحة عملية التمثيل الغذائي لديك

الأيض هو عملية تحويل السعرات الحرارية إلى طاقة في الجسم، يساعدك النشاط البدني على الحفاظ على هذه العملية أو تسريعها، مما يُحسّن الهضم ويُحسّن توازن أمعائك.

المصدر Cleveland clinic 

طباعة شارك الجهاز الهضمي الرياضة فوائد ممارسة الرياضة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الرياضة فوائد ممارسة الرياضة ممارسة الریاضة الجهاز الهضمی

إقرأ أيضاً:

9 مسببات شائعة للالتهاب المزمن قد تهدد صحتك

يساعد الالتهاب الجسم على الشفاء، لكن استمرار هذا النشاط لفترة طويلة قد يسبب مشاكل صحية، كالزهايمر والاكتئاب والربو والسرطان وأمراض القلب.

وذكر تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" أن الالتهاب يحدث عندما يرسل الجهاز المناعي خلايا مناعية إلى الجرح، أو الإصابة، أو العدوى، أو المهيّج لمحاربة الجراثيم وبدء عملية الشفاء.

لكن الالتهاب المزمن يحدث عندما يرسل الجسم خلايا مناعية التهابية على مدار أسابيع، أو شهور، أو حتى سنوات، دون الإصابة بأي مرض، أو عدوى.

وقدم ذات الموقع 10 أسباب شائعة قد تسبب الالتهاب المزمن:

السمنة

تطلق الأنسجة الدهنية الزائدة، خاصة حول البطن، مواد كيميائية التهابية مثل السيتوكينات.

ويمكن لهذا الالتهاب المنخفض أن يزيد درجة مقاومة الإنسولين ويضاعف خطر الإصابة بمتلازمة الأيض، التي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع الكولسترول، وداء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب.

دخان السجائر والتلوث البيئي

يؤثر استنشاق دخان السجائر، أو عوادم السيارات أو أبخرة المصانع، على الرئتين، ويمكن للاستنشاق المتواصل والمستمر لهذه الأدخنة أن يؤدي إلى مشاكل رئوية مثل الربو، أو الانسداد الرئوي المزمن.

التقدم في العمر

مع مرور سنوات العمر يضعف الجهاز المناعي، ويصعب التحكم في عملية الالتهاب.

وقد يصاحب التقدم في العمر تغيرات مالية، أو بدنية، العزلة أو الشعور بالوحدة، وهذه العوامل من شأنها زيادة التوتر المزمن، الذي يسبب الالتهاب.

قلة النشاط البدني

قلة ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تسبب زيادة الوزن واختلال مستويات السكر في الدم، والالتهاب.

وينصح الأطباء بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم لتقليل خطر الالتهاب، لكنهم نبهوا إلى أن التمارين المفرطة لها تأثير عكسي.

النظام الغذائي

حذر خبراء من أن تناول الأطعمة المصنّعة كالسكريات والكربوهيدرات المكررة، والدهون غير الصحية يزيد خطر الإصابة بالالتهاب المزمن.

ومن بين هذه الأطعمة: المحليات الصناعية، الأطعمة المقلية، اللحوم المصنعة، المشروبات والوجبات السريعة، الخبز الأبيض، المعكرونة، والحبوب المكرّرة.

الكحول

لشرب الكحول بشكل متكرر وبكميات كبيرة خطر جسيم على الجسم، إذ ينتج هذا المشروب سموما ويسبب إجهادا تأكسديا ويضر الأمعاء والكبد، ما يزيد من خطر الإصابة بالالتهاب المزمن.

التوتر المزمن

يضع التوتر الجسم في حالة "القتال أو الهروب"، ما يرفع مستويات الكورتيزول، واستمرار الشعور بالتوتر لفترة طويلة قد يسبب الالتهاب.

مشاكل النوم

قد تسبب قلة النوم، أو تغيّرات في أوقاته، أو الاستيقاظ بشكل متكرر اختلالا في قدرة الجسم على التحكم في عملية الالتهاب.

اختلال توازن الميكروبيوم

تحتوي الأمعاء على تريليونات من البكتيريا تعرف بالميكروبيوم، فهي تساعد في حماية بطانة الأمعاء ودعم الجهاز المناعي عندما تكون متوازنة.

لكن الإفراط في شرب الكحول واتباع نظام غذائي سيئ، أو الشعور بالتوتر المزمن يخل بهذا التوازن، ما يضعف بطانة الأمعاء ويسمح بمرور مواد ضارة إلى مجرى الدم، ما يحفز الالتهاب المزمن.

علامات الالتهاب المزمن

آلام البطن أو مشاكل الهضم، آلام الجسم أو المفاصل، ضعف التركيز وتغيرات في المزاج، التعب المستمر، الصداع، الطفح الجلدي، صعوبة النوم، زيادة الوزن.

مخاطر الالتهاب

قد يسبب الالتهاب المزمن الزهايمر أو الباركنسون أو القلق والاكتئاب، إضافة إلى الربو، وأمراض المناعة الذاتية، وبعض السرطانات، وأمراض القلب، وداء السكري، ومتلازمة القولون العصبي.

مقالات مشابهة

  • (كنز الوقت)
  • 4 بذور…لتنظيف الأمعاء
  • لن تصدق.. كم حبة لوز يجب تناولها يوميا؟
  • 4 نصائح لنوم مريح في الصيف
  • عدن.. انخفاض أسعار بعض السلع لأول مرة بعد تحسن الريال والمواطنون يترقبون المزيد
  • حرس الحدود في تبوك ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة
  • تحقيق المزيد بموارد أقل .. نائبة وزيرة التضامن تستعرض نموذج باب أمل
  • بعد رسوم ترامب الجمركية الأخيرة.. عدة قطاعات بانتظار المزيد
  • خبير هضم من هارفارد وستانفورد يُوصي..7 أطعمة تعيد التوازن لأمعائك وتحسن الهضم والمزاج
  • 9 مسببات شائعة للالتهاب المزمن قد تهدد صحتك