ضغوط إقليمية متزايدة على الفصائل الفلسطينية.. حماس تسلّم الجيش اللبناني مشتبهاً به
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
تشدّد السلطات اللبنانية في الفترة الأخيرة على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لنزع سلاح حزب الله. اعلان
سلّمَت حركة حماس الجيش اللبناني أحد عناصرها المطلوبين، في خطوة لافتة تأتي بعد تحذيرات رسمية من مغبة المسّ بالأمن القومي اللبناني.
وقال الجيش في بيان الأحد إنه تسلّم الفلسطيني (م.
وأوضح البيان أن العملية جاءت بناءً على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار حكومة نواف سلام بمنع استخدام الأراضي اللبنانية لأي أعمال تهدّد الأمن القومي، مشيراً إلى سلسلة اتصالات أُجريت بين مديرية المخابرات ومديرية الأمن العام أسفرت عن تسليم المطلوب.
وكان المجلس الأعلى للدفاع قد حذّر الجمعة الماضية حركة حماس من تنفيذ أي عمليات تهدّد الاستقرار في البلاد، وذلك عقب الهجمات الصاروخية التي ردّت عليها إسرائيل بقصف مناطق في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله.
وفي وقت سابق، كان الجيش اللبناني قد أوقف في نيسان/أبريل لبنانيين وفلسطينيين ضالعين في الهجمات الصاروخية، فيما أفاد مصدر أمني بأنّ ثلاثة من الموقوفين ينتمون إلى حماس، علماً أنّ حزب الله نفى أي علاقة له بهذه الهجمات.
تجدر الإشارة إلى أنّ الحركة كانت أعلنت مسؤوليتها عن إطلاق صواريخ من لبنان خلال تصعيد سابق مع إسرائيل في عام 2023، على خلفية الحرب في قطاع غزة.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، ما تزال الدولة العبرية تشنّ ضربات في جنوب لبنان تقول إنها تستهدف مواقع حزب الله أو بنى تحتية تابعة له، كما طالت بعض هذه الضربات عناصر من حماس وفصائل فلسطينية متحالفة مع الحزب.
حزب الله وسياسة الابتعاد عن العاصفةفي موازاة ذلك، تشدّد السلطات اللبنانية في الفترة الأخيرة على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لنزع سلاح حزب الله.
وينص اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي الحزب جنوب نهر الليطاني وتعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (اليونيفيل)، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي توغلت فيها، باستثناء خمس نقاط استراتيجية.
في هذه المرحلة الحساسة، ينأى حزب الله بنفسه عن أي مواجهة مباشرة مع إسرائيل عقب الحرب الأخيرة المدمّرة التي كبّدته خسائر بشرية وعسكرية غير مسبوقة، ويسعى قدر الإمكان إلى منع أي تصعيد على الجبهة الجنوبية، رغم الخروقات الإسرائيلية المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار، والتي وصلت في أكثر من مرة إلى حدّ قصف العاصمة بيروت وضواحيها، معقل الحزب السياسي والشعبي.
تتجلى هذه الاستراتيجية بوضوح في خطابات الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، الذي دعا مرارًا الدولة اللبنانية إلى اعتماد استراتيجية دفاعية يُشكّل فيها سلاح الحزب عنصرًا أساسيًا في حماية البلاد، بدل الانخراط في دعوات نزع السلاح بالكامل، التي تُثير الانقسام الداخلي.
Relatedسلاح حزب الله وشيعة لبنان: أي مكانة يتمتع بها لدى الطائفة وأي مستقبل يُرسم له؟الأمين العام لحزب الله: الغارات الإسرائيلية هدفها الضغط السياسي... وموقف الرئيس اللبناني جيدقاسم، الذي بات الواجهة العلنية الأبرز للحزب بعد اغتيال أمينه العام السابق حسن نصرالله في إحدى الضربات الإسرائيلية الأكثر تأثيرًا، حرص على التأكيد بأن الحزب لا يبحث عن الحرب، بل يسعى إلى تعزيز الجبهة الداخلية وترميمها، رغم تشديده على أن هناك حدودًا للصبر على الخروقات.
هذه السياسة الانكفائية ليست مجرد رد فعل تكتيكي، بل تأتي أيضًا في سياق محاولات الحزب لاحتواء الانقسام اللبناني الداخلي، حيث يعتبر خصومه أنّ استمرار التنظيم المسلح في الانخراط بالمواجهة مع إسرائيل يُعرض لبنان كله لمخاطر لا قدرة له على تحمّلها.
ويحاول الحزب، من خلال هذه المقاربة، التوفيق بين الإبقاء على حضوره العسكري وبين تجنّب الانزلاق إلى مواجهة واسعة قد تُهدّد تماسكه الداخلي ومكانته على الساحة اللبنانية.
وفي سياق متصل، لا تقتصر هذه الضغوط على لبنان وحده. فمعظم الدول المحيطة بإسرائيل باتت تتحرك تحت ما يُقال إنه ضغوط أو توجيهات أميركية للحد من نشاط الفصائل الفلسطينية المسلحة على أراضيها.
ومؤخرًا، أفادت تقارير بأنّ السلطات السورية أوقفت عدداً من مسؤولي الفصائل الفلسطينية وفرضت قيودًا صارمة على تحركاتهم، في محاولة واضحة لتفادي التصعيد الإقليمي ومنع الفصائل من استخدام الأراضي السورية كمنصة لأي عمل عسكري باتجاه إسرائيل، وفق ما تقول الإدارة السورية الجديدة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة مجاعة مطارات مطار دونالد ترامب حيوانات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة مجاعة مطارات مطار دونالد ترامب حيوانات حركة حماس حزب الله لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة مجاعة مطارات مطار دونالد ترامب حيوانات بنيامين نتنياهو نزوح بدون تعليق طبيعة اقتصاد الحرب في أوكرانيا الجیش اللبنانی حزب الله
إقرأ أيضاً:
برّاك عائد: وقف إطلاق النار فشل ولْنَرَ إن كان ممكناً وقفُ خروقات إسرائيل!
من المنتظر أن يعود الموفد الأميركي توم باراك إلى بيروت خلال ثلاثة أو أربعة أسابيع، حاملاً أجوبة من الإدارة الأميركية على الورقة اللبنانية التي لم تتضمّن مهلة زمنية واضحة لتنفيذ ما ورد فيها من بنود، بل جاءت كخارطة طريق حول سلاح حزب الله.
وفي هذا الاطار، كتبت" الاخبار": بعد عودته من جولته الجنوبية، وبعد اطّلاعه على تقرير مفصّل عما أنجزه الجيش من خطوات في جنوب الليطاني، قال براك إن الدمار الذي شاهده كان فظيعاً للغاية، وإنه كان مبهوراً بما فعله الجيش اللبناني. وتبيّن لاحقاً أن لهذا الكلام أبعاده، سواء لناحية النقاش في الولايات المتحدة حول توفير دعم إضافي للجيش، حيث توصي وزارتا الخارجية والدفاع بضرورة توفير نحو مليار دولار سنوياً لدعم الجيش بين رواتب وتجهيزات، أو لناحية أن يطلب برّاك من رئيسه تقديم العون لمشروع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الهادف إلى جمع مليار دولار لدعم عملية إعادة الإعمار في لبنان.
وعن برنامج عمل برّاك في الفترة الفاصلة عن عودته إلى بيروت، قال مصدر لبناني قريب من أحد الرؤساء إن الموفد الأميركي أقرّ بوجوب إلزام إسرائيل بالتوقف عن الكثير من العمليات القتالية في لبنان. وقال مسؤول لبناني آخر إن برّاك يستعد لمناقشة الجانب الإسرائيلي في آلية لضبط أعماله القتالية والخروقات اليومية للسيادة اللبنانية، وإنه يأمل أن يحصل من إسرائيل على خطوة تساعده في إقناع المسؤولين في لبنان بأن هناك ما يتغيّر في الأداء الإسرائيلي، ما يفتح الباب أمام نقاش يتعلق بسلاح حزب الله.
إلا أنه يكرّر أن بلاده ليست في وارد تقديم أي ضمانات بشأن ما يمكن أن تقوم به إسرائيل. لا بل كان صريحاً عندما قال إن الحرب لم تتوقف أصلاً، ولو كانت تحصل من طرف واحد. وهذا يعني أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يعمل بشكل جيد، مشيراً إلى أن آلية عمل لجنة الإشراف على تنفيذ الاتفاق فشلت في تحقيق أهدافها.
عند هذه النقطة، كان لبنانيون يستمعون إلى برّاك يتوقّعون منه أن يحمّل إسرائيل مسؤولية فشل الاتفاق، أو أن يشير إلى تغيير يمكن أن يحصل في دور الولايات المتحدة. لكنّ الرجل ليس مهتماً بإلقاء المسؤوليات، بقدر ما يهمّه أن يقول إن هذا الاتفاق غير فعّال، وهناك حاجة إلى شيء بديل. وهو ما فهم رداً على موقف حزب الله الذي اختصره الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم بأن على الجميع العمل على إلزام إسرائيل بتنفيذ الاتفاق، قبل البحث في اتفاق جديد. وبرّاك، الآتي من عالم الصفقات، يقول إن فشل الاتفاق، أمر يمكن أن يحصل، وإن المهم تحقيق النتائج، وبالتالي، لا يجب أن يكون هناك رفض لعقد اتفاق جديد.
وكتبت" اللواء":بحسب مصادر سياسية من الخطأ الاستعجال في قراءة دبلوماسية باراك، الذي كانت له محطة في دمشق، بعد بيروت، حيث قيّم الوضع، وتحادث مع الرئيس السوري أحمد الشرع في مسائل تتصل بالوضع السوري وترتيباته.
وذكرت مصادر سياسية مطلعة ان البلد ما يزال تحت تأثير زيارة المبعوث الأميركي توماس باراك التي تسلم من خلالها الرد اللبناني على الورقة الأميركية. واعتبرت ان الاعتراضات التي عبر عنها حزبا القوات والكتائب من عدم بحث الرد في مجلس الوزراء لا تزال على حالها ولم تتم معالجتها، ومن هنا فإن مواقف مرتفعة السقف قد تحضر في الايام المقبلة ولعل المسألة تتضح مع ما قد يعلنه رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع عبر برنامج « صار الوقت» على الـ «أم تي في» اليوم.
واشارت المصادر الى ان هناك متابعة لبنانية يفترض ان تشق طريقها بعد زيارة باراك لاسيما بالنسبة الى النقاط المتصلة بتسليم السلاح والإصلاحات والملف اللبناني - السوري.
والأخطر في مواقف الموفد الاميركي رمي كرة السلاح في الملعب اللبناني، وسط مقاربات متباينة من المرجح أن تظهر في أول جلسة لمجلس الوزراء، بعد عودة الرئيس جوزف عون من قبرص.
والمنتظر ان ينقل الرد اللبناني الى ادارته الاميركية ويناقشه لاحقا مع الرئيس ترامب ووزير الخارجية، ما لم تكن السفيرة الاميركية في بيروت ليزا جونسون قد سبقته بتقرير مفصّل عن محادثاته في بيروت، وتفاصيل الرد اللبناني والملاحظات على ورقة العمل الاميركية حول موضوع حصرية السلاح، واجواء اللقاءات الاخرى التي اجراها باراك مع بعض اركان القوى السياسية، ونتيجة جولته على منطقة جنوب نهر الليطاني.لكن معظم المعلومات أجمعت على ان حزب الله لم يقدم اي ملاحظات او ردّ خطي على ورقة باراك بسبب غياب الضمانات الاميركية المطلوبة لوقف العدوان الاسرائيلي على لبنان،بل ان الرد جاء عبر الرئيس نبيه بري مع الحزب. كما ان باراك حدد ضمنا ولو بشكل غير مباشر فترة اشهر قليلة لتنفيذ قرار سحب السلاح، «ليس من حزب الله فقط بل من المخيمات والتنظيمات الفلسطينية واللبنانية المسلحة الاخرى».
ووفق معلومات «البناء» فإن المبعوث الاميركي توم براك تسلم الملاحظات اللبنانية على الورقة الاميركية وسيتقلها الى الادارة الاميركية على ان تحضر على طاولة النقاش بين الرئيس الاميركي ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. واشارت المعلومات الى أن الملاحظات اللبنانية عبارة عن مسار متكامل للحل على قاعدة خطوة – خطوة ويبدأ بالانسحاب الاسرائيلي من الاراضي المحتلة ومن ضمنها حل لمزارع شبعا وفق القرار ١٧٠١ اضافة الى اعادة الاسرى ووقف الخروقات والبدء باعادة الاعمار وبالتالي طلب لبنان ضمانات من الأميركيين بإلزام «اسرائيل» بتنفيذ التزاماتها تجاه لبنان وفق القرار ١٧٠١ واعلان وقف اطلاق النار، وبالتالي الكرة في ملعب الاميركي والاسرائيلي وليس اللبناني ونجاح الحل معقود على التزام «إسرائيل» بتنفيذ بنود القرارات الدولية لا سيما ١٧٠١.
ولفتت مصادر مطلعة الى ان الاميركيين سيناقشون مع الحكومة الاسرائيلية الملاحظات اللبنانية وسيعود براك الى لبنان حاملاً الرد الاميركي الاسرائيلي على الملاحظات اللبنانية على أن يُصار الى البدء بتنفيذ الاتفاق بحال كان الرد الاسرائيلي إيجابياً.
وعلمت أن المسؤولين اللبنانيين طلبوا من المبعوث الأميركي ضمانات جدية من «اسرائيل» بالتزامها تطبيق أي آليات يجري الاتفاق عليها بين لبنان والاميركيين حول ملف الحدود في ظل التجارب غير المشجعة خلال المراحل السابقة التي نكثت فيها «اسرائيل» كل الاتفاقات وضربت بعرض الحائط جميع القرارات الدولية ولجأت الى الخيار العسكري وأسلوب الغدر وحرب الاغتيالات والتصفيات.
الخارجية الأميركية
وغداة مغادرة براك بيروت، موقف بالغ الأهمية للخارجية الأميركية. المتحدث باسم الخارجية قال: "لن نُعلّق على المناقشات الدبلوماسية الخاصة وكما قال السفير توم براك علنًا لقد كان راضيًا بشكل لا يُصدق عن الاستجابة الأولية من الحكومة اللبنانية لكنه أشار أيضًا إلى أننا بحاجة الآن للدخول في التفاصيل".
وتابع: "على الصعيد الأمني القوات المسلحة اللبنانية أحرزت تقدمًا في نزع سلاح "حزب الله" في الجنوب لكن لا يزال هناك المزيد من العمل المطلوب".
أضاف، "نحتاج إلى أن تقوم الدولة اللبنانية بالمزيد لإزالة الأسلحة والبنى التحتية التابعة لـ "حزب الله" والجهات غير الحكومية في أنحاء البلاد بشكل كامل".
وأردف، "لا نريد أن نرى "حزب الله" أو أي جماعة أخرى في لبنان تستعيد قدرتها على ارتكاب أعمال عنف وتهديد الأمن في لبنان أو إسرائيل".
وختم، "الإصلاحات الأمنية وحدها لا تكفي في لبنان فيجب إقرار إصلاحات اقتصادية وقضائية حاسمة لضمان استقراره الماليّ واستعادة ثقة المجتمع الدوليّ وعلى البرلمان التحرك لإقرار قانون إعادة هيكلة المصارف وتشريع استقلالية القضاء". مواضيع ذات صلة الخارجية الصينية تأمل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأسرع وقت ممكن Lebanon 24 الخارجية الصينية تأمل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأسرع وقت ممكن 10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالأرقام... خروقات العدوّ الإسرائيليّ لاتّفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 بالأرقام... خروقات العدوّ الإسرائيليّ لاتّفاق وقف إطلاق النار
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز نقلا عن مسؤولين إسرائيليين: وقف إطلاق النار في غزة ممكن لكن قد يستغرق وقتا Lebanon 24 رويترز نقلا عن مسؤولين إسرائيليين: وقف إطلاق النار في غزة ممكن لكن قد يستغرق وقتا
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب
Lebanon 24 ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب
22:02 | 2025-07-09 09/07/2025 10:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حملات مضادّة
Lebanon 24 حملات مضادّة
17:10 | 2025-07-09 09/07/2025 05:10:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
17:00 | 2025-07-09 09/07/2025 05:00:27 Lebanon 24 Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي
Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي
16:27 | 2025-07-09 09/07/2025 04:27:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب
Lebanon 24 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب
16:21 | 2025-07-09 09/07/2025 04:21:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
تحقيقات الكازينو تتوسّع: وزراء ونواب ومُوظفون على قائمة الملاحقات
Lebanon 24 تحقيقات الكازينو تتوسّع: وزراء ونواب ومُوظفون على قائمة الملاحقات
22:48 | 2025-07-08 08/07/2025 10:48:49 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟
Lebanon 24 آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟
14:17 | 2025-07-09 09/07/2025 02:17:03 Lebanon 24 Lebanon 24 هما شقيقان... وفاة حسين وفواز خلف في حادث سير مروّع
Lebanon 24 هما شقيقان... وفاة حسين وفواز خلف في حادث سير مروّع
08:55 | 2025-07-09 09/07/2025 08:55:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
23:34 | 2025-07-08 08/07/2025 11:34:51 Lebanon 24 Lebanon 24 عاجل من الجنوب.. عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـ"حزب الله"!
Lebanon 24 عاجل من الجنوب.. عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـ"حزب الله"!
06:11 | 2025-07-09 09/07/2025 06:11:57 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:02 | 2025-07-09 ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب 17:10 | 2025-07-09 حملات مضادّة 17:00 | 2025-07-09 مقدمات النشرات المسائيّة 16:27 | 2025-07-09 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي 16:21 | 2025-07-09 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب 16:10 | 2025-07-09 في قضية "التوك توك"... هذا ما ناقشه سعد مع وزير الداخلية فيديو خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو)
Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو)
01:22 | 2025-07-09 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
23:34 | 2025-07-08 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "تك تك قلبي".. وائل كفوري يطرح أغنية تروي قصة حب
Lebanon 24 "تك تك قلبي".. وائل كفوري يطرح أغنية تروي قصة حب
02:11 | 2025-07-08 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24