“مسام” ينتزع 1.839 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
المناطق_متابعات
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام من انتزاع 1.839 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، و26 لغمًا مضادًا للدبابات، و1.813 ذخيرة غير منفجرة خلال أول أسبوع من شهر مايو.
ونجح فريق “مسام” في محافظة عدن من نزع 1.650 ذخيرة غير منفجرة، ونزع 12 ذخيرة غير منفجرة بمديرية حيس في محافظة الحديدة، ولغم واحد مضاد للدبابات بمديرية الخوخة، ونزع الفريق 8 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوهط في محافظة لحج، ولغمين مضادين للدبابات بمديرية المضاربة.
واستطاع الفريق نزع 22 لغمًا مضادًا للدبابات في مديرية مأرب بمحافظة مأرب، ونزع الفريق 20 ذخيرة غير منفجرة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة، ونزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و107 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب في محافظة تعز، و16 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المظفر.
ويرتفع بذلك عدد الألغام التي نُزعت منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 491 ألفًا و983 لغمًا بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مسام مشروع مسام غیر منفجرة بمدیریة ذخیرة غیر منفجرة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
حجز المركبة وغرامة 100 دينار لمرتكبي مخالفة “المواكب”
#سواليف
جددت مديرية #الأمن_العام تحذيرها من السلوكيات المرورية الخاطئة التي قد ترافق #الاحتفالات، مثل #المواكب المعيقة، أو خروج الأجسام من #نوافذ_المركبات مشيرة الى خطورتها على #المواطنين، واعاقتها لحركة السير، الامر الذي جعل منها مخالفة صريحة يعاقب عليها #القانون.
وأكدت المديرية أنها كثفت من رقابتها الميدانية والالكترونية، لرصد وضبط مرتكبي مثل هذه المخالفات، واتخاذ الإجراءات القانونية والادارية الرادعة بحقهم، والتي تشمل حجز المركبة، وعقوبات اخرى وفقا لأحكام القانون.
وأهابت المديرية بالمواطنين ضرورة الاحتفال بطرق حضارية وآمنة، تراعي القانون وتحفظ الأرواح والممتلكات، وتحترم حق الاخرين باستخدام الطريق والوصول الى وجهاتهم.
مقالات ذات صلةولفتت الى اهمية الشراكة المجتمعية امحاربة هذه الظاهرات من خلال الإبلاغ عنها على هاتف الطوارئ 911 أو من خلال الرقم المخصص على الواتساب (0797911911)
وختمت مديرية الأمن العام دعوتها بتجديد التأكيد على أن مشاهد الفرح الحقيقية تكتمل حين تُصان فيها الأرواح وتُحترم فيها القوانين، بعيداً عن كل ما قد يحولها إلى مأساة.