رئيس “سدايا” يتفقّد الجاهزية التقنية في المنافذ الجوية والبرية والبحرية بالمملكة
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
المناطق_واس
اطّلع معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، على سير العمل ومستوى الجاهزية التشغيلية والتقنية في المنافذ الجوية والبرية والبحرية في المملكة التي خُصصت لاستقبال حجاج بيت الله الحرام هذا العام، وذلك خلال اجتماع عقد اليوم -عن بُعد- مع فرق العمل الهندسية والفنية العاملة في هذه المنافذ.
وشاهد معاليه آليات تسريع الإجراءات وتكامل الجهود مع الجهات الحكومية المعنية بشؤون الحج في المنافذ وضمان سلاسة مرور الحجاج في وقت قياسي، كما شاهد تجهيز مواقع مختلف الأنظمة التقنية المتقدمة لدعم عمل الجهات الميدانية، إضافة إلى تنفيذ أعمال الجاهزية الوقائية لهذه المنظومات لضمان استمراريتها وفاعليتها خلال موسم الحج.
أخبار قد تهمك وزير المالية يرأس وفد المملكة المشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 23 مايو 2025 - 1:47 مساءً ارتفاع نسب إِشغال الفنادق والشقق المخدومة بالمدينة المنورة خلال الربع الثاني من عام 2024م 22 مايو 2025 - 3:58 مساءًوأكد معاليه خلال الاجتماع على أهمية استمرارية العمل بكفاءة عالية وتحقيق التكامل مع الجهات الحكومية المعنية بالحج لضمان تجربة سلسة وآمنة لضيوف الرحمن، مشددًا على أن تسخير البيانات والذكاء الاصطناعي في عمل المنافذ وإدارة الحشود يعكس اهتمام “سدايا” بتحقيق مستهدفات
رؤية المملكة 2030 وتعزيز مكانة المملكة في خدمة الحجاج.
وتأتي جهود “سدايا” في موسم حج هذا العام بالتكامل مع مختلف الجهات الحكومية، لتسخير البيانات والذكاء الاصطناعي، واستثمار إمكاناتهما في خدمة مختلف الجهات الحكومية خلال الحج، بما يعزز من كفاءة الأداء ويرتقي بجودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة سدايا الجهات الحکومیة
إقرأ أيضاً:
“الارصاد”: مدارية بحر العرب لا تؤثر على أجواء المملكة
البلاد ــ جدة
كشف المركز الوطني للأرصاد، متابعته احتمالية تشكُّل حالة مدارية في بحر العرب خلال الأسبوع المقبل، ضمن المراقبة الدورية للنشاطات الجوية الإقليمية، التي قد تكون لها تأثيراتٌ مناخية مباشرة أو غير مباشرة.
وأوضح المركز أن التوقعات الحالية تشير إلى عدم تأثر أجواء المملكة بهذه الحالة- بمشيئة الله- مع استمرار المراقبة الدقيقة لتطوراتها خلال الأيام المقبلة؛ تحسبًا لأي تغيرٍ في مسارها الجوي.
وتشكّل الحالات المدارية في بحر العرب جزءًا من المنظومة الموسمية للنشاطات الجوية، التي تبدأ عادةً خلال فصول الانتقال المناخي، خصوصًا في فترات ما بعد نهاية الربيع، وقد تؤثر في مناطق واسعة من المحيط الهندي، وشبه الجزيرة العربية، حسب مسارها وسرعة تطورها.