خبير موضة ينتقد شيرين عبد الوهاب بسبب إطلالتها في السعودية|شاهد
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صورا جديدة للفنانة شيرين عبد الوهاب، وذلك خلال إحيائها حفلا غنائيا بموسم الجيمرز في السعودية.
ظهرت شيرين عبد الوهاب في الحفل بإطلالة غريبة، حيث ارتدت جاكيت وبنطلون رياضي مما منحها إطلالة غير مألوفة كما وصفها البعض و غير مناسبة مع الحفل.
علق إيلي حنا، ناقد الموضة، على اطلالة شيرين عبد الوهاب بحفلها بموسم الجيمرز في السعودية، قائلا:"اوكي بفهم انه المهرجان ستايله شبابي و عصري و مرتبط بال gaming و الالعاب الالكترونية و ما بده لبس فساتين و haute couture و تطريز... بس كمان مين طلب من شيرين تجي ب ملابس الرياضة؟."
كتب:" حبيبتي انتي جاية على مهرجان مرتبط بال gaming مش جاية على ماراتون او على نادي رياضي مش جاية تعملي سباق و تركضي ٧٠٠ كيلومتر…و بعدين قديه ستايل الشعر و المكياج مش لابقين مع ستايل اللبس؟ قديه؟؟؟؟؟كان فيها مثلا تلبس جمبسوت كاجوال... او set كاجوال مهضوم... او بنطلون جينز و تيشرت مرتبين... بس هيك لاااا."
تابع:"بس بعيدا عن الموضة انبسطت ل شيرين انها مبسوطة و رجعت فرحانة زي زمان.
و بعطي الاطلالة 2/10."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب صور شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
«تشهير وإساءة».. شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ ضد طليقها حسام حبيب
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب تتهمه بالتشهير بها والإساءة لها بعد تصريحاته المسيئة موضحة ما تعرضت له من ضرر نفسي ومعنوي.
وفي وقت سابق، ظهر الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة» على قناتي «النهار» و«المحور»، وتحدث عن الفنانة شيرين عبد الوهاب قائلا: «ساعدتها كثيرًا، قيمتها الفنية وأجرها زادا بعد زواجنا، لكن لا يمكننا القول إنها رقم واحد.. وإذا كانت هذه هي صورة صوت مصر، سأغير جنسيتي غدًا».
كما أشار إلى أنه كان جزءًا مهمًا في استعادة شيرين لمكانتها الفنية، حيث ساعدها على تحقيق العديد من النجاحات بعد زواجهما، وأضاف قائلاً: «الفضل لله أولًا وأخيرًا، لكنني كنت جزءًا من نجاحها وعودتها بقوة للساحة، حفلاتها زادت وأجرها ارتفع، وهذه أرقام وإثباتات، وأنا لا أندم على ما فعلته، لكن ما يحدث الآن ليس عدلًا».
اقرأ أيضاً«فك شفرات بدون ترخيص».. ضبط المتهم بالتعدي على الملكية الفكرية بالجيزة
«النصب عبر الميديا».. كيف استقطب «مستريح الزيتون» ضحاياه؟