رامي جمال يشكر جمهوره على دعمه طوال مشواره الفني ويعدهم بمفاجآت جديدة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
حرص الفنان رامي جمال، على توجيه رسالة شكر الى جمهوره عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، وذلك على دعمه طوال مشواره الفني.
وشارك رامي جمال جمهوره صورة وكتب قائلًا: «الفترة اللي فاتت كانت مش سهلة عليا خلتني شوية محتاج أفصل لوقت محتاج أدور إيه ناقصني كشخص علشان أكون أفضل إيه ناقصني كفنان علشان أكون أفضل الفترة اللي جاية مفيش فيها غير اجتهاد وتركيز وبس».
وأضاف رامي جمال قائلًا: «كلمة أخيرة لجمهوري الغالي شكرا على دعمكم من أول أغنية نزلت ولحد الأغنية اللي فاتت واللي جي بأمر الله زي ما حلمت واتمنيت بحبكم جدا».
وطرح رامي جمال أغنيته الجديدة «حكايتنا منهية»، والتي حققت نجاحا كبيرا ونسبة مشاهدات عالية على «يوتيوب» وروج للأغنية، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، قائلا: «ماتخلوش حاجة تنسيكم إن بكرة الخميس ها الخميس، وهحاول أخلي كل خميس للغنوة الحزينة».
نجاح حكايتنا منهية على يوتيوبيشار إلى أن أغنية "حكايتنا منهية" لرامي جمال حققت نجاحًا كبيرًا على يوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي من كلمات محمد أبو نعمة ، ألحان رامي جمال.
رامي جمالكلمات أغنية “حكايتنا منهية”: “فاكر زمان انا قولت نتحمّل و ادينا.. بإيدينا روحنا لبُعدنا و رضينا بيه .. جاي بعد ايه بتقولي تاني نعيد ماضينا .. مابقاش خلاص احساس مابيننا نخاف عليه ..!! أمانه روح وارتاح .. انا بقيت مرتاح .. ضاعوا خلاص أحلامنا .. أظن كفايه ..!! كانوا يومين ، أيام .. لو ده خير كان دام دانا هاضيع قدام لو انت معايا ..!! كده فراق خلصان .. ده ولا وعد اتصان .. انا صحيت والرؤيه بقت وضحالي ..!! انا خلاص مش ليك .. لو انا جيت هأذيك .. مانا سنين ضحيت ومين ضحالي ؟ انا وانت خلاص حكايتنا منهية .. واديني مشيت وقفلت ع الماضي .. رجوعك فكره بالنسبالي ملغية ومن غيرك بعيش عادي ..!! أمانه روح وارتاح .. انا بقيت مرتاح .. ضاعوا خلاص أحلامنا .. أظن كفايه ..!! كانوا يومين ، أيام .. لو ده خير كان دام دانا هاضيع قدام لو انت معايا ..!! كده فراق خلصان .. ده ولا وعد اتصان .. انا صحيت والرؤيه بقت وضحالي ..!! انا خلاص مش ليك .. لو انا جيت هأذيك .. مانا سنين ضحيت ومين ضحالي ؟ ”
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامى جمال إنستجرام رسالة شكر جمهور حكايتنا منهية حکایتنا منهیة رامی جمال
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من إمام عاشور بعد رحيل علي معلول عن الأهلي
أعلن نجم الأهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق بعد رحلة طويلة من الكفاح و البطولات .
و جاء رد فعل إمام عاشور علي رحيل علي معلول بنشر صورة له عبر ستوري إنستجرام معلقا بالقلوب الحمراء .
رحيل علي معلول عن الاهلي
وأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
و أختتم :اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم،شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد.