«حقه مش هيضيع».. شقيق أحمد الدجوي يخرج عن صمته بمنشور صادم
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
خرج عمرو الدجوي، شقيق أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، عن صمته بمنشور صادم، بعد ساعات قليلة من دفن جثمان شقيقه الذي تم العثور على جثته أمس داخل شقته مقتولا بطلق ناري في رأسه.
وكتب «الدجوي»، في منشور عبر حسابه على فيس بوك: «حق أحمد الدجوي مش هيضيع، أحمد كان راجع عنده مقابلة مع جهات حكومية لمساعي الصلح و كان سعيد جدا أن الكابوس هيخلص، حسبنا الله ونعم الوكيل».
انتهت، قبل قليل مراسم دفن جثمان الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، في مقابر العائلة بالسيدة عائشة.
كان أحمد الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي قد عثر على جثته مقتولا بطلق ناري في الرأس، وبحسب التحريات الرسمية تشير الدلائل إلى انتحاره بطبنجة مرخصة خاصة به.
محامي أسرة الدجوي: أحمد لم يكن مصابا بمرض نفسيوكان قد كشف محمد حمودة، محامي أسرة الدكتور أحمد الدجوي، أن الراحل لم يكن مريضًا بأي أمراض نفسية، ولم يكن يتلقى أي علاج خارج مصر.. مشيرًا إلى أن قرار وفاته تحدده النيابة.
وقال حمودة، في مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامي أحمد موسى، مساء اليوم الأحد، إن «الدكتور أحمد الدجوي كان يدرس بالخارج وتم تعيينه في جامعة أكتوبر للعلوم والتكنولوجيا التي ترأسها الدكتورة نوال الدجوي».
وأشار المحامي إلى أن الدكتور أحمد الدجوي هو كبير عائلة الدجوي وتم اتهامه في قضية سرقة الدكتورة نوال الدجوي.. مشيرًا إلى أن أحمد الدجوي قال قبل وفاته إنه كان هناك سيارة تتبعه أثناء سيره.
اقرأ أيضاًعاجل | النيابة العامة تستدعي شيرين عبد الوهاب للتحقيق «التفاصيل»
بسبب الميراث.. «الداخلية» تضبط شقيقين تشاجرا في القاهرة
«زينة» تكشف تفاصيل إصابة طفليها في واقعة هجوم كلب مفترس عليهما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نوال الدجوي حفيد نوال الدجوي انتحار حفيد نوال الدجوي أحمد الدجوي وفاة أحمد الدجوي عمرو الدجوي الدکتورة نوال الدجوی الدکتور أحمد الدجوی
إقرأ أيضاً:
إحالة ربة منزل قتلت شقيق زوجها خنقا وألقته من سطح المنزل فى بنها للمفتي
قررت الدائرة الأولى جنايات مستأنف محكمة بنها برئاسة المستشار صالح محمد صالح عمر وعضوية المستشارين إيهاب فاروق فتح الباب، ومحمد صبحي إبراهيم، ومحمد عادل جمعة وأمانة سر علي القلشي، إحالة ربة منزل لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي فيما اقترفته، لاتهامها باستدراج شقيق زوجها "طفل" وخنقه بحبل وإلقائه من أعلى سطح المنزل، وذلك بعد قبول الاستئناف المقدم منها بعد صدور حكم الإعدام بحقها، وحددت جلسة اليوم الثاني من دور شهر أغسطس المقبل للنطق بالحكم.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 12559 لسنة 2024 جنح مركز بنها، والمقيدة برقم 2969 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمة "أحلام أ ص"، 23 سنة، ربة منزل، مقيمة كفر عطا الله مركز بنها، لأنها في يوم 25 / 5 / 2024، بدائرة مركز بنها بمحافظة القليوبية، قتلت المجني عليه فارس أشرف حسن محمد "الطفل" شقيق زوجها، عمدا مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، ان المتهمة بيتت النية وعقدت العزم على ارتكاب مشروعها الإجرامي الضغينة في نفسها ولماذا لما انعقدت عليه عزيمتها أعدت لهذا الغرض أداة (حبل)، واستدرجته إلى مسكنها وما أن ظفرت به واتتها الفرصة لتنفيذ مآربها حتى قامت بخنقه بأن لفت وأحاطت الحبل حول عنقه وقامت بجذبه من طرفيه قاصدة من ذلك إزهاق روحه ولم تتركه إلا بعد أن تأكدت من مفارقته الحياة ثم حاولت التخلص من جثمانه - بإلقائه من سطح المنزل فأحدثت به إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة أحرزت أداة "حبل" مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون أن يكون لحيازتها أو إحرازها مسوغ - قانوني أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية والمستخدم في الجريمة محل الاتهام السابق وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستمعت المحكمة لشهادة والدة الطفل المجني عليه، والتي أكدت أنه حال تواجدها بالمنزل رفقة نجلها المجنى عليه والمتهمة - زوجة نجلها - استدرجت الأخيرة المجني عليه إلى مسكنها بزعم أخذ بعض الحلوى متوجه رفقتها إلى مسكنها، وعلي إثر حضور أحد الصغار الذي يلهو مع المجني عليه المتوفى إلي رحمة مولاه - وجهته للصعود لمسكن المتهمة للنداء عليه وإحضاره، وأنذاك أخبرته المتهمة بأن المجنى عليه سيحضر خلفه، أعقب ذلك صعود شقيق المجنى عليه لمناداته فأخبرته المتهمة حينها بأن المجنى عليه قد غادر مسكنها، ثم تناهى إلى مسامعها بعد مرور فترة زمنية قصيرة صوت صراخ، وباستبياتها الأمر أبصرت نجلها - المجنى عليه - ملقى أرضاً على ظهره ويوجد أثر إحمرار برقبته واتهمت المتهمة بقتل نجلها المجني عليه بخنقه وإلقائه من أعلى سطح المنزل.