2025-07-27@18:43:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 51
«بین الجزائر وفرنسا»:
أعربت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية عن استغرابها إزاء الإجراء الفرنسي الذي منع موظفي السفارة الجزائرية في باريس من الوصول إلى المناطق المخصصة للحقائب الدبلوماسية في مطارات العاصمة الفرنسية، معتبرةً أن هذا الإجراء ينتهك اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية. ردًا على ذلك، أعلنت الجزائر عن تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري، محتفظةً بحقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى الأمم المتحدة، لحماية حقوق بعثتها الدبلوماسية في فرنسا. وجاء هذا التصريح بعد استدعاء القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر إلى وزارة الخارجية لتقديم توضيحات، فيما تواصل الدبلوماسيون الجزائريون في باريس التنسيق مع الجهات المختصة في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية. وأكدت الخارجية الجزائرية أن الإجراء الفرنسي تم دون تنسيق مسبق مع وزارة الخارجية الفرنسية، ودون إشعار رسمي، وهو...
تصاعدت الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا، في عقب منع الأخيرة الدبلوماسيين الجزائريين، من حق دخول منطقة تسلم وتسليم الحقيبة الدبلوماسية، في مطارات فرنسا. وقررت الحكومة الجزائرية، اللجوء للمعاملة بالمثل، وتقدمت بشكوى إلى الأمم المتحدة، ضد باريس باعتبار قرارها خرقا لاتفاقية فيينا. وأعربت وزارة الخارجية الجزائرية، عن استغرابها، من الإجراء الفرنسي، وتقييد وصولهم إلى مناطق الحقائب الدبلوماسية. ووفقا لاتفاقية فيينا المنظمة للعمل الدبلوماسي، فإن الحقائب الدبلوماسية، توفر لها الحماية، وتنقل عبرها وثائق بين الدولة وسفاراتها، ومتعلقات خاصة بها، ومراسلات، ووتكون محكمة الإغلاق بالشمع الأحمر، ويجري تسليمها باليد من وإلى موظف السفارة أو القنصلية إلى مسؤول في الطائرة، ولا يحق للدولة المضيفة فتحها أو الاطلاع على محتوياتها، ويجري تسليمها بمنطقة خاصة في المطارات. وقالت الخارجية الجزائرية،...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، في بيان لها، عن اضطرابات مرتقبة في رحلاتها من وإلى فرنسا. وذلك بسبب إضراب مراقبي الملاحة الجوية الفرنسية، يومي 2 و3 جويلية 2025. وأكدت الشركة الوطنية للنقل الجوي، أن هذه الحركة الاحتجاجية ستتسبب في إلغاء عدد من الرحلات، ويتعلق الأمر بـ: AH1426: قسنطينة - مرسيليا AH1427: مرسيليا – قسنطينة AH1164: سطيف – مرسيليا AH1165: مرسيليا – سطيف ووجهت الجوية الجزائرية اعتذارها للمسافرين عن هذا الخلل الخارج عن إرادتها.
أطلق الهداف التاريخي للمنتخب الوطني، إسلام سليماني، تصريحات جريئة قضية الاختيار بين تمثيل المنتخب الجزائري أو الفرنسي. وهي القضية التي تُطرح بشكل متكرر مع اللاعبين مزدوجي الجنسية. آخرها مع ريان شرقي. وفي تصريحات صريحة نقلتها منصة @Kampo_media، عبر منصة “إكس” قال سليماني: “عندما أسمع أحدهم يقول:”لقد اخترت، أشعر برغبة في البكاء. من أنت لتختار؟”. وأضاف مهاجم الخضر: “إذا كنت قد وُلدت في فرنسا ونشأت هناك، فاختر فرنسا. لا تتحدث عن الاختيار وكأنك تمنّ علينا”. وواصل سليماني حديثه بنبرة قوية ومشحونة بالعاطفة: “عندما أسمع كلمة “اختيار”، يؤلمني ذلك. هذا ليس اختيارك. نحن نتحدث عن بلد استشهد فيه أكثر من 5 ملايين من أجل الحرية. من أنت لتقول أنك تختار؟”. ????️ Islam Slimani se confie sur le choix des binationaux ???????????????? ????????...
دشّنت الشركة البحرية الإيطالية “غراندي نافي فيلوشي”، اليوم الاثنين، رسمياً خطّا بحريا جديدا بين ميناءي بجاية وسات الفرنسي. ويأتي هذا تزامنا مع رسو السفينة البحرية “إكسلنت” التي كانت تقل على متنها 257 مسافرا و181 مركبة. وشهد هذا الحدث حضور العديد من المسؤولين، من بينهم الأمين العام لوزارة النقل، عبد الغني دريدي، وممثلون عن بعض الشركات البحرية الوطنية والسلطات المحلية. إذ شكلت المناسبة فرصة للتعريف بهذه السفينة الحديثة المخصصة للرحلات الطويلة، والتي استفادت خلال الأشهر الأخيرة من عملية تحديث دقيقة، جمعت بين التكنولوجيا المتطورة والمتطلبات التي تلبي احتياجات المسافرين الجزائريين. وقال المستشار العام للشركة، فرانكو فابريتسيو، في تصريح لـ وأج: “نحن نسعى لضمان الراحة وخدمات بمستوى عال من التميز”. معربا عن ارتياحه إزاء تدشين هذا الخط عقب افتتاح خط الجزائر العاصمة...
4/6/2025
في خطوة تنذر بمزيد من التوتر بين الجزائر وفرنسا، أطلقت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية هجومًا ناريًا على السلطات الفرنسية، واصفةً سلوكها في إدارة العلاقات الثنائية بـ”الارتجالي وعديم الحنكة”. ويأتي هذا التصعيد عقب تسريبات نُشرت في صحيفة لكسبرس الفرنسية، أفادت بأن باريس تُحضّر لتجميد أصول وممتلكات لمسؤولين جزائريين، كرد على رفض الجزائر استقبال رعاياها المقيمين بصفة غير شرعية في فرنسا. تسريبات "مخطط لها بسوء نية" ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن هذه التسريبات تمثل استمرارًا لأسلوب فرنسي يعتمد على الإشاعة المنظمة دون اتخاذ مواقف مسؤولة. وأوضحت أن مثل هذه الأساليب تعكس انعدام الجدية في إدارة العلاقات، معتبرةً أن الجزائر، حكومةً وشعبًا، ترفض هذه التهديدات جملة وتفصيلًا: "تفضلوا ونفذوا ما تتحدثون عنه إن كنتم صادقين!" الجزائر.. أنتم لا تخاطبون...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، مساء اليوم الاثنين، إلغاء رحلتين جويتين تربطان بين الجزائر وفرنسا. وحسب بيان للشركة الوطنية للنقل الجوي، فإن الأمر يتعلق بالرحلتين: AH1044 الجزائر - تولوز AH1045 تولوز – الجزائر وهما الرحلتان المبرمجتان يوم الثلاثاء 6 ماي 2025. وأوضحت Air Algérie، أن سبب الإلغاء يعود للإضراب المزمع تنظيمه في فرنسا.
عادت العلاقات الجزائرية الفرنسية مجددًا إلى دائرة التصعيد السياسي والدبلوماسي، بعد قرار الجزائر اعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثليتها القنصلية "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، مع إلزامهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، في خطوة أعادت العلاقات إلى مربع التوتر بعد أشهر من محاولات التقارب.وجاء القرار عقب ما وصفته الجزائر بـ "الاعتقال الاستعراضي والتشهيري" لأحد موظفي بعثتها القنصلية في فرنسا من قبل السلطات الفرنسية، في إجراء وصفته وزارة الخارجية الجزائرية بـ "الشائن" و"المنتهك للأعراف والمواثيق الدولية"، معتبرة أن التصرف استهدف إهانة الجزائر بشكل متعمد.وبحسب بيان الخارجية الجزائرية، فإن الواقعة التي حدثت في 8 أبريل الجاري تمثل انتهاكًا واضحًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو المسؤولية الكاملة عن المسار الذي ستتخذه العلاقات بين البلدين مستقبلًا، لا سيما في...
قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. أن الأزمة والتوتر الحاليين بين الجزائر وفرنسا، هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير الداخلية الفرنسي. وأضاف شايب خلال استضافته بالقناة الإذاعية الثالثة، ورده عن إذا كان قصر الإليزيه قد خضع لضغوط اليمين المتطرف الفرنسي. أن “الأزمة والتوتر الحاليين هما نتيجة لمؤامرة وتمثيلية وقضية مفبركة بالكامل من قبل وزير داخلية لم يكتفِ بصناعتها. بل أعاد إحياء قضية تعود إلى أكثر من ثمانية أشهر. وتتعلق باختطاف مزعوم لشخص استخدم للأسف لتقويض علاقاتنا الثنائية والديناميكية التصاعدية التي أرادها رئيسا البلدين”. وكشف الوزير شايب، أن دور هذا الوزير قد تم التنديد به وتحديد مسؤوليته في بياننا. حيث وُضعت الأمور في نصابها فيما يخص هذه الأزمة الجديدة”. وأضاف...

تجدد التوتر بين الجزائر وفرنسا.. تصعيد دبلوماسي يؤزم العلاقات وينذر بصدام غير مسبوق.. ومطالب باستئناف الحوار لتهدئة الأزمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق دخلت العلاقات الجزائرية الفرنسية مرحلة جديدة من التوتر الدبلوماسي، عقب توقيف السلطات الفرنسية موظفًا قنصليًا جزائريًا في ظروف وصفتها الجزائر بـ"المهينة والمخالفة للأعراف الدبلوماسية"، الأمر الذي فجّر أزمة دبلوماسية حادة بين البلدين.وأعلنت الجزائر، مساء الاثنين، قرارًا سياديًا باعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية "أشخاصًا غير مرغوب فيهم"، مطالبة إياهم بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة. وعلّلت وزارة الخارجية الجزائرية هذا القرار بما وصفته بـ"الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام" الذي طال أحد موظفيها القنصليين في فرنسا بتاريخ 8 أبريل، واعتبرته "انتهاكًا صارخًا" للمواثيق والاتفاقيات الدولية.باريس ترد بالمثل وتستدعي سفيرهافي رد فعل سريع، أعلنت الرئاسة الفرنسية استدعاء سفيرها لدى الجزائر "للتشاور"، ووصفت قرار الجزائر بطرد الموظفين بأنه "غير مبرر وغير مفهوم"، مؤكدة أنه "يتجاهل الإجراءات...
قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب أن وزير الداخلية الفرنسي. يتحمل المسؤولية الكاملة في هذا الوضع الجديد بين الجزائر وفرنسا. وأضاف شايب في حوار خص به التلفزيون الجزائري ” توقيف الموظف القنصلي الجزائري تم تحت ذريعة أن هاتفه المحمول مرتبط بعنوان إقامة يحاذي إقامة. أحد الخارجين عن القانون وهي حجة واهية لطعن العلاقات الجزائرية الفرنسية التي كانت قد بدأت تعود إلى طبيعتها”.
الجزائر- عادت العلاقات الجزائرية الفرنسية مجددا إلى مسار الخلاف رغم مساعي البلدين الحثيثة لإعادة جسور التواصل وترميم العلاقات التي شهدت توترا متصاعدا على مدار الشهور الماضية. وأعلنت الجزائر اعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثليتاها القنصلية "أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة". وفي بيان لها أمس الاثنين، أكدت الخارجية الجزائرية أن "القرار جاء إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية يوم 8 أبريل/نيسان الجاري بحق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة معتمد في فرنسا". إجراء شائن وأضافت الخارجية الجزائرية أن هذا الإجراء "الشائن" الذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى "إهانة الجزائر" تم القيام به في "تجاهل صريح"...
دافعت الجزائر، “عن قرارها “السيادي” بطرد 12 موظفًا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو المسؤولية الكاملة عن التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين”. وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان لها إن “الدولة اتخذت، بصفة سيادية، قرارًا باعتبار 12 موظفًا في السفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر، غير مرغوب فيهم، مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة”. وأوضحت الوزارة أن هذا القرار جاء بعد “الاعتقال الاستعراضي والتشهيري” الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية في 8 أبريل 2025 ضد موظف قنصلي جزائري في فرنسا، واصفة هذا التصرف بـ “المشين” والمخالف للأعراف والمواثيق الدبلوماسية. وأضاف البيان أن “الوزير الفرنسي الذي نفذ هذه الممارسات القذرة لأغراض شخصية، يتحمل المسؤولية الكاملة لما ستؤول إليه العلاقات بين الجزائر وفرنسا”، مؤكدًا...
استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، السبت، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، لإبلاغه احتجاج الجزائر الرسمي على قرار القضاء الفرنسي بوضع أحد موظفي قنصليتها بضاحية كريتاي في باريس رهن الحبس المؤقت. واعتبرت الجزائر، في بيان، قرار توقيف موظفها القنصلي "خرقا صارخا" للاتفاقيات الدولية التي تحكم العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن عملية التوقيف جرت دون إخطار مسبق عبر القنوات المعتمدة، وفي انتهاك للحصانة الدبلوماسية التي يتمتع بها الموظف أثناء أدائه لمهامه الرسمية.أخبار متعلقة العدوان على غزة.. استشهاد 3 فلسطينيين في قصف خيمة للنازحينالبديوي يرحب باستضافة سلطنة عمّان للمحادثات الإيرانية الأمريكية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } علاقات الجزائر وفرنسا (أرشيفية)العلاقات الجزائرية الفرنسيةودعت الجزائر إلى "الإفراج الفوري"...
الجزائر- تشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية حركة دبلوماسية جديدة مع زيارة وزير الدولة لشؤون أوروبا والخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إلى الجزائر بعد 8 أشهر من التصعيد والقطيعة بين البلدين على خلفية أزمة حادة، بدأت تعرف بوادر تهدئة. وأعلن بارو من الجزائر، عقب لقائه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عودة العلاقات الثنائية إلى طبيعتها بعد فترة توتر لم "تخدم مصالح الطرفين"، مؤكدا أن فرنسا تتطلع لطي صفحة التوترات الحالية، لإعادة بناء شراكة هادئة وسلمية مع الجزائر. وأشار بارو إلى أنه ناقش مع الرئيس تبون ووزير خارجية الجزائر أحمد عطاف جميع القضايا التي شغلت البلدين بالأشهر الأخيرة، بهدف تفعيل المبادئ التي تم الاتفاق عليها خلال المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الفرنسي والجزائري في 31 مارس/آذار، واستعادة الديناميكية والطموح الذي حدداه بإعلان الجزائر 2022....
في محاولة لازالة التوتر الذي يسيطر على العلاقات بين البلدين منذ أشهر، استقبل وزير الدولة وزيرالخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الأحد، نظيره الفرنسي، جون نويل بارو، الذي وصل إلى الجزائر وذكر التلفزيون الجزائري الرسمي، “أن الوزيرين أجريا محادثات بمقر وزارة الخارجية، حيث من المنتظر أن يستقبل الوزير الفرنسي من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون”. وتأتي زيارة بارو إلى الجزائر، “في أعقاب المكالمة الهاتفية بين تبون، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين الماضي، حيث اتفقا فيها على إنهاء الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة بين البلدين”. ووفقا لمصادر إعلامية محلية، قالت وزارة الخارجية الفرنسية: “سيلتقي بارو، نظيره أحمد عطاف، من أجل “ترسيخ” استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك ملف الهجرة، كما تهدف الزيارة إلى “تحديد برنامج...
الجزائر – جدد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون، والفرنسي ايمانويل ماكرون، امس الاثنين، رغبتهما في استئناف الحوار المثمر بين بلديهما استنادا على “إعلان الجزائر” الصادر في أغسطس/ آب 2022. وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان إن “رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون تلقى مساء الاثنين اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعرب من خلاله عن تمنياته للرئيس تبون والشعب الجزائري بالتوفيق والازدهار بمناسبة عيد الفطر المبارك”. وأشارت إلى أن الرئيسين تحادثا “بشكل مطول وصريح وودّي حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة”، في أول اتصال بين الزعيمين منذ يوليو/ تموز الماضي في ظل أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين. واتفقا خلال المكالمة الهاتفية على عقد لقاء قريب بينهما، دون تحديد موعد معين. وجدد رئيسا البلدين رغبتهما في “استئناف الحوار...
تعليقا على التقارب الفرنسي المغربي، على خلفية ملف الصحراء المغربية، قال الرئيس الجزائري إن « فرنسا والمغرب يتفقان جيدا وهذا أمر لا يزعجنا ». لكن المشكلة تكمن في نظر تبون، وفيما يدعيه ب »طريقة التباهي تلك، فهي تضايق الأمم المتحدة والشرعية الدولية » على حد زعمه، في إشارة منه إلى امتعاض حكام الجارة الشرقية من زيارة وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي ورئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، إلى الصحراء المغربية أخيرا. وعاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في مقابلة بثت مساء السبت، ليستميل نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويثني عليه كونه هو « المرجعية الوحيدة » لحل الخلاف بين بلاده والقوة الاستعمارية السابقة فرنسا، مشددا على ضرورة « التحلي بالحكمة ». وصرح بون خلال مقابلة مع مجموعة من الصحافيين من وسائل الإعلام العامة بثها التلفزيون الجزائري « هناك فوضى عارمة وجلبة...
في سياق تصاعد حدّة التوتر بين البلدين خلال الآونة الأخيرة، رفضت الجزائر ما وصفته بـ”لغة التهديد والابتزاز”، التي تستخدمها فرنسا، مؤكّدة أنه “يجب على باريس اتباع القنوات الرسمية المتفق عليها بين البلدين لمعالجة القضايا الثنائية”. وقال بيان وزارة الخارجية الجزائرية على موقع “إكس”، اليوم الثلاثاء، “إن الجزائر رفضت استقبال قائمة مواطنيها المبعدين من فرنسا”، مشيرةً إلى أنه “تم إعدادها بصورة انتقائية”. ولفت البيان إلى أن “أمين عام الخارجية الجزائرية لوناس مقرمان، استقبل القائم بأعمال السفارة الفرنسية في الجزائر، الذي تم إبلاغه بالرد”. وأكدت الجزائر في ردها أنها “ترفض رفضا قاطعا لغة التهديد والوعيد والمهل وجميع أشكال الابتزاز، منتقدة استخدام باريس لما وصفته بـ “المقاربة الانتقائية” إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين”. وقال بيان الخارجية الجزائرية إن “الجزائر أوضحت أنه...
في تطور لافت، استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية مؤخرا سفير فرنسا بالجزائر، ستيفان روماتي لمراجعة ملف العقارات التي وضعتها الجزائر تحت تصرف فرنسا بعد الاستقلال، وهو ملف قالت المصادر الجزائرية إنه يكشف عن معاملة غير متوازنة بين البلدين. ووفق وكالة الأنباء الجزائرية، فهناك 61 عقارا في المجموع تشغلها فرنسا على التراب الجزائري مقابل إيجارات جد منخفضة، ومن بين هذه الأملاك العقارية، يوجد مقر سفارة فرنسا بالجزائر الذي يتربع على مساحة شاسعة تقدر بـ 14 هكتارا (140.000 متر مربع) بأعالي الجزائر العاصمة، مقابل إيجار جد زهيد لا يغطي حتى سعر غرفة الخدم بباريس. أما إقامة سفير فرنسا، المعروفة باسم "ليزوليفيي" (أشجار الزيتون)، فإنها تتربع على مساحة 4 هكتار (40.000 متر مربع) ومؤجرة بالفرنك الرمزي، على أساس سعر إيجار لم يتغير...
علاقة بالتوتر التي تشهده علاقاتها مع فرنسا، حذرت الجزائر السفير الفرنسي من كون مناورات عسكرية فرنسية-مغربية، من المقرر إجراؤها في سبتمبر القادم في الحدود، ستعتبر في زعمها « عملا استفزازيا سوف يسهم في تأجيج الأزمة » الحالية. الموقف الجزائري يأتي في أعقاب مواصلة العلاقات بين فرنسا والجزائر التدهور منذ أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في يوليوز دعمه لخطة الحكم الذاتي في الصحراء المغرببة تحت السيادة المغربية . وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان مساء الخميس، » إن الأمين العام لوزارة الخارجية لوناس مقرمان استقبل في مقر الوزارة سفير فرنسا في الجزائر ستيفان روماتي ». وأشار البيان إلى أن الغرض من هذا اللقاء، كان لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى ما وصفته السلطات الحاكمة ب « خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية المزمع إجراؤها في شهر سبتمبر...
زنقة 20. الرباط استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، اليوم، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، لإبلاغه باحتجاجها الرسمي على المناورات العسكرية المشتركة بين المغرب وفرنسا، المقرر إجراؤها في شتنبر المقبل بمدينة الراشيدية، تحت اسم “شرقي 2025”. ووفقًا لبيان الوزارة، فقد أوضح الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، لوناس مقرمان، للدبلوماسي الفرنسي أن الجزائر تعتبر هذه المناورات عملًا استفزازيًا يستهدفها بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن توقيتها يحمل “دلالات خطيرة”. كما حذر الببيان، من أن مثل هذه الخطوة قد تؤدي إلى تصعيد التوتر بين الجزائر وفرنسا، في ظل العلاقات المتوترة أصلاً بين البلدين. ويأتي هذا الموقف الجزائري في سياق تقارب مغربي فرنسي، حيث تنظر الجزائر بعين الريبة إلى التعاون العسكري المتنامي بين المغرب وفرنسا، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية التي تعرفها المنطقة...
تفاقم التوتر بين الجزائر وفرنسا خلال الأيام الأخيرة، بعدما هدّدت فرنسا بالنظر مجددا في اتفاقيات عام 1968، التي تتيح للجزائريين تسهيلات في الإقامة والتنقل والعمل داخل الأراضي الفرنسية. وتشهد علاقات البلدين تصعيدا منذ أسابيع، بسبب موقف فرنسا من قضية الصحراء، ومصير الكاتب الجزائري الفرنسي، بوعلام صنصال، الموقوف في الجزائر منذ منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، فيما زاد من حدّة هذه الأزمة اعتقال السلطات الفرنسية لمؤثرين جزائريين، بتهم: "الدعوة لأعمال عنف على الأراضي الفرنسية". تهديد فرنسي للجزائر في الأربعاء الماضي، هدّدت فرنسا على لسان رئيس وزرائها، بإعادة النظر في الاتفاقيات التي تسهّل ظروف الإقامة والتنقل والعمل للجزائريين، وذلك خلال اجتماع للجنة الوزارية المشتركة الفرنسية حول الهجرة. وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، أنّ بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية...
أعلنت الجزائر، “أنها لم تبادر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”، مؤكدة “أنها ستطبق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا”. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الجزائرية: “في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”. وأضاف البيان: “وطيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا، فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونان الأوروبي والدولي تصب جميعها في...
أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الجزائرية الخميس:" في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة".وأضاف: "طيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي تصب جميعها في صف الجزائر،...
أكدت الجزائر رفضها القاطع للإجراءات التي اتخذتها فرنسا بشأن فرض قيود على التنقل بين البلدين، معبرة عن رفضها القاطع لمخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستعمل على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وشددت الخارجية الجزائرية في بيان لها على انه ليس مستبعدا اتخاذ أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقرارها بحسب تصريحاتها.وقالت الخارجية الجزائرية في بيانها إنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة.وتابعت الخارجية: الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها...
رفضت الجزائر رفضا قاطعا مخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وذلك دون استبعاد أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقراراها. وأكد بيان للخارجية الجزائرية، أنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة. ولفتت وزارة الخارجية أن الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. وأشار البيان إلى أن أحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي، تصب جميعها...
كشف المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا، أن الأزمة بين الجزائر وفرنسا سببها إعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسلطة المغرب على الأراضي الصحراوية ووصول اليمين المتطرف إلى الحكومة. وقال المؤرخ الفرنسي بنجامين ستورا خلال استضافته في حصة “TET A TETE” على قناة FRANCE 24، أن الوضع متوتر بين فرنسا والجزائر. والأزمة الأخيرة هي الأسوء في العلاقات بين البلدين منذ الإستقلال. مضيفا أنها الأزمة الأكثر خطورة من تلك التي حصلت في عام 1971 عندما قام الرئيس هواري بومدين بتأميم المحروقات. وأضاف ستورا، أن الأزمة الحالية أكثر تعقيدا في ظل استدعاء السفير وتبادل التصريحات بين البلدين، قد دخلت مرحلة الأزمة الدبلوماسية. مشيرا إلى أن السبب وراء تفاقم هذه الأزمة هي التغير الجذري في السياسة الفرنسية اتجاه قضية الصحراء الغربية، وإعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون...
اهتمت صحف فرنسية عديدة بالتصعيد الجديد في العلاقات المتوترة أصلا بين الجزائر وباريس، بعد استدعاء السفير الفرنسي للتنديد بالمعاملة "المهينة" التي تعرض لها مواطنون جزائريون في مطاري رواسي وأورلي، وربطت الموضوع باليمين الذي يريد أن يضرم النار في العلاقات بين البلدين. وقال موقع أوريان 21 إن العلاقات بين فرنسا والجزائر توترت الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى أن إستراتيجية وزير الداخلية برونو روتايو ترمي إلى صبّ الزيت على النار لإرضاء اليمين الفرنسي المتطرف، مما يجعل البحث عن حلول للمشاكل المطروحة للنقاش أكثر صعوبة.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: على ترامب توسيع مقترحه ليشمل مناطق أخرىlist 2 of 2صحف عالمية: نتنياهو يستسلم للمتطرفين الذين يخططون لإفراغ غزةend of list وأوضح الموقع أن الوزير أعلن بوضوح عن نيته في تصفية...
دخلت العلاقات بين باريس والجزائر مرحلة جديدة من التوتر بعد أن اتهم وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الجزائر يوم الجمعة بمحاولة "إذلال" بلاده، بعد رفضها استقبال أحد رعاياها الذي كان في طريقه إلى الترحيل. وتضاف هذه الحادثة إلى سلسلة من الأزمات السياسية التي تعصف بالعلاقات بين البلدين. اعلانوكان نعمان بوعلام، المعروف باسم "دواليم" أو "بوعلام دز"، قد اعتُقل في مونبلييه بتهمة التحريض على العنف عبر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم وضعه على متن طائرة متجهة إلى الجزائر، رفضت السلطات الجزائرية استقباله، معللة ذلك بمنعه من دخول أراضيها. تمت إعادة المذكور إلى فرنسا في ذات اليوم، ما أثار ردود فعل غاضبة من حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون.أدت هذه الحادثة إلى زيادة التوتر بين البلدين، حيث قال وزير الداخلية الفرنسي برونو...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية " أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب "الدوائر...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، اليوم الإثنين، عن إلغاء عدد من الرحلات الجوية بسبب إضراب مراقبي الملاحة الجوية في فرنسا يوم غد الثلاثاء. وحسب بيان للشركة، تم إلغاء كل من الرحلة رقم 1080 A وهران - ليون، والرحلة رقم 1036 الجزائر – ليون. كما تم إلغاء الرحلة رقم 1037 A ليون – الجزائر، والرحلة رقم 1081 : ليون – وهران، والرحلة رقم 1070 A الجزائر – مونبيلييه. وكذا الرحلة رقم 1071 A مونبيلييه – الجزائر، والرحلة رقم 1072 A وهران – مونبيلييه، والرحلة رقم 1073 :AH مونبيلييه – وهران. هذا وستقوم الخطوط الجوية الجزائرية باتخاذ الإجراءات اللازمة اتجاه زبائنها المتأثرين جراء إلغاء هذه الرحلات. ودعت المؤسسة، زبائنها، الراغبين في الحصول على المزيد من المعلومات، بالاتصال على الرقم القصير 3302. أو...
الجزائر- تخطت قضية الكاتبين الفرنسيين من أصول جزائرية كمال داود وبوعلام صنصال أبعادها الحقيقية لتتحول من مجرد مثولهما أمام عدالة وطنهما الأم إلى قضية رأي عام بأبعاد سياسية تخطت حدود الجزائر، بعد قبول دعوى قضائية رُفعت ضد داود وزوجته في محكمة وهران، واعتقال صنصال في الجزائر. ويحاكَم الكاتب كمال داود صاحب جائزة "غونكور" عن رواية "حوريات" بتهمة استغلاله قصة ضحية الإرهاب سعادة عربان، رغم رفضها، بالاشتراك مع زوجته الطبيبة النفسية التي كانت تعالج عربان من تبعات الحادثة التي نجت منها بأعجوبة في تسعينيات القرن الماضي، مما يجعلها محل متابعة دعوى تستند على إفشاء السر المهني بالنسبة للأطباء وأمام عقوبة تصل إلى السجن مدة 6 أشهر. كما يحاكَم بتهمة المساس بقانون السلم والمصالحة الوطنية الذي يعاقب ويمنع استعمال جراح المأساة الوطنية...
أعلنت شركة طاسيلي للطيران، أن جدول رحلاتها المنتظمة لهذه الجمعة وغدا السبت، قد يتأثر بسبب إضطراب جوي. وحسب بيان للشركة، فقد يتأثر جدول الرحلات ليومي الجمعة والسبت، بسبب اضطراب جوي نشيط يمس منطقة مدينة باريس بالتراب الفرنسي. وأضاف البيان، أنه لم يتم إلغاء أية رحلة لحد الساعة. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
دخلت العلاقات بين الجزائر وفرنسا مربع التوترمن جديد وسط ترجيحات بتوجهها نحو القطيعة، مع تأجيل أو إلغاء زيارة الرئيس عبد المجيد تبون إلى باريس، والتي سبق أن اتفق بشأنها مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وهناك ملفات ثقيلة شائكة بينن البلدين خصوصا المرتبط منها بحقبة استعمار فرنسا للجزائر (1830-1962)، وتعتقد الجزائر أن لا نية لدى باريس في التعاطي الجاد معها، خاصة عقب سيطرة اليمين الفرنسي على الحكومة الحالية. و في آخر مقابلة مع وسائل إعلام محلية قبل أيام، لم يكتف تبون بالتلميح إلى تراجع توجهه إلى فرنسا من أجندته الخارجية، بل اعتبر أن ذهابه إلى باريس سيمثل "إهانة" قائلا: لن أذهب إلى كانوسا"،وهو تعبير أطلقه المستشار الألماني بسمارك نهاية القرن التاسع عشر، ويعني "طلب المغفرة" وتؤكد هذه العبارة حجم الشرخ الراهن...
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن التلويح بإعادة النظر في إتفاقية 1968 هو فزاعة يريد الفرنسيون تخويفنا بها. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية أن إتفاقية 1968 حول حركة الأشخاص كان بهدف تعديل ومراجعة ما ورد في اتفاقيات إيفيان وما يتم ترويجه في فرنسا حول اتفاقية 1968 هو مجرد كذب ومحاولة ابتزاز للجزائر وزراعة لكراهية الجزائريين. يضيف الرئيس. وتابع رئيس الجمهورية أن الأٌقلية العنصرية في فرنسا تتناسى أن 60 بالمئة من الجزائريين بفرنسا يحملون أيضا الجنسية الفرنسية. وكشف رئيس الجمهورية إلى أن هناك محاولات لغرس كراهية الجزائر وسط الفرنسيين. ووبخصوص الصداقة بين الجزائر وفرنسا قال رئيس الجمهورية: “نعم نحن مستعدون للصداقة لكن ليس على حساب كرامة الجزائريين وأنفتهم”. وإختتم...
طالب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بالإعتراف بجرائم الإستعمار واللجنة المشتركة تأثرت بالتصريحات السياسية. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية قلت لماكرون أنه لإعادة تأسيس العلاقات بين الجزائر وفرنسا لا يجب أن نترك التاريخ لأقلية في فرنسا تكره الجزائريين. كما أكد رئيس الجمهورية أنه لايجب تحريف التاريخ والجزائر لم تكن محمية فرنسية بل كانت أرضا محتلة. وتابع رئيس الجمهورية في هذا السياق أنه لا يجب ترك المتطرفين يتدخلون في إعادة رسم العلاقات بين الجزائر وفرنسا وإختتم رئيس الجمهورية حول العلاقات بين الجزائر وفرنسا بمقولة الرئيس الراحل هواري بومدين ما زلنا نقول ونكرر مستعدون لطي الصفحة لكن لن نمزقها.
حسم ياسين عدلي، لاعب خط وسط نادي ميلان الإيطالي لكرة القدم، الجدل بشأن مستقبله الدولي . وأعلن عدلي (23 عاما) عن قراره باختيار اللعب لفرنسا حيث نشأ وترعرع، بدلا من الجزائر موطن والديه وأجداده، وذبك في مؤتمر صحفي عقده يوم الأربعاء عشية مواجهة فريقه ميلان ضد سلافيا براغ في ذهاب الدور الـ16 للدوري الأوروبي. وقال عدلي: "كلاعب، أريد اللعب على أعلى مستوى، اللعب مع فرنسا هو هدفي بالطبع. سأشرح لاحقا السبب، لكن هذا ليس الوقت المناسب". La déclaration de Yacine Adli concernant son choix international pour la France pic.twitter.com/BEzpLcBaFo — Chebli Ishaq (@IshaqChebli) March 6, 2024 وسبق لعدلي المولود في فرنسا لأبوين جزائريين، أن مثل فرنسا في المنتخبات السنية إلى غاية منتخب تحت 20 عاما، لكن تقارير...
يشتهر قصر "أمبواز" في مقاطعة "إندر إيه لوار" الفرنسية بكونه مقرا للكثير من ملوك فرنسا عبر التاريخ، غير أنه من بين نزلائه السابقين أسير جزائري شهير هو الأمير عبد القادر، المعارض الأول للاستعمار الفرنسي في الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، والذي بات بعد 140 عاما على وفاته في قلب جدل الذاكرة والتاريخ بين فرنسا والجزائر. اعتقل المناضل والشاعر عبد القادر ابن محيي الدين (1808-1883) -عالم الدين المتصوف وبطل المقاومة ضد فرنسا الذي وحد كل المعارضين للاستعمار في أربعينيات القرن الـ19 بعد أن بايعه الجزائريون أميرا للمقاومة- في هذا القصر مع نحو مئة من أفراد عائلته وحاشيته، بعدما قاتل القوات الفرنسية في الجزائر في مطلع الاستعمار الفرنسي. وبعد مقاومة استمرت 15 عاما، ألقى السلاح عام 1847 لقاء وعد فرنسي بخروجه إلى...
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة كما كان متوقعا، لم يتأخر رد الجزائر على تصريحات وزير الخارجية الفرنسي الجديد "ستيفان سيجورنيه"، الذي أكد عبر حوار خص به صحيفة "وست فرانس"، أنه سيعمل شخصيا على تحقيق التقارب بين باريس والرباط، بهدف إذابة جليد الخلافات الذي ميز علاقات البلدين خلال السنوات الماضية. وارتباطا بما جرى ذكره، سارع كابرانات الجزائر إلى محاولة إفشال هذا التقارب أو الصلح المغربي الفرنسي المرتقب، عبر ابتزاز باريس بملف "التجارب النووية الفرنسية بالصحراء الجزائرية"، حيث قامت الجارة الشرقية بتجنيد عدد من مسؤوليها وإعلامها المأجور، من أجل جعل هذا الموضوع (التجارب النووية) حديث الساعة بالجزائر، وهو ما يفسر كمية التصريحات التي صبت جميعها في خانة إدانة فرنسا. في ذات السياق، أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق بالجزائر، بأدرار، أن ملف التفجيرات...
أفادت وزارة الخارجية الجزائرية بأن وزير الخارجية أحمد عطاف بحث مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه العلاقات بين البلدين، خلال لقاء لهما في نيويورك.وجاء في بيان الوزارة أنه "في إطار المهمة التي يقوم بها إلى نيويورك، بتكليف من السيد رئيس الجمهورية، أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف، لقاء مع نظيره الفرنسي، السيد ستيفان سيجورنيه، جدد له الوزير أحمد عطاف خلاله، التعبير عن تهانيه على إثر تعيينه على رأس الدبلوماسية الفرنسية".وأضاف البيان أن "الطرفين اغتنما الفرصة لاستعراض عديد الملفات المتعلقة بالعلاقات الجزائرية-الفرنسية، بما في ذلك الاستحقاقات الثنائية المتفق عليها وسبل تحضيرها على الوجه الأمثل".وتطالب الجزائر باريس منذ سنوات بتسوية ملفات عديدة، كفتح محفوظات الاستعمار الفرنسي وتسوية قضية المفقودين في حرب الاستقلال، فضلا عن التجارب النووية الفرنسية في الصحراء...
قال الدكتور علي ربيج، أستاذ العلوم السياسية، إن التاريخ يشكل أحد أخطر الملفات التي تعرقل تطبيع العلاقات بين الجزائر وفرنسا، خاصة وأن الاحتلال الفرنسي للدولة العربية تسبب في سقوط ما يزيد على مليون شهيد من أبناء الشعب الجزائري. حكومة ماكرون بادرت لمحاولة إصلاح وأضاف أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة مع برنامج «حديث المغرب العربي»، الذي تقدمه الإعلامية فيروز مكي، على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة ماكرون قد بادرت في أكثر من مرة لمحاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه في هذه العلاقات، وهي النية المعلنة من طرف الرئيس لفتح ملف الذاكرة وملف الأرشيف. الثورة الجزائرية دامت 7 سنوات وتابع أن الثورة الجزائرية، التي دامت 7 سنوات، عرفت الكثير من التجاوزات، والكثير من الأحداث التاريخية، كما أن الحكومات الفرنسية المتعاقبة كان لها دور...

الأزمة في النيجر تتسبب في تجدد التوترات بين الجزائر وفرنسا.. وتبون يرفض التدخل العسكري من الإيكواس خوفا من تدفق المهاجرين لأراضيها
أثار الانقلاب في النيجر أزمة بين الجزائر وفرنسا، حسبما ذكرت مجلة "أتالايار" الإسبانية. وبدأ كل شيء بعد أن أعلنت الإذاعة العامة الجزائرية، أن الجزائر رفضت السماح للطائرات العسكرية الفرنسية بالتحليق فوق المجال الجوي الجزائري. كما ذكرت وسائل الإعلام، أعربت حكومة الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون عن رفضها لأي تدخل عسكري أجنبي في النيجر، بما في ذلك التدخل الذي تقوده المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وعلى الرغم من عدم كونها جزءا من الكتلة الأفريقية، وعارضت الجزائر العملية العسكرية التي تقوم بها منظمة الإيكواس في البلاد. بل على العكس من ذلك، أكدت الدور الذي تلعبه الدبلوماسية في التوصل إلى حل سلمي للأزمة التي عصفت بالنيجر منذ الانقلاب الذي حدث في يوليو الماضي.ويرتبط موقف الجزائر من النيجر ودور المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بشكل مباشر بالمصالح الوطنية...
أثارت الأحداث في النيجر الأزمة الألف بين الجزائر وفرنسا، حسبما ذكرت مجلة "أتالايار" الإسبانية.بدأ كل شيء بعد أن أعلنت الإذاعة العامة الجزائرية أن الجزائر رفضت السماح للطائرات العسكرية الفرنسية بالتحليق فوق المجال الجوي الجزائري. وكما ذكرت وسائل الإعلام، أعربت حكومة عبد المجيد تبون عن رفضها لأي تدخل عسكري أجنبي في النيجر، بما في ذلك التدخل الذي تقوده المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. وعلى الرغم من عدم كونها جزءا من الكتلة الأفريقية، عارضت الجزائر العملية العسكرية التي تقوم بها منظمة الإيكواس في البلاد. بل على العكس من ذلك، أكدت على الدور الذي تلعبه الدبلوماسية في التوصل إلى حل سلمي للأزمة التي عصفت بالنيجر منذ الانقلاب الذي حدث في يوليو الماضي.يرتبط موقف الجزائر من النيجر ودور المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بشكل...
بشكل مفاجئ أعلنت السلطات الجزائرية أنها رفضت طلبا فرنسيا لمرور طائرات عسكرية فرنسية عبر أجوائها لمهاجمة الانقلابيين في النيجر. وقالت الإذاعة الجزائرية الرسمية نقلا عن مصادر وصفتها بالموثوقة، إن السلطات الجزائرية رفضت طلباً فرنسياً بالسماح بعبور طائرات عسكرية فرنسية إلى النيجر، وأن ذلك ينسجم مع الموقف الجزائري الرافض بشكل صارم لأي تدخل عسكري في النيجر. ورد ييري بوركار، قائد أركان الجيش الفرنسي قائلا إن “فرنسا لم تطلب استخدام الأجواء الجزائرية في عملية عسكرية بالنيجر”، “نافيا في اتصال مع وكالة “رويترز”، أمس الثلاثاء، أن تكون فرنسا قدمت هذا الطلب. وكانت منظمة “إيكواس”، قررت التدخل العسكري في النيجر بدعم من فرنسا، وذلك لإعادة الرئيس محمد بازوم إلى الحكم الذي أطاح به انقلاب عسكري في 26 يوليوز الماضي. كلمات دلالية الجزائر النيجر طائرات...
تمر العلاقات الفرنسية الجزائرية بتدهور في الفترة الأخيرة، على خلفية العديد من الملفات، وكان آخرها ما تردد عن رفض الجزائر طلباً فرنسياً باستخدام مجالها الجوي لتنفيذ عملية عسكرية في النيجر، وهو ما قوبل بنفي من باريس. ورغم التهديدات العسكرية المتواصلة من قبل منظمة "يإكواس" والاتحاد الإفريقي، يعتزم المجلس العسكري في نيامي المضي قدماً في المرحلة الانتقالية التي اقترحها والمقررة لمدة 3 سنوات، ما ينذر باحتمالية تنفيذ إجراءات استثنائية لحل الأزمة في النيجر. #فرنسا تردّ على تقارير استخدام أجواء #الجزائر في استهداف #النيجر https://t.co/akCCE7Xgx8 — 24.ae (@20fourMedia) August 22, 2023 تضارب فرنسي جزائري وحول تباين المواقف بين فرنسا والجزائر، قال اللواء محمد عبد الواحد، المتخصص في الأمن القومي والجماعات الإرهابية والشؤون الإفريقية والاستراتيجية لـ 24: "على الرغم من أن...
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تبون يثمن جهود مسجد باريس فى خلق بيئة تناسق بين الجزائر وفرنسا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ثمن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، مع عميد مسجد باريس، شمس الدين حفيز، الجهود المبذولة، من قبل هذه المؤسسة الدينية .، والان مشاهدة التفاصيل. تبون يثمن جهود مسجد باريس فى خلق بيئة تناسق بين... ثمن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، مع عميد مسجد باريس، شمس الدين حفيز، الجهود المبذولة، من قبل هذه المؤسسة الدينية العريقة. وبحسب بيان صحفي صدر عن الرئاسة الجزائرية، فقد أشاد تبون بنجاح المسجد في إرسال 900 طفل من أبناء الجالية الجزائرية إلى مخيمات صيفية بالجزائر؛ ما سيسمح للأطفال الجزائريين الذين يعيشون...