بيجو 301 أوتوماتيك للبيع بـ 350 ألف جنيه
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
يحتوي سوق السيارات المصري على الكثير من طرازات السيارات المستعملة التي يرغب المواطنين المصريين فى اقتنائها لما يتوافر بها من مميزات تساعدهم على الذهاب إلى أعمالهم والتنقل مع أسرهم بكل سهولة.
وجاءت هذه السيارات بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصري، ومن ضمن تلك السيارات، بيجو 301 موديل 2015، وتنتمي 301 لفئة السيارات السيدان .
تمتلك سيارة بيجو 301 موديل 2015 من الخارج تصميم عرصي بفضل احتوائها على، مصابيح أمامية، ومصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وبها شبكة أمامية عريضة، وتم تثبيت شعار شركة بيجو علي مقدمة السيارة، وتم تثبيت شعار شركة بيجو على حقيبة السيارة الخلفية، وبها صداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها 4 مقابض للأبواب بنفس لون السيارة، ويوجد بالسيارة 4 جنوط رياضية للكاوتش، وبها إشارات صغيرة تم تثبيتها على الرفارف الأمامية لتحديد اتجاه تحرك السيارة .
- محرك بيجو 301 موديل 2015تستمد سيارة بيجو 301 موديل 2015 قوتها من محرك سعة 1600 سي سي، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك، وتمكنت من قطع مسافة 296 كم/ساعة، وتباع باللون الرمادي، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها رخصة سارية .
- مقصورة بيجو 301 موديل 2015 الداخليةزودت مقصورة سيارة بيجو 301 موديل 2015 بالعديد من المميزات من ضمنها، تكييف، ومخارج تكييف أمامية، وبها درج تخزين أمامي، وبها فرش مقاعد من الجلد، وبها زجاج أمامي، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها أذرعة تم تثبيتها على جانبي عجلة القيادة للتحكم في عمل الإشارات والمساحات والمصابيح، وبها اضاءة داخلية للقراءة، وبها أحزمة أمان، وبها مراه داخلية للرؤية، وبها كونسول وسطي، وحوامل أكواب أمامية .
- سعر بيجو 301 موديل 2015
تباع سيارة بيجو 301 موديل 2015 داخل سوق السيارات المصري للمستعمل بسعر 350 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محرك بيجو 301
إقرأ أيضاً:
400 ألف جنيه في 24 ساعة..تراجع كبير في أسعار السيارات وسط سباق الوكلاء
في مشهد لم يشهده سوق السيارات المصري منذ سنوات، اشتعلت المنافسة بين وكلاء السيارات بصورة غير مسبوقة، ما أدى إلى تراجعات حادة في الأسعار خلال أيام معدودة،حيث فقدت بعض الطرازات مئات الآلاف من قيمتها السوقية، والمستهلكون أصبحوا في موقع القوة بعد سنوات من الارتفاعات القياسية و"الأوفر برايس".
"المعركة الطاحنة" بين الشركات والوكلاء كما وصفها خبراء لا تدور فقط على مستوى التخفيضات، بل تشمل أيضًا تسهيلات في الدفع، عروض صيانة، وضمانات ممتدة، وسط توقعات بمزيد من التراجع مع دخول موديلات 2026 إلى السوق.
قال اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، إن السوق المحلية تشهد "انفجارًا تنافسيًا" بين وكلاء السيارات والمستوردين، بعد تحرير سعر الصرف وتيسير إجراءات الاستيراد، ما أدى إلى زيادة ضخمة في المعروض، سواء من قبل الوكلاء أو التجار المستقلين.
وأضاف عبد الجواد، خلال لقائه ببرنامج "اقتصاد مصر" على قناة "أزهري"، أن هذا الوضع الجديد أجبر الشركات على تقديم تخفيضات كبيرة لمواكبة التنافس، مشيرًا إلى أن إحدى السيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد فقط، وهو رقم لم يكن متخيّلًا قبل أشهر قليلة.
البنك المركزي يضخ الدولار والوكلاء يضخّون العروضوأكد عبد الجواد أن توفير الدولار بشكل فوري من قِبل البنك المركزي للتجار والوكلاء، لعب دورًا كبيرًا في تسريع حركة الاستيراد، ما أزال الحواجز التي كانت تعرقل دخول السيارات إلى السوق، وقلّص الاعتماد على "الأوفر برايس" وارتفاع الطلب غير المبرر.
وأشار إلى أن الوكلاء باتوا يبيعون بأسعار رسمية، مع تقديم خصومات للموزعين، الذين بدورهم ينقلون هذه التخفيضات إلى صالات العرض، مما زاد من جاذبية السوق وأعاد الثقة للمستهلك.
الطلب لا يتجاوز 160 ألف سيارة سنويًالفت عبد الجواد إلى أن الطلب المحلي على السيارات لا يزال محدودًا نسبيًا، حيث لا يتجاوز 140 إلى 160 ألف سيارة سنويًا، وهو رقم منخفض بالنسبة إلى حجم السوق المحتمل. هذا الفارق الكبير بين العرض والطلب، بحسب قوله، فرض على الشركات خفض الأسعار لتحريك الركود وتصريف المخزون قبل وصول دفعات 2026.
وأكد أن بعض الشركات بدأت بالفعل ببيع السيارات بسعر التكلفة، وأحيانًا بخسارة صافية، في سبيل الحفاظ على حصتها السوقية وعدم فقدان العملاء.
"الأوفر برايس" إلى زوال... والمستهلك يربحمن أبرز نتائج هذه المنافسة الشرسة، وفقًا لتصريحات عبد الجواد، هو اختفاء ظاهرة "الأوفر برايس"، التي كانت تمثل عبئًا ماليًا ضخمًا على المشترين، حيث كان يتم بيع السيارات بأرقام تفوق سعرها الرسمي بعشرات أو مئات الآلاف من الجنيهات.
اليوم، بات السوق أكثر استقرارًا وشفافية، والأسعار أصبحت تُحدّد على أساس العرض والطلب الفعلي، في ظل وفرة مخزون وتسهيلات تمويل ومرونة في الدفع قد تصل إلى 10 سنوات في بعض العروض.
توقعات باستمرار التراجع مع دخول موديلات 2026يتوقع مراقبون أن تستمر الأسعار في التراجع التدريجي خلال الأشهر المقبلة، خاصة مع قرب دخول موديلات 2026 إلى السوق، ما سيدفع الشركات إلى تقديم المزيد من التخفيضات لتصفية الموديلات الأقدم، والحفاظ على التوازن داخل القطاع.