وزير الشؤون الإسلامية: مشروع مظلات الساحة الخلفية في مسجد "نمرة" تحفة فنية
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
قال وزير الشؤون الإسلامية الشيخ د. عبداللطيف آل الشيخ، إن مشروع مظلات الساحة الخلفية في مسجد "نمرة" يعد تحفة فنية.
وأضاف آل الشيخ، خلال تصريحات لقناة "الإخبارية" على هامش تدشينه المشروع، أن المظلات ستسهم في راحة ضيوف الرحمن.
وأوضح أن المشروع يعتمد على مواد قوية جدًا، مشيرًا إلى أن هناك ضمان من المصنع والمقاول على المظلات لمدة 20 سنة.
وبين أن الفضل لله ثم لخادم الحرمين الشريفين الذي سهّل لنا كل شيء بمتابعة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
خلال تدشينه مشروع مظلات الساحة الخلفية في مسجد "نمرة"..
وزير الشؤون الإسلامية الشيخ د. عبداللطيف آل الشيخ: المشروع يعد تحفة فنية والمظلات ستسهم في راحة الحجاج، والفضل لله ثم لخادم الحرمين الشريفين الذي سهّل لنا كل شيء بمتابعة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان #الحج_عبر_الإخبارية… pic.twitter.com/CHePs9sSro
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الشؤون الإسلامية مسجد نمرة وزیر الشؤون
إقرأ أيضاً:
عاش للعلم والقرآن.. قنا تنعي الشيخ أبو الوفاء علي الشرقاوي
نعت الساحة الشرقاوية بنجع حمادي شمال قنا، ببالغ الحزن والأسى، الشيخ أبوالوفاء علي حفني الشرقاوي حفيد الإمام العارف بالله أبوالوفاء الشرقاوي، الذي رحل بعد حياة حافلة بالعلم والبر وخدمة القرآن وأهله.
وجاء في بيان الساحة أن الراحل كان أحد أعمدتها البارزة، ورمزاً للخير والوقار، حيث عرف بكرمه وإحسانه، وبمتابعته المستمرة لمكتب تحفيظ القرآن ودعمه للدارسين مادياً ومعنوياً. وتميز الشيخ أبوالوفاء بثقافة واسعة ومعرفة راسخة في الفقه والتفسير وعلوم الشريعة، وكان مجلسه ملتقى للعلماء وطلاب العلم، ومقصداً لطالبي النصيحة والبصيرة.
وتدفقت منصات التواصل الاجتماعي ببرقيات العزاء من مختلف محافظات الصعيد، تقديراً لسيرته العطرة ومكانته الكبيرة بين الناس، خاصة أن نسبه يعود إلى خليفة المسلمين أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وينحدر من أسرة علمية عريقة لها بصمة بارزة في تاريخ الصعيد.
ويعد الفقيد شقيق كل من: الشيخ يحيى الشرقاوي - سفير السلام الاجتماعي، والشيخ زكريا الشرقاوي العالم الجليل، ووالد المستشار الدكتور وليد أبوالوفاء الشرقاوي، والمستشار حازم الشرقاوي، وأحمد أبوالوفاء الشرقاوي.
وتبقى الساحة الشرقاوية مدرسة شامخة للعلم والكرم والتصوف، ومقراً لتحفيظ القرآن، ومقصداً لأبناء الصعيد من كل مكان.