غدًا.. بدء التشغيل الرسمي لـ 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
يبدأ التشغيل الرسمي لـ3 محطات ضمن المسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا السبت، وفق الهيئة الملكية لمدينة الرياض.
والمحطات الثلاث هي: الملز، وجامع الراجحي، وخشم العان، ويأتي ذلك بهدف تعزيز شبكة النقل العام، وتسهيل تنقل السكان والزوار في العاصمة.
والمسار البرتقالي هو الخط الثالث لقطار الرياض، محور طريق المدينة المنورة– طريق الأمير سعد بن عبدالرحمن الأول، بطول 40.
يتكون مشروع قطار الرياض من 6 مسارات، تشتمل على 85 محطة، من بينها 4 محطات رئيسية، صُممت بمواصفات هندسية حديثة تجعلها وجهة متعددة الاستخدامات تجمع بين الجمال المعماري، والكفاءة الوظيفية.
#الهيئة_الملكية_لمدينة_الرياض تعلن بدء التشغيل الرسمي لمحطات الملز، وجامع الراجحي، وخشم العان ضمن المسار البرتقالي لمشروع #قطار_الرياض ابتداءً من غدٍ السبت 10 مايو 2025، في خطوة تعزز شبكة النقل العام، وتسهل تنقل السكان والزوار في العاصمة. pic.twitter.com/maauOIJBpR
— الهيئة الملكية لمدينة الرياض (@RCRCSA) May 9, 2025 قطار الرياضالمسار البرتقاليقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قطار الرياض المسار البرتقالي
إقرأ أيضاً:
مساءلة وزير التجهيز والماء حول تلوث المياه الجوفية بالمناطق المجاورة لمدينة وجدة
وجه كل من النائب مصطفى الإبراهيمي والنائبة فاطمة الزهراء باتا، سؤالا كتابيًا إلى وزير التجهيز والماء، حول تلوث المياه الجوفية بالمناطق المجاورة لمدينة وجدة.
وجاء في السؤال أنه على إثر دراسة علمية أجريت بجامعة محمد الأول بمدينة وجدة على عينات من المياه الجوفية للعديد من الآبار بالمناطق المحاذية لمدينة وجدة، تبين وجود تلوث هذه الأخيرة بمواد كيماوية وبكتيرية. وأضاف النائبان « كما هو معلوم فإن تزويد المدينة بالماء الصالح للشرب يعتمد 60 % على سد مشرع حمادي و 40 % على المياه الجوفية، كما أن العديد من المسابح والمقاهي والمطاعم بالمدينة تعتمد على مياه الآبار تم الترخيص لبعضها من طرف وكالة حوض الماء دون مراقبة.
وأمام التهديدات الصحية المحتملة وجه النائبان سؤالا إلى الوزير لفتح تحقيق في نتائج هذه الدراسة، والجواب عن أسئلة من قبيل: هل الماء الصالح للشرب المتأتي من المياه الجوفية له علاقة بالدراسة المذكورة؟ وهل تتم مراقبة جودة مياه الآبار المستعملة بالمسابح والمطاعم والمقاهي بالمدينة؟
لقاء بريطاني-بحسني يثير تساؤلات حول مستقبل ثروات حضرموت