لمدة 6 أشهر.. مهلة لتصحيح أوضاع "العمالة المنزلية" المتغيبة عن العمل
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن مهلة لـ "تصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة" اعتبارًا من اليوم، وتستمر مدة ستة أشهر بهدف منح العمالة المساندة، وأصحاب العمل مهلة لتصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة عن العمل من خلال إجراءات مؤتمته على "منصة مساند".
وتُتاح لصاحب العمل الجديد فرصة تصحيح وضع العمالة المساندة المتغيبة عبر الدخول لـ"منصة مساند" واستكمال الإجراءات بشكل آلي مما يسهم في تحسين بيئة العمل وضمان حقوق جميع الأطراف.
أخبار متعلقة قانوني: عقد المحاماة الموحد سند تنفيذي يقلص النزاعات ويبدأ ب ”العمالي“ديوان المظالم: خدمة نحو 173 ألف مستفيد وتحسن 96% في المكالمات المفقودة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مهلة لتصحيح أوضاع "العمالة المنزلية" المتغيبة عن العمل
وأكدت "الموارد البشرية" أن تنفيذ هذه الإجراءات سيتم عبر منصة "مساند"، ولا تشمل العمالة التي تغيبت عن العمل بعد تاريخ الإعلان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزارة الموارد البشرية الموارد البشرية العمالة المنزلية العمالة المساندة السعودية العمالة المساندة عن العمل
إقرأ أيضاً:
انتهاء مهلة هدنة وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا بمناسبة عيد النصر
انتهى وقف إطلاق النار الذي أعلنته روسيا لمدة 72 ساعة في أوكرانيا، عند منتصف ليل السبت الأحد، في وقت تتهم فيه كييف موسكو بانتهاك الهدنة مئات المرات منذ لحظة سريانها.
وقد تزامن إعلان الهدنة مع العرض العسكري الكبير الذي أقامته موسكو في 9 مايو الجاري بمناسبة الذكرى السنوية لانتصارها في الحرب العالمية الثانية، وهو ما اعتبرته أوكرانيا مجرد غطاء دعائي. ولم تصدر كييف موقفاً واضحاً بشأن التزامها بالهدنة، إلا أن مسؤوليها وصفوها علنًا بأنها "تمثيلية" لا تستحق التعويل.
جاءت نهاية الهدنة المؤقتة وسط تصاعد الضغوط الدولية، خصوصًا من دول غربية كبرى، لدفع الطرفين نحو وقف إطلاق نار أطول.
وكان المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، قد صرح أن روسيا "ستدرس" مقترحًا لهدنة مدتها 30 يومًا، مشيرًا إلى أن لموسكو موقفًا "خاصًا" يتطلب مراعاة مصالحها الأمنية. وفي المقابل، أبدت قوى أوروبية، بينها فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا، دعمها الصريح لوقف فوري وغير مشروط للقتال لمدة 30 يومًا، بهدف فتح المجال أمام استئناف محادثات السلام.
زار قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا العاصمة الأوكرانية كييف في خطوة رمزية لعرض التضامن مع أوكرانيا، متعهدين بزيادة الضغوط السياسية والاقتصادية على موسكو. وأعلن هؤلاء القادة دعمهم لمحاولة فرض وقف إطلاق النار، ملوّحين بفرض "عقوبات هائلة" إذا رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبول المقترح خلال أيام. و
قد انضمت الولايات المتحدة إلى هذا الموقف، إذ أيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهدنة الثلاثينية، ووجّه تحذيرًا لموسكو من مغبة تجاهل المبادرات الدولية، ملوّحًا بمضاعفة العقوبات في حال استمرار التصعيد العسكري.
من جانبه، جدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعوته إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار لمدة 60 يوماً، معتبرًا أن مثل هذه الخطوة ستكون "اختبارًا حقيقيًا لنوايا موسكو" ولالتزام الرئيس الروسي بما يُعلنه من رغبة في تسوية سلمية. وأكد أن استمرار الحرب لا يخدم سوى مصالح الضربات المتبادلة، محذرًا من كارثة إنسانية أوسع إذا لم تتوقف الأعمال العدائية فورًا.