الحضانة التعليمية تبدأ باستقبال الأطفال من عمر  70 يومًا 

ليس بالضرورة أن يبدأ مشروعك برأس مال كبير، فالكثير من المشاريع الكبيرة كانت في الأساس صغيرة، ولكن من خلال المرونة والنشاط من قبل صاحب المشروع، يمكن للإنسان أن يرتقي بمشروعه.

اقرأ أيضاً : المرأة الأردنية.. تفوق وسيطرة أكاديمية وحصّة متآكلة في سوق العمل "فيديو"

قامت نجوى حرز الله بتأسيس مشروع حضانة تعليمية للتدخل المبكر في العقبة، بهدف استغلال وقت تواجد الطفل في الحضانة وتعليمهم مجموعة من المهارات التي تبدأ من عمر 70 يومًا وتمتد حتى سن 4 سنوات من خلال اللعب.

وقالت نجوى في حديثها لـ"رؤيا" إنها تقوم بتدريب الأطفال لتنمية مهاراتهم الفردية ابتداءً من عمر 9 أشهر وحتى سن 4 سنوات.

وشددت على أهمية عدم استخدام أجهزة إلكترونية للأطفال خلال السنوات الأولى من عمرهم، نظرًا لتأثيرها السلبي على مخزون الطفل اللغوي .

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: العقبة الحضانات التعليم

إقرأ أيضاً:

خبراء يحددون السن المناسب لامتلاك الطفل هاتف ذكي

أفادت مجلة "طب الأطفال" الأمريكية في دراسة حديثة نُشرت يوم الاثنين الماضي أن تقديم هاتف ذكي للأطفال قبل سن 12 يرتبط بارتفاع احتمالية تعرضهم لمشاكل صحية، تشمل الاكتئاب، السمنة، واضطرابات النوم.

اعتمدت الدراسة، التي أُجريت ضمن "دراسة التطور المعرفي لدماغ المراهقين"، على تحليل بيانات أكثر من 10,500 طفل، وهي أكبر دراسة طويلة الأمد لتطور أدمغة الأطفال في الولايات المتحدة، بحسب موقع "نيويورك بوست". وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين حصلوا على هواتف ذكية قبل سن 12 كانوا أكثر عرضة لمشاكل نفسية وبدنية ونقص في جودة النوم مقارنة بمن تلقوا هواتفهم بعد هذا السن.

تعمق الباحثون في فحص مجموعة من الأطفال الذين لم يحصلوا على هاتف ذكي عند بلوغ 12 عاماً. وتبيّن أنه حتى تأخير استخدام الهواتف لعام واحد فقط ساعد في تقليل المشكلات الصحية النفسية وضمان نوم أفضل مقارنة بمن تسلموا أجهزتهم مبكراً.

صرح الدكتور ران بارزيلاي، المؤلف الرئيسي للدراسة والطبيب النفسي للأطفال والمراهقين بمستشفى الأطفال في فيلادلفيا، بأن قرار منح الطفل هاتفاً ذكياً ينبغي أن يُتعامل معه كقرار طبي من شأنه التأثير طويل الأمد على صحته. ودعا الأهل للتفكير ملياً قبل الإقدام على هذه الخطوة.

وبالرغم من أن الدراسة لم تؤكد علاقة سببية مباشرة بين الاستخدام المبكر للهواتف الذكية والمشاكل الصحية، إلا أنها أشارت إلى أن هذه الأجهزة قد تؤثر سلباً عبر الحد من الوقت المخصص للتواصل الاجتماعي الواقعي، ممارسة الرياضة والنوم؛ وكلها عناصر شديدة الأهمية خلال مرحلة المراهقة.

من جانبها، حثت الدكتورة جاكلين نيسي، أستاذة الطب النفسي بجامعة براون ومؤلفة نشرة "تكنو سابينس"، الآباء على الوثوق بحدسهم والتأخير قدر الإمكان في تسليم أبنائهم هواتف ذكية. كما نبهت إلى أن هذه الأجهزة تفتح نافذة غير محدودة للوصول إلى الإنترنت.

فيما يخص النوم، أشار الدكتور جيسون ناجاتا من جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو إلى نتائج دراسة أجراها عام 2023. وأظهرت أن 63% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و12 عاماً يحتفظون بأجهزة إلكترونية في غرف نومهم، وأن 17% منهم كشفوا عن استيقاظهم بسبب إشعارات الهاتف خلال الأسبوع الماضي. أوصى ناجاتا بإبعاد الهواتف عن غرف النوم ليلاً لضمان نوم صحي للأطفال حتى في حال امتلاكهم للأجهزة.

خلاصة ما أجمع عليه الباحثون: كلما تم تأخير إعطاء الهاتف الذكي للأطفال لما بعد سن 12 عاماً، تناقصت المخاطر الصحية المرتبطة باستخدامه.

مقالات مشابهة

  • تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال
  • هل تسقط حضانة الطفل عن الأم لخروجها للعمل أغلب اليوم؟.. الإفتاء تجيب
  • أكاديمية: تعليم اللغة الصينية للطلاب يعزز مهارات التواصل ويفتح فرصا دراسية ووظيفية في سوق العمل
  • الطفل بائع السمن والعسل
  • السعودية تبدأ عملية إجلاء جوي هي “الأكبر” لقواتها في اليمن صوب هذه المحافظة
  • هندي يبلغ 3 سنوات يصبح أصغر لاعب شطرنج مصنّف بالاتحاد الدولي
  • خبراء يحددون السن المناسب لامتلاك الطفل هاتف ذكي
  • مؤسسات الدولة توحد جهودها لحماية الأطفال من الإساءة
  • طفل عمره 3 سنوات يدخل تاريخ الشطرنج العالمي
  • تعرفي على فوائد اللعب الحر وأسباب رفض بعض الأطفال له