تعيين الفريق أحمد العمدة بادي نائب لرئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان (ش)
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
اصدر رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان الفريق مالك عقار قرارا بتعيين نائبا له وفيما يلي تورد (سونا) نص القرار
قرار رقم (7) لسنة 2025م
عملاً بالسلطات المخولة لي بموجب أحكام المادة (25) (5) من دستور الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان (ش) لسنة 2019م، أصدر القرار الآتي نصه: –
أ/ إسم القرار وبدء العمل به: يسمى هذا القرار، قرار رئيس الحركة بتعين نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان.
ب/ تعين الفريق/ أحمدة العمدة بادي نائبًا لرئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال.
ج/ يسري القرار من تاريخ التوقيع عليه.
صدر تحت توقيعي في 8 مايو لعام 2025م
صورة إلي:
– نائب رئيس الحركة الشعبية
– الأمين العام للحركة الشعبية
– الناطق الرسمي للحركة الشعبية
الفريق/ مـــالك عقـــار ايـــر – رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: رئیس الحرکة الشعبیة لتحریر السودان
إقرأ أيضاً:
نائب روسي يحذر من إرسال قوات عسكرية فرنسية إلى أوكرانيا
الحرب بين روسيا وأوكرانيا.. قال أندريه كارتابولوف، رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي، أنه إذا قررت فرنسا إرسال قواتها العسكرية إلى أوكرانيا، فسيكون ذلك بمثابة رحلة ذهاب فقط للجنود الفرنسيين.
وكانت هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية في وقت سابق إن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الفرنسية تستعد لإرسال قوة تصل إلى 2000 فرد إلى أوكرانيا من أجل دعم كييف.
وتابع كارتابولوف في تصريحه لوكالة الأنباء الروسية تاس:" حتى الآن، لا نعرف على وجه اليقين ما إذا كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد اتخذ هذا القرار، وفي أي مرحلة سيُنفذ هذا القرار، إن اتُخذ، الآن، أما بالنسبة للجنود الفرنسيين الذين سيُرسلون إلى أوكرانيا بموجب هذا القرار الأحمق، فلا أجد وصفًا آخر له، فهو قرارٌ بلا عودة".
وأشار النائب الروسي، إلى أن ماكرون لا يحظى بشعبية في بلاده، قائلا: "إنه غير ناجح تمامًا، حتى متحف اللوفر سُرق، ولذلك فهو بحاجة إلى شيء يُمكن اعتباره نجاحًا في أي مكان، بما في ذلك مسار السياسة الخارجية، ولهذا السبب قرر إرسال قواته إلى هناك، دون التفكير في العواقب".
وحذّر النائب من أن أي وحدة أجنبية تقاتل لصالح أوكرانيا ستكون هدفًا مشروعًا للجيش الروسي، وأكد قائلًا: "على عائلات هؤلاء الجنود والضباط أن يسألوا السيد ماكرون عن سبب قيامه بذلك، لأن جميع الأجانب، بغض النظر عن جنسياتهم أو عملهم، سيكونون هدفًا مشروعًا لقواتنا المسلحة، إذا ما تواجدوا في منطقة العمليات القتالية حاملين أسلحة، سيتم القضاء عليهم جميعًا".