الثورة نت/وكالات منذ عامين، يحتفي الفلسطينيون بذكرى نكبتهم بواقع إنساني أبشع وأقسى وأصعب، فالتاريخ يُعيد نفسه، و”إسرائيل” تصر على تهجير أبناء شعبنا المتثبت في أرضه والرافض لكل أنواع التهجير، فتقتل وتعربد وتقصف وتدمر وتبيح المحظورات، في نكبة لم تنته على الشعب الفلسطيني، ولم توقف صموده وبسالته ونضاله..

فاليوم يُصادف الخامس عشر من أيار/ مايو، الذكرى الـ77 لنكبة شعبنا الفلسطيني، التي كان ضحيتها تهجير نحو 957 ألف فلسطيني من مدنهم وبلداتهم الأصلية، من أصل مليون و400 ألف فلسطيني كانوا يعيشون في 1300 قرية ومدينة. وتأتي ذكرى النكبة هذا العام، بينما يتواصل العدوان الهمجي الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي أسفر حتى الآن، عن استشهاد 52928، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى إصابة 119846 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. وقد أُجبر سكان قطاع غزة مراراً وتكراراً على الفرار من منازلهم تحت وطأة الإكراه، وفقدوا منازلهم وأصبحوا مشردين في الخيام وفي المدارس، محاصرين بين جدران الفقر والحرب، إذ تشير التقديرات إلى نزوح نحو مليونَيْ فلسطيني من بيوتهم من أصل نحو 2.2 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في القطاع عشية عدوان الاحتلال الإسرائيلي، ومع ذلك لم يسلموا من القصف. وفي هذه الذكرى، قالت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين “الأونروا”: إن نحو 90% من سكان قطاع غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب، وبعد 77 عامًا من أحداث النكبة لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرًا. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فإن 957 ألف فلسطيني تم تشريدهم من أصل 1.4 مليون كانوا يقيمون في نحو 1,300 قرية ومدينة فلسطينية عام 1948، إلى الضفة الغربية وقطاع غزة والدول العربية المجاورة، فضلاً عن التهجير الداخلي للآلاف منهم داخل الأراضي التي خضعت لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1948، إذ سيطر على 774 قرية ومدينة فلسطينية، منها 531 تم تدميرها بالكامل، فيما تم إخضاع ما تبقى من تجمعات فلسطينية إلى كيان الاحتلال وقوانينه. وقد صاحب عملية التطهير هذه اقتراف العصابات الصهيونية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين، أدت إلى استشهاد ما يزيد على 15 ألف فلسطيني. وبعد مرور 77 عاما على النكبة، ما زال الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني التي تصاعدت بوتيرة أشد خلال العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. ورغم تهجير 957 ألف فلسطيني في عام 1948، وأكثر من 200 ألف فلسطيني بعد حرب حزيران 1967، فقد بلغ عدد سكان دولة فلسطين المقدر نحو 5.5 مليون فلسطيني منتصف عام 2025، (3.4 مليون في الضفة الغربية، و2.1 مليون في قطاع غزة [انخفض عددهم المقدر نتيجة للعدوان منذ أكتوبر 2023 بمقدار 10% عما كان مقدراً سابقاً لعام 2025]. وبناءً على التقديرات السكانية التي أعدها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فإن هناك 15.2 مليون فلسطيني في العالم منتصف عام 2025، أكثر من نصفهم يقيمون خارج فلسطين التاريخية (7.8 مليون؛ منهم 6.5 مليون في الدول العربية)، فيما يقيم نحو 7.4 مليون فلسطيني في فلسطين التاريخية، في المقابل هناك أيضا نحو 7.4 مليون يهودي وفق تقديرات دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، وبذلك يتساوى عدد الفلسطينيين والإسرائيليين في فلسطين التاريخية مع منتصف عام 2025.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: ملیون فلسطینی ألف فلسطینی قطاع غزة عام 2025

إقرأ أيضاً:

هكذا أراد وكيل معتمد بالبويرة بيع سيارة “فيات دوبلو بانوراما” بهامش ربح 168 مليون

من المقرّر أن تفتح اليوم الأربعاء، محكمة الجنح ببئر مراد رايس بالعاصمة، ملف المضاربة غير المشروعة في السيارة الجديدة محلية الصنع من نوع “دوبلو بانوراما” للعلامة الإيطالية “فيات”. التي عرضت للبيع على الموقع الإلكتروني “واد كنيس”، بثمن مرتفع جدا قدّر بـ505 مليون سنتيم.

ومع مباشرة التحقيق تمّ تحديد هوية 4 أشخاص تم توقيفهم تباعا، ويتعلّق الأمر بمالك السيارة المدعو “س.سمير” 32 سنة مقيم ببلدية سطاوالي. والمتهم الثاني المدعو “ن.إ. م أمين” 41 سنة، أستاذ جامعي. الذي عرض السيارة للبيع على موقع “واد كنيس” الى جانب صهره “ض.شريف ” البالغ من العمر 43 سنة “زرالدة” والمتهم الرابع “س.عثمان” 64 سنة “خاله” صاحب وكالة  لتوزيع السيارات والوكيل المعتمد لعلامة ” فيات” بولاية البويرة.

حيث تبين في خضم التحريات أن السيارة محل التحقيق تخص الإبن “س.س” الذي تسلم المركبة على مستوى وكالة والده المتهم “س.ع”. حيث تمّ استصدار بطاقة سير مؤقتة بحوالي شهر من استلام ابنه السيارة وتركها مركونة بفناء منزل شقيقته بزرالدة. الأمر الذي أثار شبهة لدى المحققين، كون ابن المتهم لم يرغب في سياقة سيارته وأراد بيعها بعداد كيلو متري منخفض. وهو ما يفسّر نقلها من الوكالة بولاية البويرة إلى زرالدة على متن شاحنة الرأب.

والمثير للتساؤل في قضية الحال هو نفي المتهم صاحب الوكالة  “س.ع” وابنه ” س، سمير” صاحب السيارة محل الجريمة، البحث عن مشتري للسيارة أو عرضها للبيع على موقع واد كنيس بذلك السعر الخيالي. رغم تأكيد المتهم قريبهما “ض.شريف” أن  خاله هو من طلب منه بيع السيارة وهو من حدد سعرها بـ 505 مليون سنتيم. وهوما يستدعي التساؤل ” من الامر ببيع سيارة “فيات دوبلو بانورما” وبهامش ربح مرتفع جدا. ولماذا لم يستغلها  مالكها  “س.سمير” في السياقة رغم استصدار البطاقة الصفراء الخاصة بها منذ شهر تقريبا تاركا إياها في منزل عمته بالعاصمة.؟؟

وتحصّلت ” النهار” على معلومات ” حصرية” بخصوص وقائع القضية ، حيث تبيّن أن المتهم “ض.ش” اعترف امام محققي الشرطة، مصرحا أنه بتاريخ 28 أفريل 2025، تلقى إتصالا من خاله المسمى “س.ع” ليبلغه أنه قد وصلت إليه كمية كبيرة من السيارات من علامة ” فيات” من مصنع وهران وليس لديه مكانا ليضعها فيه. طالبا منه تسلم  3 سيارات منه والإحتفاظ بها على مستوى منزله، فوافق على العرض، ومن السيارات الثلاثة واحدة مسجلة باسم أحد أبناء خاله، طالبا منه أيجاد شخص يرغب في شراء سيارة من نوع “فيات دوبلو بانوراما” وإبلاغه بالسعر الذي يمكن أن تصل إليه. فقام المتهم بالتقاط صور فوتوغرافية للمركبة المسجلة باسم أحد أبنائه “خاله”، وعرضها على المنصة الرقمية ” واد كنيس” محددا سعرها ب 505 مليون سنتيم، معترفا أنه تلقى مكالمتين لبيعها غير أن العملية لم تتم.

وأضاف المتهم “ض.شريف” في خضم تصريحاته أن خاله قام باسترداد السيارتين المتبقيتين بالمستودع قبل صدور قرار حضر بيع سيارات ” فيات دوبلو بانوراما”،وواحدة استعادها بعد صدور القرار السالف الذكر، وهذا بنقلها ن العاصمة الى البويرة على متن شاحنات الرأب، مقرا  المتهم أنه قام بحذف الإعلان محل التحقيق فورا بعد مشاهدته للقرار الصادر عن القنوات التلفزونية المحلية.
وبخصوص تحديد سعر المركبة بمبلغ 505 مليون سنتيم، أفاد المتهم أن خاله ” عثمان” طلب منه تحديد هذا السعر وعرضها للبيع على الجمهور كما وعده بتسليمه مقابل مالي في حال إتمام صفقة البيع من دون تحديد المبلغ.
وأضاف المتهم أن تحديد سعر السيارة ب505  وبهامش ربح كبير يقدر بحوالي 168 مليون سنتيم  سببه توفر مصنع واحد لإنتاج السيارات، مشيرا المتهم انه قام بعرض السيارة على منصة ” واد كنيس” وبذلك السعر المرتفع كان بغرض معرفة الثمن الذي ستصل إليه، أما قرار بيعها يكون من طرف مالكها ” خاله” .
وعن الحساب المستعار المعنون باسم “NAITOP”، الذي ظهر على المنصة الرقمية ” واد كنيس” فقط صرح المتهم للمحققين بأن ملك لصهره “ن.إ.مولود أمين” وهو من قام بالتقاط الصور الفوتوغرافية للسيارة بواسطة هاتفه الخاص، ونشرها على حسابه السالف الذكر، وفي الأخير أنكر المتهم علاقته بشراء أو بيع السيارات نكرانا قاطعا.
واستمرارا لإجراءات التحقيق، تم سماع المتهم الثاني “ن.إ. مولود أمين” ، حيث اعترف منذ الوهلة الأولى أن الحساب المستعار الذي استعمل في عرض السيارة “دوبلو فيات بانورما” للبيع ،المعنون باسم ” NAITOP” هو ملكه، حيث قام بفتحه منذ 10 سنوات، كما أقرّ المتهم أنه هو من قام بنشر المركبة للبيع وأنها ليست ملكه، مؤكدا أن صهره ” شريف” هو من طلب منه وضع صور السيارة في الإعلان المعروض، مع وضع رقم هاتفه ، كما أعلمه أن السيارة تلك هي ملك لخاله المدعو ” عثمان”، مضيفا أنه رأه يوم جلب السيارة لقريبه “شريف”، ناكرا أن قريبه ” شريف ” عرض عليه مقابل مالي مقابل عرض السيارة للبيع ،بل قام بذلك لكونه صهره، كما أكد المتهم أن السيارة لم تتم عملية بيعها بل استرجعها مالكها ” عثمان:” كما أن الإعلان لم يعد متوفرا على موقع ” واد كنيس”.
مواصلة للتحقيق استدعى رجال الضبطية المتهم الثالث ” س.عثمان” مصرحا أنه صاحب وكالة  لتوزيع السيارات المسماة  GRANDI AUTO”  وهي الوكيل المعتمد لعلامة ” فيات” بولاية البويرة، الناشطة منذ أواخر 2024 بموجب سجّل تجاري، مضيفا أنه بتاريخ 24 مارس 2025، استلم على مستوى وكالته أول دفعة من سيارات “فيات دوبلو بانوراما” وكانت تحتوي على 6 سيارات للزبائن، من بينهم ابنيه “س.سمير”,” س . أحمد نزيم”، بالإضافة إلى السيارة التي توضع بقاعة العرض للزبائن، مضيفا المتهم أنه أتصل مباشرة بالزبائن من أجل استلام سياراتهم، وأنه بعد استلام وكالته للسيارات، كان يركن 4 سيارات بما فيها سيارة ابنه ” سمير” داخل ورشة خدمات ما بعد البيع لذات الوكالة، حيث كانت تحت الحراسة ولم يعرضها للبيع إطلاقا.
حيث أكّد المتهم “س.عثمان” أنه بيع إلحاح من شركة ” ستيلانتيس الجزائر” على توفير ورشة طلاء وتخصيص مكان لتركيب تجهيزات السيرغاز، كان لزاما عليه مباشرة إجراء تعديلات على مستوى حظيرة السيارات وخوفا على مركبات الزبائن الذين تأخروا في استلامها، خاصة بعد كسر باب الورشة ،فاضطر إلى البحث عن مكان اخر لنقل المركبات، فقام بنقل المركات المتبقية إلى مسكن أخت الكان بزرالدة مؤقتا إلى غاية حضور أصحابها لإستلامها بعد عيد الفطر المبارك، فقام بالإتصال بأبن أخته “ض.شريف”، لوضعها عنده إلى غاية استيفاء جميع المركبات على وثائقها ألإدارية التي لم تصدر بعد.
وعن سبب نقل السيارات الثلاث إلى مسكن أخته، عوض الإحتفاظ بها في صالة العرض التي تم معاينتها واتضح أنها واسعة جدا ومؤمّنة أيضا، فقد صرح المتهم أنه لم يسمح له إداريا أن يركن فيها سيارات الزبائن، كما أن ورشة خدمات ما بعد البيع كانت في طور الإنجاز، فخشي تعرضّها للخدوش أو الضّرر.
كما أفاد المتهم للمحقّقّين حول سبب امتناع ابنه “سمير”من استلام سيارته رغم صدور البطاقة الصفراء منذ شهر كامل، صرح المعني أن السيارة تسلمها ابنه بتاريخ 9 أفريل 2025، إلا أنه لم يوثّق استلامها إلى غاية 23 أفريل 2025، حيث تصادفت هذه الفترة مع مناسبة عيد الفطر المبارك ووفاة صهره أيضا.
وفي ذات السياق أنطر المتهم نكرانا قاطعا وبشدة أتفاقه مع ابن شقيقته ” شريف” على عرض سيارة ابنه ” سمير ” للبيع ولا حتى تحديد سعر البيع الذي وضعه، كما أنه نفى مشاهدته الإعلان الذي وضعه على موقع ” واد كنيس” كما اعترف أن كلا ابنيه ” سمير وأحمد نزيم” قاما بالتسجيل على منصة “ستيلانتيس” لكنه يجهل ترتيبهما على قاعدة المعطيات أو منصة التسجيل في طلبيات سيارات ” فيات بانوراما”.
ومواصلة للتحقيق تم سماع أقوال المتهم “ح.أسامة” تاجر بعين البيضاء ولاية أم البواقي، حيث صرح أنه استفاد من من سيارة من نوع “فيات دوبلو بانوراما” بتاريخ 9 أفريل 2025، بعد التسجيل لدى الوكيل المعتمد”قراندي أوتو” بالبويرة، مؤكدا أن شقيقه “محمد.ح” هو من تكفل بكل الإجراءات بحكم معرفته بصاح الوكالة، حيث اتصل به شقيقه وطلب منه تسجيله للاستفادة من سيارتين من نوع  “فيات دوبلو بارنورما” واحدة باسمه وأخرى باسم ” محمد” شقيقه، وبعد مدة أخبره الحاج بوعلام  المتهم “س.عثمان: أنه تم قبوله وسيتم توفير سيارة له ذات لون أزرق أما شقيقه فليس بعد، حيث طلب منه التوجه إلى بنك BNA من اجل تسديد ثمن السيارة المقدر ب 3374 مليون وبعد مرور 10 أيام من ذلك طلب منه ” عثمان” المجيئ لاستلام سيارته  حيث تأخر في ذلك، ولى تنقل شقيقه ” محمد” الى مقر الوكالة بالبويرة أخبره المتهم ” س.عثمان: أنه يحتفظ بسيارته في مكان اخر لا يعلمه كونه ليس له مكان يتسع لكامل السيارات بوكالته.
وشمل التحقيق نجلي المتهم ” س.عثمان” الوكيل المعتمد ، كل من ابنه الأكبر “س،أحمد.نزيم ” و”س.سمير: حيث صرح هذا الأخير أنه يشتغل منصب مسؤول مبيعات بوكالة والده وقد استفاد من سيارة من نوع ” فيان دوبلو بانوراما” بتاريخ 23 أفريل 2025حسب وصل التسليم، بعدما قام بالتسجيل عن طريق منصة “ستلانتيس” بتاريخ 19 فيفري 2025، حيث تمكن من تسجيل 11 زبونا فقط، كون تم غلق المنصة في نفس اليوم، حيث كان من ضمن المستفدين هو وسقيقه “نزيم”  وكذلك سيارة للوكالة لعرضها على الزبائن، مضيفا ان سيارته وصلت إلى الوكالة أواخر شهر مارس وقام باستلامها في 9 أفريل 2025 محررا وصل التسليم بتاريخ 23 أفريل لكونه كان غائبا، كما تم إبلاغه من طرف والده أن سيارته تم نقلها إلى مسكن عمته، بمعية سيارتين أخريتين تعودان إلى مالكها “ك،ص” و”المتهم ” ح.أسامة ” إلى نفس المكان.
ونفى المعني طلبه من أي شخص لبيع سيارته  أو البحث عن مشتري لها.
وبناء على ما أتى، ستشكشف جلسة المحاكمة مستجدات أخرى خلال مواجهة المتهمين بالتهم والوقائع المنسوبة إليهم.

مقالات مشابهة

  • السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: نكبة 48 فيها الكثير من الدروس وهي ذكرى مؤسفة ومحزنة على مدى 77 عاماً
  • معرض الدوحة الدولي للكتاب يناقش إشكاليات كتابة التاريخ الفلسطيني
  • وزارة الأوقاف تُحيي ذكرى نكبة فلسطين وتُجدد تمسكها بحقوق الشعب الفلسطيني
  • حزب السادات: نكبة فلسطين جرح لا يندمل وموقف مصر ثابت في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
  • رئيس الوزراء العراقي يشدد على التزامه بخيار “الدولة الواحدة” وعدم الاعتراف بإسرائيل
  • كاتبة إسرائيلية: ترامب وابن سلمان يدشنان “إمبراطورية السيليكون” في الرياض
  • إرهابي المكنى “أبو ياسين” يسلم نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار
  • التاريخ يعيد نفسه... صدام دبلوماسي غير مسبوق بين فرنسا والجزائر| تقرير
  • هكذا أراد وكيل معتمد بالبويرة بيع سيارة “فيات دوبلو بانوراما” بهامش ربح 168 مليون