أسامة إدريسي يتحدى الهلال ويُعلن طموحه في كأس العالم للأندية
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
خاص
أطلق اللاعب المغربي أسامة إدريسي، المحترف في صفوف نادي باتشوكا المكسيكي، تصريحات مثيرة قبيل انطلاق منافسات كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال إدريسي: “سنتأهل مع ريال مدريد إلى دور الـ16 في كأس العالم للأندية، وسنفوز على الهلال.”
وأكد أحد لاعبي الفرق المنافسة لنادي الهلال أن الفريق السعودي يُعد من أقوى الأندية على الساحة، قائلاً: “الهلال يمتلك فريقًا قويًا، ولاعبين كبارًا يحملون أسماء بارزة لعبوا في أكبر الدوريات الأوروبية، وهذا بحد ذاته دليل على أنهم فريق صعب وعنيد.
وأضاف: “المباراة أمامهم تُعد تحديًا كبيرًا بالنسبة لنا، ونسعى لأن نكون في أفضل جاهزية ممكنة، وإن شاء الله نحقق نتيجة إيجابية أمامهم.”
وتُعد تصريحات إدريسي تحديًا مباشرًا لنادي الهلال ، الذي يُشارك في البطولة بصفته بطل دوري أبطال آسيا، وسط ترقب جماهيري كبير لما ستشهده البطولة من مواجهات نارية بين كبار أندية العالم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسامة إدريسي الهلال كأس العالم للأندية
إقرأ أيضاً:
«الشارقة السينمائي للأطفال» يستقبل الأعمال 6 أكتوبر
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةيستعد مهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب الذي تنظمه مؤسسة «فن»، المنصة الرائدة في اكتشاف ورعاية المواهب السينمائية الشابة في المنطقة، خلال الفترة من 6 حتى 12 من أكتوبر المقبل، لاستقبال مجموعة من أبرز الأعمال السينمائية التي يقدّمها مبدعون عرب من مختلف الأجيال، إلى جانب استقطاب نخبة من صنّاع الأفلام والجمهور الشاب من حول العالم.
وقالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مدير عام مؤسسة فن ومهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب، إن المهرجان تحوّل إلى منصة عالمية لا تكتفي فقط بإلهام صنّاع الأفلام الشباب، بل تعكس أيضاً التزام الشارقة الراسخ بالحوار الثقافي والابتكار الإبداعي، مشيرة إلى أن الدعم الذي يحظى به المهرجان من جانب عدد من الشركاء الاستراتيجيين، أبرزهم شركة الهلال للمشاريع، مكنا من توفير فرص هادفة للأطفال والناشئة لسرد قصصهم واستكشاف تجارب إنسانية متنوعة والتواصل مع العالم من حولهم.
من جانبه قال توشار سينغفي، نائب الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع، إن الشراكة مع مهرجان الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب، تأتي انطلاقاً من الإيمان الراسخ بأهمية تعزيز التعاون بين الثقافات، وتعد امتداداً حقيقياً لرؤية الشركة في توظيف التعليم والإبداع والمسؤولية الاجتماعية لبناء مجتمعات أكثر شمولاً وتماسكاً.