جامعة الزقازيق: واقعة وفاة طالبة كلية العلوم قيد التحقيق
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أكدت جامعة الزقازيق، أن واقعة وفاة طالبة كلية العلوم قيد التحقيق بمعرفة النيابة العامة، وتُقدِّم إدارة الجامعة كافة المعلومات المتاحة لديها لمساعدة جهات التحقيق في هذا الشأن.
وأهابت الجامعة في بيان لها اليوم الإثنين، مستخدمي ورواد وسائل التواصل الاجتماعي تحري الدقة فيما يُكتب بشأن هذه الواقعة، حتى تنتهي جهات التحقيق من عملها، وأنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيق فور الإنتهاء منه بمعرفة الجهات المختصة.
وشددت الجامعة على ضرورة احترام خصوصية أسرة الطالبة في هذا الظرف الإنساني.
وتقدمت أسرة الجامعة بخالص العزاء في وفاة الطالبة روان ناصر، بكلية العلوم، التي وافتها المنية أمس، سائلين الله أن يتغمدها برحمته، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرقية جامعة الزقازيق
إقرأ أيضاً:
الطالبة رزان تبحث عن مأوى في جامعة الأقصى لا عن محاضرة
ووصلت الطالبة رزان السعيدي، البالغة من العمر 20 عاما، إلى الحرم الجامعي وهي تبحث عن مأوى لا عن محاضرة، بعد أن أجبرها القصف على الفرار من رفح جنوبي قطاع غزة.
وهناك واجهت رزان واقعا صعبا، إذ انهارت المنظومة التعليمية في قطاع غزة وتحولت الجامعة إلى مأوى كبير للنازحين.
وتعبّر الطالبة عن صدمتها من تحول الجامعة إلى مخيم نزوح، مشيرة إلى أنها باتت تقضي وقتها في تأمين الماء والاحتياجات الأساسية بدلا من حضور الدروس.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بالصور.. تفاصيل يومية ترسم واقع حياة أطفال غزةlist 2 of 2صحافة عالمية: غزة تواجه الشتاء الأقسى منذ عقودend of listويضطر أكثر من 40 ألف طالب في غزة إلى متابعة تعليمهم إلكترونيا بعد تدمير أجزاء واسعة من المباني الجامعية، في حين يعرقل ضعف الإنترنت وانقطاع الكهرباء استمرار العملية التعليمية حتى بحدها الأدنى.
ويعيش الأكاديمي فايز أبو هاجر (53 عاما) بين الخيام داخل الجامعة التي يُفترض أن يقدّم فيها محاضراته، ويؤكد أن التعليم لا يمكن فصله عن توفير بيئة معيشية آمنة، مشددا على أن غياب الماء والمأوى يجعل الحديث عن استئناف الدراسة أمرا بالغ الصعوبة.
ويتكدس نحو 37 ألف نازح داخل الحرم الجامعي وسط شحّ المياه وغياب الصرف الصحي ونقص الغذاء، في حين يحاول السكان الموازنة بين متابعة تعليم أبنائهم وتأمين الضرورات الأساسية للبقاء.
وتكشف تقارير أممية حديثة عن انهيار اقتصادي غير مسبوق في الأراضي الفلسطينية، إذ عاد الناتج المحلي للفرد إلى مستويات عام 2003، ضمن أسوأ عشر أزمات اقتصادية عالمية منذ 6 عقود، في حين يتطلب قطاع غزة دعما طويلا لإعادة الإعمار في السنوات المقبلة.
Published On 30/11/202530/11/2025|آخر تحديث: 20:22 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:22 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ