سجن جندي احتياط إسرائيلي لمدة 5 أيام بعد رفضه المشاركة في القتال
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنه تم سجن جندي احتياط إسرائيلي لمدة خمسة أيام بعد رفضه المشاركة في العمليات العسكرية في الضفة الغربية. وأوضح الجندي المعاقب في تصريحات له أنه لا يرغب في المشاركة في الأنشطة العسكرية في الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن معركة غزة غير قانونية في نظره.
القرار جاء بعد تزايد حالات رفض الخدمة في الجيش الإسرائيلي من قبل عدد من الجنود، وخاصة في ظل تصاعد العمليات العسكرية في قطاع غزة والضفة الغربية.
هذا الحدث يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في مناطق مختلفة من الأراضي الفلسطينية، مما يثير جدلاً واسعاً داخل الجيش والمجتمع الإسرائيلي حول شرعية وفاعلية هذه العمليات.
يُذكر أن هذه الحادثة هي جزء من موجة من الانتقادات التي يواجهها الجيش الإسرائيلي من قبل بعض الجنود الذين يعارضون الاشتراك في العمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الشباب والرياضة عربي ودولي العسکریة فی
إقرأ أيضاً:
توغل رتل إسرائيلي داخل الأراضي السورية في اختراق متكرر
كشفت مصادر سورية أن رتل عسكري للاحتلال الإسرائيلي مؤلف من 10 آليات يتوغل نحو قرية رويحينة باتجاه قرية رسم الحلبي بريف القنيطرة.
كما توغلت قوة أخرى من قاعدة تل أحمر باتجاه طريق بريقة - كودنة وتقوم بإنشاء حاجز بالمكان، في استمرار من قبل إسرائيل في اختراق سوريا وسيادتها دون رادع.
من ناحية أخرى، أعلنت سوريا أنها لن تشارك في الاجتماعات المقبلة في باريس التي تضم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي يقودها الأكراد، نقلا عن مصدر حكومي عبر وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) يوم السبت.
انتقد المصدر منتدىً سابقًا نظمته قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، واصفًا إياه بخرق لاتفاق قائم بين دمشق والجماعة.
أكدت الحكومة السورية أنها ستتجنب التفاوض مع أي طرف يسعى إلى "إحياء حقبة المنطقة السابقة"، في إشارة إلى رفضها للمحادثات التي يُنظر إليها على أنها تتحدى سلطتها، وفقًا لما أوردته نيوز.آز نقلاً عن رويترز .
ويؤكد هذا التطور التوترات المستمرة بين الحكومة السورية والقوات التي يقودها الأكراد بشأن السيطرة والترتيبات السياسية في شمال سوريا.