الدرقاش: قرارات “المنفي” جاءت لإصلاح ما أفسدته ترتيبات “باولو سيرا”
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
اعتبر مروان الدرقاش، الناشط المعروف بقربه من المفتي المعزول الصادق الغرياني، أن الترتيبات الأمنية التي صدر قرار المجلس الرئاسي بتنفيذها بناءً على مقترح رئيس الحكومة- الدبيبة- هي خطوة ضرورية لإنهاء الفوضى الأمنية التي تسببت بها ترتيبات باولو سيرا، على حد تعبيره
وقال الدرقاش، عبر حسابه على “فيسبوك” إن ترتيبات باولو سيرا اعتمدت على الميليشيات المؤدلجة في فرض اتفاق سياسي ممسوخ فشل في حل النزاع السياسي الليبي، على حد قوله.
وزعم الدرقاش، أن هذه الخطوة سيكون لها أثر طيب في إصلاح ما أفسدته ترتيبات باولو سيرا من رهن سيادة الدولة لميليشيات عملت دائماً على تقويض سيادة القانون.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور