أميرة فتحي: أتمرن في الجيم يوميا.. وأحب أمشي بصحتي وشكلي صغير l فيديو
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
أكدت الفنانة أميرة فتحي أنها تحرص على ممارسة الرياضة بشكل يومي ، وذلك خلال لقائها المصور مع موقع صدى البلد.
وقالت أميرة فتحي: الرياضة شىء في غاية الأهمية ليس من أجل شكل الجسم والحفاظ على الرشاقة فقط،ولكن لها العديد من الفوائد.
وتابعت أميرة فتحي قائلة: انا أحب الرياضة ولا يمكن أن أعيش بدونها، ليس من المفترض ان يكون هناك فنان لا يلعب رياضة، لان في عملنا نتعرض إلى ضغط والرياضة تجعل الفنان يتخلص منها.
وتابعت أميرة فتحي: الرياضة تفيد الشخص بشكل نفسي وليس فقط جسدي.
واستكملت : اتمرن يوميا في الجيم لمدة ٣ او ٤ ساعات ، الناس دايما بتقولي شكلك متغيرش وده بسبب الرياضة، لانها بتفرق في الشكل، وانا احب امشي في الدنيا بشكلي صغير وصحتي جيدة.
وكان آخر أعمال أميرك فتحي هو مسلسل السرايا، والذي عرض منذ عدة سنوات.
السرايا" بطولة سوسن بدر وأميرة فتحى و مجدى كامل و ياسر على ماهر وهاني حسين و دنيا عبد العزيز و ريم هلال وميار الغيطى ورانيا ملاح وناصر سيف وظهور خاص لعبير صبرى فى الأحداث، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول الطبقات الثرية ومشاكلها فى المجتمع ومن تأليف احمد صبحي واخراج وائل فهمي عبد الحميد .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة أميرة فتحي أميرة فتحي الرياضة أمیرة فتحی
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي
صراحة نيوز ـ أكد سمو الأمير فيصل بن الحسين، رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو المكتب التنفيذي في اللجنة الأولمبية الدولية، أهمية تحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تسهم في تعزيز وترسيخ ثقافة السلام المجتمعي.
وشدد سموه خلال مشاركته في قمة “Olympism 365 الرياضة من أجل عالم أفضل”، التي تستضيفها اللجنة الأولمبية الدولية في مدينة لوزان السويسرية، على الدور المحوري الذي يمكن أن تؤديه الرياضة في مواجهة العنف ودعم الصحة النفسية وبناء مجتمعات أكثر شمولًا وصمودًا.
وأشار سموه خلال حديثه في القمة التي شارك بها نخبة من صناع القرار والخبراء والمختصين في مجالات الرياضة والتنمية المستدامة، إلى أن الرياضة تملك قدرة حقيقية على إحداث التغيير، خاصة في حياة الأطفال المتأثرين بالنزاعات والعنف.
وقال سموه “لقد شهدت بنفسي كيف يمكن أن تساعد الرياضة الأطفال المتضررين من النزاعات والعنف على البدء في التعافي، من خلال استعادة الثقة بالنفس وخلق شعور بالانتماء وتحديد أهداف شخصية تعزز من قدراتهم على تجاوز التحديات”.
وجدد سموه التأكيد على أهمية توحيد الجهود بين المؤسسات والمنظمات للعمل سوياً للحد من العنف، وتعزيز الصحة النفسية، وبناء مجتمعات أكثر شمولًا وقدرة على الصمود.
كما استعرض سمو الأمير تجربة “هيئة أجيال السلام” التي أسسها عام 2007، وتعمل اليوم في أكثر من 52 دولة حول العالم، عبر استخدام أدوات متنوعة على رأسها الرياضة بهدف تمكين الشباب وتعزيز السلم المجتمعي.
وأشار سموه إلى أن برامج الهيئة حققت نتائج ملموسة، إذ أظهر نحو نصف المشاركين تحسناً في مهارات إدارة النزاع وانخفاضاً في مستويات العنف داخل المدارس