منظومة المياه تضخ أكثر من 895 ألف متر مكعب في يوم عرفة.. وإجمالي الضخ يتخطى 7.7 ملايين م³
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت الهيئة السعودية للمياه أن كميات المياه التي ضختها منظومة المياه في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال يوم عرفة بلغت (895,622) مترًا مكعبًا، مشيرةً إلى أن إجمالي كميات المياه التي تم ضخها منذ بداية شهر ذي الحجة وحتى اليوم التاسع منه، بلغ (7,794,799) مترًا مكعبًا، وذلك ضمن خطتها التشغيلية المدروسة؛ لضمان استمرارية الإمداد المائي، بالاعتماد على قدرات إنتاج ونقل تلبي ذروة الطلب اليومي، والتي تفوق (1.
وتأتي هذه الكميات بفضل تكامل قطاعات المنظومة وتضافر جهودها؛ لتأمين وفرة الإمداد وكفاءة توزيعه، من خلال إدارة متقدمة للشبكات، والاستفادة من البنى التحتية الذكية، عبر تطبيق تقنيات حديثة تسهم في رفع الكفاءة التشغيلية.
أخبار قد تهمك منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًا “هيئة الاتصالات” تكشف مؤشرات الاتصالات بمكة والمشاعر في الثامن من ذي الحجة 6 يونيو 2025 - 6:26 صباحًاوإلى جانب قدرات التخزين والنقل والتوزيع والمعالجة، تُسهم مبادرات الترشيد الفعّالة، التي ينفذها المركز الوطني لكفاءة وترشيد المياه “مائي”، في تعزيز استدامة الموارد وتلبية الطلب بكفاءة.
وفي إطار الرقابة التشغيلية، أُجري خلال يوم عرفة (4,908) فحوصات مخبرية؛ لضمان جودة وسلامة المياه، ليرتفع بذلك إجمالي الفحوصات إلى مستويات قياسية تُعزز الثقة بجودة الإمداد وخدمة ضيوف الرحمن.
كما واصلت فرق الرقابة والامتثال، التابعة للهيئة السعودية للمياه، أعمالها الميدانية التفقدية على مخيمات الحجاج والمرافق الخدمية في منى وعرفات؛ للوقوف على خدمات المياه المقدمة لضيوف الرحمن، وقد تخطى عدد الجولات الرقابية التي نُفّذت أكثر من خمس آلاف جولة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مكة المكرمة منظومة المياه يوم عرفة
إقرأ أيضاً:
مفوضية اللاجئين: عودة أكثر من ثلاثة ملايين سوري إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السّامية لشؤون اللاجئين، عن عودة أكثر من ثلاثة ملايين سوري إلى ديارهم حتى الآن، في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد.
وأكدت على الحاجة الماسة لدعم دولي أكبر للحفاظ على الأمن وضمان الاستقرار في سوريا.
وأضافت المفوضية الأممية أن من بين العائدين، أكثر من مليون ومئتي ألف سوري عادوا طواعية من الدول المجاورة، وأكثر من مليون وتسعمئة ألف نازح داخلي عادوا إلى مناطقهم الأصلية.