كيت ميدلتون تعود بأقراط زفافها ولون الزبدة في أحدث إطلالة لها
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عادت أميرة ويلز البريطانية كيت ميدلتون إلى مهامها الرسمية في قصر باكنغهام بعد غياب دام عامين، حيث شاركت برفقة زوجها الأمير ويليام في حفل الحديقة الملكية الذي أُقيم في 20 مايو/آيار، بإطلالة آسرة تنبض بالرقي، والأناقة، والرسائل العاطفية.
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
اختارت ميدلتون فستانًا باللون الأصفر الزبدي الذي يُعتبر من أبرز ألوان صيف 2025، وحمل توقيع إميليا ويكستيد، المصممة النيوزيلندية المقيمة في العاصمة البريطانية لندن.
تميّز التصميم بأكمام طويلة وقصّة خصر ضيّقة مع طيّات قماش إلى جانب أكتاف دائرية وتنورة انسيابية عكست أنوثة ناعمة وأناقة ملكية.
هذه ليست المرّة الأولى التي تظهر فيه أميرة ويلز بهذا الفستان، إذ سبق وارتدته خلال احتفالات اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث في عام 2022.
اكتملت إطلالة ميدلتون "الربيعيّة" مع قبعة مزينة بالورود باللون ذاته، وحذاء بكعب متوسط، وحقيبة يد صغيرة إلى جانب تسريحة شعر الكعكة المنخفضة المناسبة لتصميم القبّعة ومكياج ناعم وأنيق.
لفتة مؤثّرة مع أقراط الزفافوفي لفتة أنيقة ومؤثرة لا تخلو من الأبعاد الشخصية والعاطفية، اختارت ميدلتون الظهور بأقراط زفافها، التي صمّمها والداها خصيصًا لها بمناسبة زفافها في 29 أبريل/نيسان 2011.
تتميّز هذه الأقراط الفاخرة بتصميم من الماس يجمع بين أوراق البلوط المتداخلة وحبّة بلوط ماسية، مستوحاة من تاج Cartier Halo الذي ارتدته يوم زفافها، ومن شعار النبالة الجديد لعائلة ميدلتون، والذي تم اعتماده رسميًا قبل الزفاف.
بريطانياأزياءكيت ميدلتونمشاهيرموضةنشر الأربعاء، 21 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا أزياء كيت ميدلتون مشاهير موضة
إقرأ أيضاً:
“ذا ماركر”: معظم شركات الطيران لن تعود الى مطار بن غورويون
وفي تقرير منفصل، نقلت صحيفة “غلوبس” الصهيونية عن مصادر مطلعة أن معظم شركات الطيران الأجنبية لن تستأنف رحلاتها إلى مطار “بن غوريون” خلال موسم الصيف، وذلك بسبب المخاوف الأمنية المتزايدة وتراجع حركة السفر إلى الاحتلال الإسرائيلي.
وتأتي هذه التطورات في سياق عمليات عسكرية نفذتها القوات المسلحة اليمنية استهدفت مواقع إسرائيلية، من بينها مطار “بن غوريون”، في تصعيد جديد يضيف مزيداً من الضغوط على الحركة الجوية والاقتصادية الإسرائيلية.