أطعمة تخلصك من الحموضة.. أهمها رقم 3
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
الحموضة في الصباح من المشاكل الصحية الأكثر شيوعا بين الكثير من الأشخاص، وذلك نتيجة ممارسة بعض العادات اليومية و الغذائية التي تؤدي إلي الإصابة بـ الحموضة في الصباح.
لذا يمكن لتناول بعض الأطعمة أن يخفف أعراض الحموضة ويهدئ الجهاز الهضمي؛ وفقا لموقع بولد سكاى.
الأطعمة التي تساعد على التخلص من الحموضة..شاي الزنجبيل.
الزنجبيل يُستخدم منذ القدم لعلاج مشاكل الهضم، وقد يساهم في تهدئة الالتهاب والتهيّج في المريء والجهاز الهضمي.
الشمر..
الشمر من العلاجات الطبيعية التي تهدئ المعدة.
الخضروات الخفيفة
الخس، الكرفس، الخيار، والفلفل الحلو من الخضروات اللطيفة على المعدة، والتي لا تسبب الغازات، وبالتالي تقلل من التجشؤ الذي قد يفاقم الحموضة.
البطيخ..
إذا كانت الفواكه الحمضية تسبب لك الحموضة، جرّب استبدالها بالبطيخ، فهو منخفض الحموضة، ومن الخيارات الصحية والمنعشة.
الشوفان..
الحبوب الكاملة مثل الشوفان غنية بالألياف التي تمنحك شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من احتمالية الإفراط في الأكل وبالتالي يخفف من الحموضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحموضة من الحموضة
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: الانفجارات الشمسية لا تؤثر في درجة حرارة الأرض
جدة
أوضحت الجمعية الفلكية بجدة، أن المعلومات العلمية التي نُشرت مؤخرًا حول تأثير الانفجارات الشمسية على درجات حرارة الأرض بحاجة إلى تقديم أدق المعلومات وتصحيح بعض المفاهيم للآليات الفعلية التي تربط النشاط الشمسي بتغيرات المناخ ودرجات الحرارة.
وأشار رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهره إلى أن الانفجارات الشمسية والانبعاثات الإكليلية التي تحدث على سطح الشمس معروفة بتأثيرها في المجال المغناطيسي للأرض مما يؤدي إلى اضطرابات في الاتصالات والأقمار الصناعية وحتى بعض أنظمة الطاقة الكهربائية، وأن هذه الظواهر لا تسبب زيادة مباشرة أو فورية في درجة حرارة سطح الأرض.
وبين أن درجة حرارة الأرض تتأثر بشكل أساسي بعوامل مناخية محلية وإقليمية مثل أنظمة الضغط الجوي والتيارات الهوائية والرطوبة، مُرجعًا ارتفاع درجات الحرارة إلى 45 درجة مئوية لهذه العوامل الجوية وليس إلى الانفجارات الشمسية.
وأفاد بأن الشمس هي المصدر الرئيسي للحرارة على كوكب الأرض، ولكن التغيرات في إشعاعها خلال الانفجارات الشمسية تكون صغيرة جدًا ومؤقتة، ولا تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة الأرضية خلال أيام أو أسابيع.
ولفت النظر إلى أنه وخلال الانفجارات الشمسية تزيد كمية الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الشمس لفترة قصيرة جدًا -ثوان إلى دقائق-، لكن هذه الزيادة لا تؤثر بشكل ملحوظ في كمية الطاقة التي تصل إلى سطح الأرض ولا تسبب تغيرات كبيرة في درجات الحرارة.
وأبان أبو زاهره أن الانفجارات الشمسية تؤثر بشكل رئيسي في الطبقات العليا من الغلاف الجوي مثل الأيونوسفير، والستراتوسفير, ويمكن أن تسبب تسخينًا موقتًا لهذه الطبقات لكن هذا التأثير لا ينتقل بشكل مباشر إلى سطح الأرض ليغير درجات الحرارة اليومية أو الموسمية.
وأوضح أن التغيرات في نشاط الشمس على مدى سنوات أو عقود تؤدي إلى تأثيرات ضئيلة على مناخ الأرض ودرجات الحرارة بشكل عام لكنها لا تسبب ارتفاعات مفاجئة أو حادة, مثل ما يشاع أحيانًا.
يُشار إلى أنه لا توجد علاقة علمية مثبتة تربط بين الانفجارات الشمسية وارتفاع درجات حرارة الأرض اليومية بشكل مباشر، وأي ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة يعود إلى عوامل مناخية داخلية على الأرض وليس إلى النشاط الشمسي المفاجئ.