تمر علينا اليوم 7 مايو الذكرى 28 على افتتاح متحف التحنيط بـ الأقصر ، ليطل علينا بتاريخة العميق وقطعة الأثرية الفريدة من بين أقرانه من المتاحف الأخرى المتواجد بـ تلك المدينة العريقة.


متحف التحنيط بـ الأقصر ،صرح متحفي يسلط الضوء على فنون التحنيط المبتكرة على يد المصريين القدماء ،والتى تظهر جليا عبر مقتنياته الفريدة .

متحف التحنيط


ويحتضن متحف التحنيط قاعة عرض متحفي بإحتوائها على 19 خزانة ،تضم مراحل التحنيط بدءا من الوفاة حتي مراسم الدفن، ليصطحبك فى رحلة علمية مثيرة.
تحتوي قاعة العرض على قرابة ٧٣ قطعة أثرية تشمل مجموعة من الأواني الكانوبية، والتوابيت المزينة بشكل متقن، والتمائم، وتماثيل المعبودات، واللوحات الجنائزية ،بالإضافة إلى مجموعة من المومياوات البشرية والحيوانية مثل التماسيح، والقطط، والأسماك.
وفى إطار الإحتفال بـ الذكرى 28 على إفتتاح المتحف ،أطلق عددًا من الجولات الإرشادية المجانية لزائريه من المصريين لرفع الوعي السياحي والأثري لدى المواطنين، كما سيتم تنظم حفل بمناسبة ذكري افتتاح المتحف وورشة فنية.
 

طباعة شارك متحف التحنيط التحنيط متحف التحنيط بـ الأقصر متحف الأقصر فنون التحنيط

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: متحف التحنيط التحنيط متحف الأقصر

إقرأ أيضاً:

يجب علينا كسودانيين التأدب في حضرة إيران وفي حضرة قطر

#بلاش_فلهمة معاكم
منذ البداية يجب علينا كسودانيين التأدب في حضرة #إيران وفي حضرة #قطر، وأن نضع ألسنتنا في أفواهنا وأذيالنا بين أقدامنا ونحن نعلق على القضايا السياسية المتعلقة بهذين البلدين تحديداً، وبأي بلد أجنبي آخر في مقامهما.
نحن مدينون للبلدين بالكثير، ومن غير اللائق أن نمتد بأسناننا نحو الأيدي التي أطعمتنا. هذه ليست أخلاق الأحرار.
لولا قطر وإيران لتزوج الجنجويد زوجاتنا وأمهاتنا ومضوا بهن ونحن نضرب بالدفوف ونغني بالرفاه وبالبنين (المقتبس من نزار قباني).. لا يغرنكم الإنتصار فتنسوا الهزيمة ولا تأخذوا منها العبر.
ولولا قطر وإيران لكان أي غلام من #مشيخة_أبوظبي -يحرسه شبح جنجويدي مقنع الوجه من صحراء تشاد أو النيجر – يحكم السودان الآن.
ما هو الحل إذن؟
أن نسكت فالذي فينا يكفينا، تماماً كما نسكت حين يتجادل أعمامنا أو يشتجر إخواننا الكبار، فهذا من حسن الأدب.
الشئ الثاني أن مواقف السودانيين في شئون الشرق الأوسط لا يؤبه لها أو بها سواء جاءت من الساسة (المباعين ومعروضين دائماً للبيع بأدنى الأسعار) أو المحللين السياسيين الذين لم يبرز منهم حتى الآن من يقترب في المنافسة من المحللين الممتازين في المشرق العربي والمغرب.
لكن إن كان لابد من الفلهمة فهناك متسع أمامكم في العالم لتحليل الأوضاع في جيبوتي وإثيوبيا وتشاد وجنوب السودان والكونغو وبوروندي وبوركينا فاسو وهايبتي والدومنيكان وجزر سليمان.
الصور:
توضيحية تكشف أننا على الجانبين ننقل من الإسكريبت الرسمي المقدم والمتاح

محمد عثمان ابراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • افتتاح معرض البُردة في متحف الآغا خان بكندا
  • الذكرى السادسة لموكب 30 يونيو
  • سد صيني عملاق يعيق دوران الأرض ويؤثر على توازنها
  • إحياء الذكرى الخامسة لرحيل فقيد الوطن الدكتور أحمد النهمي
  • لجان المقاومة في فلسطين تحيي الذكرى السنوية ال 19 لعملية الوهم البطولية
  • افتتاح طريق الغردقة - الأقصر السياحي بدعم من وزارة النقل والاتحاد
  • من العفاريت إلى عوالم خفية.. رحيل الفنان عماد محرم عملاق الشر
  • عملاق ألماني لصناعة السيارات يعلن إحداث مصنعه بالمغرب الأول في أفريقيا
  • يجب علينا كسودانيين التأدب في حضرة إيران وفي حضرة قطر
  • مصر تطالب بإصلاح الأمم المتحدة وتمنحها هدية في الذكرى 80 لتأسيسها